أبوتركي
27-03-2007, 05:12 AM
«ناقلات»: لم نطلب تمديد فترة سداد القسط
أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة «ناقلات» في ردها على إدارة سوق الدوحة للأوراق المالية التي طلبت من الشركة «ناقلات» ايضاحا حول ما تم نشره في جميع الصحف المحلية بتمديد فترة سداد القسط الثاني من رأس مال الشركة الى 2007/3/31 ان الاعلان لم يتم بناء على طلب الشركة أو بالتشاور معها وان الشركة لم تقرر مد المهلة الممنوحة لسداد باقي رأس المال حسبما ورد في الاعلان سواء ليوم 31/3/2007 أو لأي يوم آخر وان بنك قطر كان قد توقف عن قبول سداد باقي قيمة السهم بعد 21/3/2007 فأرسلت الشركة الى البنك الكتاب المرفق الذي يوضح حكم المادة (157) من قانون الشركات التي تقرر حق المساهم المتأخر في السداد ولو بعد انتهاء المهلة وحتى يوم البيع بالمزاد وطلبت الشركة من البنك اعمال حكم هذه المادة بالسماح للمساهم المتأخر بالسداد حتى نهاية يوم العمل السابق على يوم البيع بالمزاد الذي لم تحدده الشركة حتى الآن، اذ ذكرت صراحة في كتابها المرفق ان هذا اليوم سوف يحدده مجلس الادارة.
في غضون ذلك دفع الهبوط الذي طرأ على سهم «البنك التجاري» بعد تداوله امس الاثنين دون استحقاق توزيع الارباح السنوي مؤشر سوق الدوحة للاوراق المالية لملامسة قاع دورته الهبوطية «المؤقتة» التي يدور فيها منذ نحو شهرين مسجلا نحو 6060 نقطة وكان سهم البنك قد تراجع بنسبة 8.35% مما كان له التأثير السلبي الاكبر على المؤشر.
وفقد المؤشر نحو 70 نقطة تمثل 1.15% وعادت السيولة مرة اخرى للانتعاش وسجلت امس 283.7 مليون ريال مقارنة بمستوياتها الاسبوع الماضي الذي لم تكن تزد فيه على 200 مليون ريال.
وجاءت النسبة الأكبر من الخسائر بحسب المدير العام للشركة العالمية للاوراق المالية أمجد الرشق من تراجع سهم «البنك التجاري» الذي جرى تداوله امس دون استحقاق توزيعات الارباح عن عام 2006، البالغة 7 ريالات وكان السهم أكبر الخاسرين أمس وخسر 5.7 ريال تمثل 8.35% من قيمته متراجعا الى 82.6 ريال.
وقال الرشق في حديثه من الدوحة لموقع «الاسواق.نت» ان مؤشر السوق يواصل دورته التي اعتاد عليها منذ نحو شهرين ويتحرك فيها بين مستويي 6000 و6400 نقطة.
وذكر ان هناك مجموعة عوامل تحالفت ضد السوق منذ فترة ودفعته للتقهقر ولكن العامل الجديد هو قرب بدء الاكتتاب في سهم «الخليجي» مما استدعى من بعض المساهمين الاستعداد عبر «تسييل» جزء من محافظهم.
وكانت «ناقلات» أكبر الرابحين امس وصعد سهمها بنسبة 4.17% الى 20.2% ريال بعد تداول 6.7 مليون سهم أهلتها لاحتلال صدارة قائمة الأنشط تداولا.
وبينت المصادر ذاتها حرص ادارة السوق على تسريع اجراءات الموافقة على نشرة اصدار «الخليجي» منوهة في الوقت ذاته الى بالتجاوب الكبير من قبل المعنيين بالبنك لكافة ملاحظات السوق. وتجدر الاشارة الى ان ادارة السوق تأخذ بعين الاعتبار حال دراستها لنشرات الاصدار عددا من الاساسيات التي يجب تلبيتها بما يتناسب وقوانين السوق المالي وقوانين الشركات وغيرها من القوانين ذات العلاقة.
يشار الى ان ادارة سوق الدوحة اعلنت انها قد تلقت يوم الخميس الماضي نشرة اصدار بنك الخليج التجاري «الخليجي» وذلك للاطلاع عليها وابداء الرأي بشأنها تمهيدا للموافقة عليها.
أعلنت شركة قطر لنقل الغاز المحدودة «ناقلات» في ردها على إدارة سوق الدوحة للأوراق المالية التي طلبت من الشركة «ناقلات» ايضاحا حول ما تم نشره في جميع الصحف المحلية بتمديد فترة سداد القسط الثاني من رأس مال الشركة الى 2007/3/31 ان الاعلان لم يتم بناء على طلب الشركة أو بالتشاور معها وان الشركة لم تقرر مد المهلة الممنوحة لسداد باقي رأس المال حسبما ورد في الاعلان سواء ليوم 31/3/2007 أو لأي يوم آخر وان بنك قطر كان قد توقف عن قبول سداد باقي قيمة السهم بعد 21/3/2007 فأرسلت الشركة الى البنك الكتاب المرفق الذي يوضح حكم المادة (157) من قانون الشركات التي تقرر حق المساهم المتأخر في السداد ولو بعد انتهاء المهلة وحتى يوم البيع بالمزاد وطلبت الشركة من البنك اعمال حكم هذه المادة بالسماح للمساهم المتأخر بالسداد حتى نهاية يوم العمل السابق على يوم البيع بالمزاد الذي لم تحدده الشركة حتى الآن، اذ ذكرت صراحة في كتابها المرفق ان هذا اليوم سوف يحدده مجلس الادارة.
في غضون ذلك دفع الهبوط الذي طرأ على سهم «البنك التجاري» بعد تداوله امس الاثنين دون استحقاق توزيع الارباح السنوي مؤشر سوق الدوحة للاوراق المالية لملامسة قاع دورته الهبوطية «المؤقتة» التي يدور فيها منذ نحو شهرين مسجلا نحو 6060 نقطة وكان سهم البنك قد تراجع بنسبة 8.35% مما كان له التأثير السلبي الاكبر على المؤشر.
وفقد المؤشر نحو 70 نقطة تمثل 1.15% وعادت السيولة مرة اخرى للانتعاش وسجلت امس 283.7 مليون ريال مقارنة بمستوياتها الاسبوع الماضي الذي لم تكن تزد فيه على 200 مليون ريال.
وجاءت النسبة الأكبر من الخسائر بحسب المدير العام للشركة العالمية للاوراق المالية أمجد الرشق من تراجع سهم «البنك التجاري» الذي جرى تداوله امس دون استحقاق توزيعات الارباح عن عام 2006، البالغة 7 ريالات وكان السهم أكبر الخاسرين أمس وخسر 5.7 ريال تمثل 8.35% من قيمته متراجعا الى 82.6 ريال.
وقال الرشق في حديثه من الدوحة لموقع «الاسواق.نت» ان مؤشر السوق يواصل دورته التي اعتاد عليها منذ نحو شهرين ويتحرك فيها بين مستويي 6000 و6400 نقطة.
وذكر ان هناك مجموعة عوامل تحالفت ضد السوق منذ فترة ودفعته للتقهقر ولكن العامل الجديد هو قرب بدء الاكتتاب في سهم «الخليجي» مما استدعى من بعض المساهمين الاستعداد عبر «تسييل» جزء من محافظهم.
وكانت «ناقلات» أكبر الرابحين امس وصعد سهمها بنسبة 4.17% الى 20.2% ريال بعد تداول 6.7 مليون سهم أهلتها لاحتلال صدارة قائمة الأنشط تداولا.
وبينت المصادر ذاتها حرص ادارة السوق على تسريع اجراءات الموافقة على نشرة اصدار «الخليجي» منوهة في الوقت ذاته الى بالتجاوب الكبير من قبل المعنيين بالبنك لكافة ملاحظات السوق. وتجدر الاشارة الى ان ادارة السوق تأخذ بعين الاعتبار حال دراستها لنشرات الاصدار عددا من الاساسيات التي يجب تلبيتها بما يتناسب وقوانين السوق المالي وقوانين الشركات وغيرها من القوانين ذات العلاقة.
يشار الى ان ادارة سوق الدوحة اعلنت انها قد تلقت يوم الخميس الماضي نشرة اصدار بنك الخليج التجاري «الخليجي» وذلك للاطلاع عليها وابداء الرأي بشأنها تمهيدا للموافقة عليها.