Love143
27-07-2005, 06:50 PM
موضوع للنقاش لان الاسواق الخليجيه متشابهه تقريباً
دعوا إلى توحيد فترتي التداول
مضاربون يطالبون بإلغاء تداولات الخميس بسوق الأسم السعودية
دبي – العربية.نت
طالب مستثمرون في سوق الأسهم السعودية بإعادة تنظيم فترات التداول لتكون فترة واحدة وإلغاء تداولات يوم الخميس, وذلك لتسهيل التعاملات خاصة التي يرتبط بها سكان المناطق البعيدة.
ودعا كثير من المضاربين في السوق, بحسب ما نشرته جريدة "الحياة" اللندنية الأربعاء 27/7/2005 إلى إعادة برمجة فترة السوق، بحيث تصبح فترة واحدة كما هو مطبق في معظم الأسواق العالمية، بدلاً من نظام الفترتين المطبق حالياً، لكي يستفيد أكبر عدد من المضاربين من هذه الفترة الطويلة.
واشتكى المضاربون وخصوصاً الساكنين في المدن الصغيرة، من عدم مقدرتهم على الاستفادة من السوق يوم الخميس، لأنه يوم عطلة أسبوعية للبنوك، مطالبين بقصر تداول السوق على خمسة أيام فقط من الأسبوع.
من جهته, ذكر المحلل المالي بشر بن بخيت أن نظام فترات التداول الصباحية والمسائية مناسب جداً، وهناك أسواق عالمية تطبق فترتين منها السوق اليابانية، وبالتالي فهولا يرى ضرورة لجعل فترتي التداول فترة واحدة طويلة.
أما بخصوص تداولات يوم الخميس, فقال: "أرى أن تقفل السوق يومين في الأسبوع بدلاً من يوم واحد، فغالبية الأسواق العالمية تقفل يومين، و5 أيام تعتبر كافية".
من جانبه, قال المستشار البنكي عبد الله سموم: "يجب أن تكون السوق فترة واحدة، تبدأ في الساعة العاشرة صباحاً وتنتهي في السادسة مساءً", موضحا أن هذا التوحيد للفترتين لن يطبق إلا في حال تفعيل هيئة سوق المال لنظام شركات الوساطة الجديد المنتظر تطبيقه قريباً، والذي اعتبره نظاماً ايجابياً لمصلحة استقرار السوق.
وأضاف أن التعامل في سوق الأسهم سيكون عبر شركات للوساطة كما هو مطبق في الأسواق العالمية، وسيعمل لدى هذه الشركات موظفون يستطيعون التناوب في أوقات الصلاة خلال فترة التداول الطويلة, بهدف عدم تفويت الفرص بالسوق.
وذكر أنه ستنشأ عند تطبيق نظام الوسطاء قاعة واحدة في كل مدينة لا يستطيع دخولها إلا الوسطاء الماليون، بعكس الوضع الحالي الذي تنتشر فيه قاعات التداول في البنوك ويدخلها المستثمر نفسه من دون وسيط للمضاربة بأمواله.
وأشار إلى أن التداول عبر الانترنت يحل إشكال إقفال صالات التداول يوم الخميس في عدد من المناطق، إلا أنه توجد مشكلة مقاطعة مضاربين كثر لوسائل التقنية الحديثة، كتداول الأسهم عبر الانترنت أو عدم إجادتهم لها، إضافة إلى المشكلات التقنية من ضعف الاتصال بالانترنت، والأعطال المتكررة في مواقع التداول.
يذكر أن التداول في سوق الأسهم السعودية يجري حالياً لمدة 4 ساعات على فترتين الأولى صباحية تنتهي في الثانية عشر ظهرا والثانية مسائية تنتهي في السادسة والنصف مساءً.
دعوا إلى توحيد فترتي التداول
مضاربون يطالبون بإلغاء تداولات الخميس بسوق الأسم السعودية
دبي – العربية.نت
طالب مستثمرون في سوق الأسهم السعودية بإعادة تنظيم فترات التداول لتكون فترة واحدة وإلغاء تداولات يوم الخميس, وذلك لتسهيل التعاملات خاصة التي يرتبط بها سكان المناطق البعيدة.
ودعا كثير من المضاربين في السوق, بحسب ما نشرته جريدة "الحياة" اللندنية الأربعاء 27/7/2005 إلى إعادة برمجة فترة السوق، بحيث تصبح فترة واحدة كما هو مطبق في معظم الأسواق العالمية، بدلاً من نظام الفترتين المطبق حالياً، لكي يستفيد أكبر عدد من المضاربين من هذه الفترة الطويلة.
واشتكى المضاربون وخصوصاً الساكنين في المدن الصغيرة، من عدم مقدرتهم على الاستفادة من السوق يوم الخميس، لأنه يوم عطلة أسبوعية للبنوك، مطالبين بقصر تداول السوق على خمسة أيام فقط من الأسبوع.
من جهته, ذكر المحلل المالي بشر بن بخيت أن نظام فترات التداول الصباحية والمسائية مناسب جداً، وهناك أسواق عالمية تطبق فترتين منها السوق اليابانية، وبالتالي فهولا يرى ضرورة لجعل فترتي التداول فترة واحدة طويلة.
أما بخصوص تداولات يوم الخميس, فقال: "أرى أن تقفل السوق يومين في الأسبوع بدلاً من يوم واحد، فغالبية الأسواق العالمية تقفل يومين، و5 أيام تعتبر كافية".
من جانبه, قال المستشار البنكي عبد الله سموم: "يجب أن تكون السوق فترة واحدة، تبدأ في الساعة العاشرة صباحاً وتنتهي في السادسة مساءً", موضحا أن هذا التوحيد للفترتين لن يطبق إلا في حال تفعيل هيئة سوق المال لنظام شركات الوساطة الجديد المنتظر تطبيقه قريباً، والذي اعتبره نظاماً ايجابياً لمصلحة استقرار السوق.
وأضاف أن التعامل في سوق الأسهم سيكون عبر شركات للوساطة كما هو مطبق في الأسواق العالمية، وسيعمل لدى هذه الشركات موظفون يستطيعون التناوب في أوقات الصلاة خلال فترة التداول الطويلة, بهدف عدم تفويت الفرص بالسوق.
وذكر أنه ستنشأ عند تطبيق نظام الوسطاء قاعة واحدة في كل مدينة لا يستطيع دخولها إلا الوسطاء الماليون، بعكس الوضع الحالي الذي تنتشر فيه قاعات التداول في البنوك ويدخلها المستثمر نفسه من دون وسيط للمضاربة بأمواله.
وأشار إلى أن التداول عبر الانترنت يحل إشكال إقفال صالات التداول يوم الخميس في عدد من المناطق، إلا أنه توجد مشكلة مقاطعة مضاربين كثر لوسائل التقنية الحديثة، كتداول الأسهم عبر الانترنت أو عدم إجادتهم لها، إضافة إلى المشكلات التقنية من ضعف الاتصال بالانترنت، والأعطال المتكررة في مواقع التداول.
يذكر أن التداول في سوق الأسهم السعودية يجري حالياً لمدة 4 ساعات على فترتين الأولى صباحية تنتهي في الثانية عشر ظهرا والثانية مسائية تنتهي في السادسة والنصف مساءً.