GPC
24-03-2007, 11:46 PM
الرياض (رويترز) - قالت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات التي تتولى تنظيم قطاع الاتصالات في السعودية ان اتحاد شركات تقوده شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية (ام تي سي) قدم أعلى عرض للرخصة الثالثة للهاتف المحمول في المملكة وقيمته 22.91 مليار ريال (6.11 مليار دولار).
وقالت الهيئة بعد اعلان العروض يوم السبت أنه لا يمكن تقرير العرض الفائز الا بعد موافقة مجلس الوزراء.
واضافت ان اعلان العروض لا يعني بالضرورة ان العرض الفائز قد تقرر.
وقال عبد الرحمن الفهيد نائب محافظ الهيئة لرويترز انه يتوقع ان تأتي موافقة مجلس الوزراء خلال اسابيع قليلة.
واضاف قائلا "سيقوم مجلس الادارة يوم الاحد بفحص التفاصيل وتقديمه (عرض ام تي سي) الي مجلس الوزراء لكنه مجرد اجراء شكلي."
والعرض المقدم من (ام تي سي) يعادل تقريبا ضعفي المبلغ الذي دفع مقابل الرخصة الثانية للهاتف المحمول في المملكة.
وقال سعد البراك عضو مجلس الادارة المنتدب لشركة (ام تي سي) للصحفيين بعد اعلان العروض "نأمل أن نكون قد فزنا."
وتتنافس سبعة اتحادات للشركات في المزايدة على الحق في منافسة شركتي تشغيل الهاتف المحمول الحاليتين في السعوية أكبر سوق للاتصالات في منطقة الخليج العربية.
وتتقاسم الشركة السعودية للاتصالات وشركة اتحاد اتصالات (موبايلي) معا حصة قدرها 75 في المئة من السوق في السعودية صاحبة أكبر اقتصاد في العالم العربي والتي يبلغ عدد سكانها حوالي 24 مليون نسمة.
وقادت شركة اتصالات الاماراتية اتحاد شركات دفع 3.25 مليار دولار لرخصة موبايلي في 2004 .
وقادت اتصالات أيضا مجموعة من المستثمرين دفعوا 2.9 مليار دولار مقابل الرخصة الثالثة للهاتف المحمول في مصر في الصيف الماضي وهو عرض زاد بحوالي 20 في المئة تقريبا عن ثاني أعلى عرض والذي قدمته (ام تي سي).
وقالت الهيئة بعد اعلان العروض يوم السبت أنه لا يمكن تقرير العرض الفائز الا بعد موافقة مجلس الوزراء.
واضافت ان اعلان العروض لا يعني بالضرورة ان العرض الفائز قد تقرر.
وقال عبد الرحمن الفهيد نائب محافظ الهيئة لرويترز انه يتوقع ان تأتي موافقة مجلس الوزراء خلال اسابيع قليلة.
واضاف قائلا "سيقوم مجلس الادارة يوم الاحد بفحص التفاصيل وتقديمه (عرض ام تي سي) الي مجلس الوزراء لكنه مجرد اجراء شكلي."
والعرض المقدم من (ام تي سي) يعادل تقريبا ضعفي المبلغ الذي دفع مقابل الرخصة الثانية للهاتف المحمول في المملكة.
وقال سعد البراك عضو مجلس الادارة المنتدب لشركة (ام تي سي) للصحفيين بعد اعلان العروض "نأمل أن نكون قد فزنا."
وتتنافس سبعة اتحادات للشركات في المزايدة على الحق في منافسة شركتي تشغيل الهاتف المحمول الحاليتين في السعوية أكبر سوق للاتصالات في منطقة الخليج العربية.
وتتقاسم الشركة السعودية للاتصالات وشركة اتحاد اتصالات (موبايلي) معا حصة قدرها 75 في المئة من السوق في السعودية صاحبة أكبر اقتصاد في العالم العربي والتي يبلغ عدد سكانها حوالي 24 مليون نسمة.
وقادت شركة اتصالات الاماراتية اتحاد شركات دفع 3.25 مليار دولار لرخصة موبايلي في 2004 .
وقادت اتصالات أيضا مجموعة من المستثمرين دفعوا 2.9 مليار دولار مقابل الرخصة الثالثة للهاتف المحمول في مصر في الصيف الماضي وهو عرض زاد بحوالي 20 في المئة تقريبا عن ثاني أعلى عرض والذي قدمته (ام تي سي).