أبوتركي
25-03-2007, 02:44 AM
صحيفة بريطانية: دبي تتحول إلى واحدة من أسرع الوجهات التجارية نمواً
قالت صحيفة «نورثرن ايكو» البريطانية إن دبي التي تعج بالأبراج الشاهقة، والمباني الفاخرة تحولت إلى واحدة من أسرع الوجهات العقارية والمالية والصناعية والسياحية نمواً في العالم. وقدرت الصحيفة عدد الرافعات في دبي بثلث رافعات العالم نظراً لحجم أعمال البناء في مشاريع تشمل تطويرات عملاقة تبلغ ملايين الأقدام المربعة، سواء في مجالات الإعلام أو الصحة أو الرياضة، فضلاً عن تشييد أعلى مبنى في العالم، وسلسلة من الجزر الاصطناعية.
وقالت الصحيفة إن دبي أصبحت أحد أكبر عشرة أسواق تجارية وأنها تبشر بمستقبل واعد. وتابعت إن دبي وأبوظبي، تكرسان نفسيهما كوجهة تجارية عالمية.كما أصبحتا محط انظار الشركات العالمية حيث تتهافت الشركات لاتخاذ موطئ قدم لها، في دبي، إحساساً منها أنها في الطريق كي تصبح واحدة من أكثر الوجهات تقديراً في العالم.وقالت الصحيفة ان شركات كثيرة مما شهدت نجاحا في مشاريعها التجارية في الإمارات، تصادق على ذلك فقد عزت جيوفاير، شركة السلامة من الحرائق التي تتخذ من يبشوب أوكلاند مقراً لها نجاحها إلى توقيعها عقدا مع شركة في دبي تابعة لغرفة تجارة المنطقة الشرقية.
كما أقامت شركة الخدمات الصناعية هيرتل التي تتخذ من ميدلز بورو مقراً لها، وكذلك مجموعة التدريب تي تي إي، مكاتب لها في دبي، لمساعدتهما في شق طريقهما في المنطقة.ونوهت الصحيفة بالتوجه القائم لتنويع اقتصاد دبي، الذي قالت ان ذلك يعني أن النفط عاد يشكل ستة في المئة من اقتصادها. فلأكثر من عام الآن راح كثير من رجال الأعمال يخطبون ود دبي، وطوروا أعمالهم، بحيث كرسوها قاعدة لعملياتهم.ولقد ساهمت عملية تدشين رحلات يومية مباشرة بين نيوكاسل ودبي، من قبل طيران الإمارات في تحفيز السياحة، من المنطقة وإليها، حيث باتت المنطقة الشمالية الشرقية من المملكة المتحدة الآن في طليعة المتعاملين مع الإمارات. ونقلت الصحيفة عن برندان مورفي مدير التجارة الدولية في غرفة تجارة الشمال الشرقي الذي سيوقع مذكرات تفاهم في دبي قوله: إن دبي تبشر بوعود عظيمة للمنطقة. مضيفاً بأن ثمة فرصاً هائلة محتملة، دفعت الكثيرين لإقامة علاقات تجارية قوية معها.
مشيراً إلى أن المذكرة، تهدف إلى تشجيع التجارة مع كل من دبي وأبوظبي والتطلع إلى مزيد من الصفقات التجارية. وقال إن المذكرة توفر لأعضاء الغرفة الذين يبلغ تعدادهم خمسة آلاف عضو، الفرصة ليكونوا طموحين، ويكتشفون بأنفسهم فوائد تطوير الروابط التجارية العالمية ودبي تحديداً، ومن جهته أعرب ستيوارت واتكنز العضو المنتدب في سي دي دي سي، عن اغتباطه بهذه الخطوة، قائلاً: إنها رائعة بالنسبة للمنطقة، وهي فرصة ممتازة، فالإمارات في رأيه أحد أسرع اقتصادات العالم نمواً. بحيث تكاد تفوق النمو في كل من الهند والصين.
قالت صحيفة «نورثرن ايكو» البريطانية إن دبي التي تعج بالأبراج الشاهقة، والمباني الفاخرة تحولت إلى واحدة من أسرع الوجهات العقارية والمالية والصناعية والسياحية نمواً في العالم. وقدرت الصحيفة عدد الرافعات في دبي بثلث رافعات العالم نظراً لحجم أعمال البناء في مشاريع تشمل تطويرات عملاقة تبلغ ملايين الأقدام المربعة، سواء في مجالات الإعلام أو الصحة أو الرياضة، فضلاً عن تشييد أعلى مبنى في العالم، وسلسلة من الجزر الاصطناعية.
وقالت الصحيفة إن دبي أصبحت أحد أكبر عشرة أسواق تجارية وأنها تبشر بمستقبل واعد. وتابعت إن دبي وأبوظبي، تكرسان نفسيهما كوجهة تجارية عالمية.كما أصبحتا محط انظار الشركات العالمية حيث تتهافت الشركات لاتخاذ موطئ قدم لها، في دبي، إحساساً منها أنها في الطريق كي تصبح واحدة من أكثر الوجهات تقديراً في العالم.وقالت الصحيفة ان شركات كثيرة مما شهدت نجاحا في مشاريعها التجارية في الإمارات، تصادق على ذلك فقد عزت جيوفاير، شركة السلامة من الحرائق التي تتخذ من يبشوب أوكلاند مقراً لها نجاحها إلى توقيعها عقدا مع شركة في دبي تابعة لغرفة تجارة المنطقة الشرقية.
كما أقامت شركة الخدمات الصناعية هيرتل التي تتخذ من ميدلز بورو مقراً لها، وكذلك مجموعة التدريب تي تي إي، مكاتب لها في دبي، لمساعدتهما في شق طريقهما في المنطقة.ونوهت الصحيفة بالتوجه القائم لتنويع اقتصاد دبي، الذي قالت ان ذلك يعني أن النفط عاد يشكل ستة في المئة من اقتصادها. فلأكثر من عام الآن راح كثير من رجال الأعمال يخطبون ود دبي، وطوروا أعمالهم، بحيث كرسوها قاعدة لعملياتهم.ولقد ساهمت عملية تدشين رحلات يومية مباشرة بين نيوكاسل ودبي، من قبل طيران الإمارات في تحفيز السياحة، من المنطقة وإليها، حيث باتت المنطقة الشمالية الشرقية من المملكة المتحدة الآن في طليعة المتعاملين مع الإمارات. ونقلت الصحيفة عن برندان مورفي مدير التجارة الدولية في غرفة تجارة الشمال الشرقي الذي سيوقع مذكرات تفاهم في دبي قوله: إن دبي تبشر بوعود عظيمة للمنطقة. مضيفاً بأن ثمة فرصاً هائلة محتملة، دفعت الكثيرين لإقامة علاقات تجارية قوية معها.
مشيراً إلى أن المذكرة، تهدف إلى تشجيع التجارة مع كل من دبي وأبوظبي والتطلع إلى مزيد من الصفقات التجارية. وقال إن المذكرة توفر لأعضاء الغرفة الذين يبلغ تعدادهم خمسة آلاف عضو، الفرصة ليكونوا طموحين، ويكتشفون بأنفسهم فوائد تطوير الروابط التجارية العالمية ودبي تحديداً، ومن جهته أعرب ستيوارت واتكنز العضو المنتدب في سي دي دي سي، عن اغتباطه بهذه الخطوة، قائلاً: إنها رائعة بالنسبة للمنطقة، وهي فرصة ممتازة، فالإمارات في رأيه أحد أسرع اقتصادات العالم نمواً. بحيث تكاد تفوق النمو في كل من الهند والصين.