أبوتركي
26-03-2007, 01:10 PM
نقابتهم ترصد شكاوى العاملين في المصارف الآسيوية
المصرفيين البحرينيين يشتكون سوء معاملة الاسيويين لهم
قالت نقابة المصرفيين أنها (تعكف على وضع آلية للتحركات المستقبلية المتعلقة بشكاوى الموظفين العاملين لدي المصارف العاملة في المملكة، حيث عقدت النقابة عدة لقاءات مع أعداد كبيرة من الموظفين وتدارست أوضاعهم وظروف عملهم، وتبين أن العاملين في المصارف ذات الجنسية الآسيوية يتعرضون لشتى أنواع الانتهاكات للحقوق العمالية والإنسانية ويحرمون من أبسط الحقوق التي أقرها قانون العمل للقطاع الأهلي كالحرمان من أخذ إجازاتهم السنوية وإسقاط المتراكم منها (بعد وصولها إلى 90 يوما) دون التعويض المادي عنها، وإجبارهم على العمل بعد الدوام الرسمي وفي الإجازات الأسبوعية والعطل الرسمية دون احتساب قيمة الساعات الإضافية، وإلغاء حقوقا مكتسبة كالراتب رقم 13 والمكافآت السنوية التي كان يحصلون عليها لسنوات طويلة، وإجبارهم على العمل ستة أيام بدلا من خمسة أيام في مخالفة صريحة لتعميم مصرف البحرين المركزي بشأن الإجازة الأسبوعية في القطاع المصرفي والمالي، إضافة إلى سوء المعاملة والإهانات التي توجه لهم بسبب ومن غير سبب).
وقالت النقابة في تعميم على المصرفيين، حصلت (إيلاف) على نسخة منه، أن (هناك العديد من التجاوزات والمخالفات التي ترتكبها هذه المصارف بحق موظفيها، ونقابة المصرفيين تؤكد على أنها سوف تقوم بالتحرك للدفاع عن هؤلاء الموظفين وتثبيت حقوقهم المشروعة التي أقرها قانون العمل في القطاع الأهلي).
وذكرت النقابة أنها (تعتزم عقد لقاءات مع موظفي المصارف كل على حدا لتدارس أوضاعهم ومن ثمة رفعها إلى الإدارات المعنية لمناقشتها والاتفاق حول سبل حلها. الالتفاف حول نقابة المصرفيين هو الضمانة لتحقيق طموحاتك في حياة حرة كريمة وظروف عمل لائقة، وانضمامك لها يمنحك الحماية من الفصل كما نص عليه القانون رقم (73) لعام 2006)
المصرفيين البحرينيين يشتكون سوء معاملة الاسيويين لهم
قالت نقابة المصرفيين أنها (تعكف على وضع آلية للتحركات المستقبلية المتعلقة بشكاوى الموظفين العاملين لدي المصارف العاملة في المملكة، حيث عقدت النقابة عدة لقاءات مع أعداد كبيرة من الموظفين وتدارست أوضاعهم وظروف عملهم، وتبين أن العاملين في المصارف ذات الجنسية الآسيوية يتعرضون لشتى أنواع الانتهاكات للحقوق العمالية والإنسانية ويحرمون من أبسط الحقوق التي أقرها قانون العمل للقطاع الأهلي كالحرمان من أخذ إجازاتهم السنوية وإسقاط المتراكم منها (بعد وصولها إلى 90 يوما) دون التعويض المادي عنها، وإجبارهم على العمل بعد الدوام الرسمي وفي الإجازات الأسبوعية والعطل الرسمية دون احتساب قيمة الساعات الإضافية، وإلغاء حقوقا مكتسبة كالراتب رقم 13 والمكافآت السنوية التي كان يحصلون عليها لسنوات طويلة، وإجبارهم على العمل ستة أيام بدلا من خمسة أيام في مخالفة صريحة لتعميم مصرف البحرين المركزي بشأن الإجازة الأسبوعية في القطاع المصرفي والمالي، إضافة إلى سوء المعاملة والإهانات التي توجه لهم بسبب ومن غير سبب).
وقالت النقابة في تعميم على المصرفيين، حصلت (إيلاف) على نسخة منه، أن (هناك العديد من التجاوزات والمخالفات التي ترتكبها هذه المصارف بحق موظفيها، ونقابة المصرفيين تؤكد على أنها سوف تقوم بالتحرك للدفاع عن هؤلاء الموظفين وتثبيت حقوقهم المشروعة التي أقرها قانون العمل في القطاع الأهلي).
وذكرت النقابة أنها (تعتزم عقد لقاءات مع موظفي المصارف كل على حدا لتدارس أوضاعهم ومن ثمة رفعها إلى الإدارات المعنية لمناقشتها والاتفاق حول سبل حلها. الالتفاف حول نقابة المصرفيين هو الضمانة لتحقيق طموحاتك في حياة حرة كريمة وظروف عمل لائقة، وانضمامك لها يمنحك الحماية من الفصل كما نص عليه القانون رقم (73) لعام 2006)