مغروور قطر
28-03-2007, 07:01 AM
تسعى للتعريف بخدماتها في ديوان أعيان 2
'رواحل للنقل' تستعد لدخول السوق الخليجي
محمد الفيلكاوي
28/03/2007 قال منسق اول شركة رواحل محمد الفيلكاوي ان الشركة تستعد حاليا لدخول الأسواق الخليجية من خلال تقديم خدمات نقل الركاب بعد ان تسكتمل اجراءات فتح مكتبها في المملكة العربية السعودية.
وأوضح الفيلكاوي ان شركة رواحل وهي شركة كويتية متخصصة في عمليات نقل الركاب بالحافلات المجهزة سواء لخدمات الحج والعمرة أو لنقل الموظفين أوطلبة المدارس تعتزم المشاركة في ديوان أعيان 2 للتعريف بنفسها في السوق الكويتي خصوصا وان إنشاءها في عام 2006 كان ثمرة للتحالف بين شركة أعيان للإجارة والاستثمار وشركة مشاعر للحج والعمرة.
وأشار إلى أن رأسمال الشركة يبلغ 13 مليون دينار كويتي حيث تمتلك شركة أعيان للإجارة والاستثمار 33% بينما تمتلك شركة النقل العام الكويتية 23% والشركة الكويتية للاستثمار 10% وتمتلك شركة مشاعر 8% بينما نسبة ال 26 % الباقية تمتلكها مستثمرون آخرون.
وقال إن تأسيس الشركة جاء في ظل الحاجة الماسة والكبيرة لنقل الركاب في منطقة الخليج العربي بشكل عام وداخل المملكة العربية السعودية بشكل خاص وتعمل الشركة على توفير الحافلات لنقل الحجاج والمعتمرين على مدار العام.
ازدهار الأسواق
وبين أن أسواق خدمات الحج والعمرة ازدهرت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، خاصة مع توجه الحكومة السعودية إلى توسعة الحرمين الشريفين والمناطق المحيطة بهما، والذي أدى بدوره إلى زيادة أعداد الحجاج والمعتمرين بشكل كبير، ولهذا تلجأ حكومة المملكة لسد هذا النقص من خلال تأجير حافلات إضافية من دول أخرى والاستعانة بحافلات المواطنين السعوديين والتي عادة ما تكون أقل من المستوى المطلوب فعلى سبيل المثال في عام 2006 استخدمت 15.000 حافلة لنقل الحجاج وتم سد النقص بمقدار 1.500 حافلة للشركات المعتمدة في وزارة الحج والسماح لغيرهما بمزاولة نقل الركاب في موسم الحج فقط.
وقال: ونظرا لما تمتع به شركة أعيان للإجارة والاستثمار وشركة مشاعر لخدمات الحج والعمرة من خبرة واسعة في سوق التأجير وعلاقاتهما المتميزة في سوق المملكة العربية السعودية خاصة في نشاط خدمات الحج والعمرة، فقد تولدت فكرة إنشاء شركة متخصصة في تقديم خدمات النقل لخدمة ضيوف الرحمن من خلال نقل الحجاج والمعتمرين بين المشاعر المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، بالإضافة إلى تقديم قيمة إضافية للعملاء من خلال جودة الخدمات وكفاءة الإدارة المحلية.
اهتمام خاص بالسوق السعودي
قال محمد الفيلكاوي ان شركة رواحل تعني بالدرجة الأولى باستغلال السوق السعودي في مواسم الحج والعمرة وغيرهما، لكن سوق النقل في دول الخليج العربي كبير ونام، ومن الممكن لشركة رواحل للنقل أن تستثمر الفرص المتاحة فيه لا سيما انها وشركاءها يمتلكون الخبرة الكافية والامكانات اللازمة للنجاح في هذا النشاط، مشيرا الى أن الحجاج والمعتمرين من دول مجلس التعاون الخليجي لهم طبيعة خاصة ما يحتم ضرورة تقديم خدمات خاصة ومتميزة لهم من قبل الشركة كما أن أسواق النقل في هذه الدول تتميز بطبيعة مختلفة ما يعني أن الشركة سوف ينتظرها مستقبل واعد نظرا لفهمها لطبيعة المنطقة بشكل عام وعاداتها وتقاليدها وتركيبتها الاجتماعية.
وحول نشاط الشركة في السعودية قال الفيلكاوي ان الشركة تعمل على توفير خدمات نقل الحجاج والمعتمرين من منافذ القدوم ( مطارات، موانئ ) في المملكة العربية السعودية والدول المجاورة إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وإيصالهم إلى المشاعر المقدسة، و من و إلى مختلف أحياء ومدن المملكة وامتلاك الخدمات المساندة لهذا الغرض من ورش متنقلة وثابتة واستغلال الاراضي لتخزين اسطول الشركة في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة ومدينة جدة.
'رواحل للنقل' تستعد لدخول السوق الخليجي
محمد الفيلكاوي
28/03/2007 قال منسق اول شركة رواحل محمد الفيلكاوي ان الشركة تستعد حاليا لدخول الأسواق الخليجية من خلال تقديم خدمات نقل الركاب بعد ان تسكتمل اجراءات فتح مكتبها في المملكة العربية السعودية.
وأوضح الفيلكاوي ان شركة رواحل وهي شركة كويتية متخصصة في عمليات نقل الركاب بالحافلات المجهزة سواء لخدمات الحج والعمرة أو لنقل الموظفين أوطلبة المدارس تعتزم المشاركة في ديوان أعيان 2 للتعريف بنفسها في السوق الكويتي خصوصا وان إنشاءها في عام 2006 كان ثمرة للتحالف بين شركة أعيان للإجارة والاستثمار وشركة مشاعر للحج والعمرة.
وأشار إلى أن رأسمال الشركة يبلغ 13 مليون دينار كويتي حيث تمتلك شركة أعيان للإجارة والاستثمار 33% بينما تمتلك شركة النقل العام الكويتية 23% والشركة الكويتية للاستثمار 10% وتمتلك شركة مشاعر 8% بينما نسبة ال 26 % الباقية تمتلكها مستثمرون آخرون.
وقال إن تأسيس الشركة جاء في ظل الحاجة الماسة والكبيرة لنقل الركاب في منطقة الخليج العربي بشكل عام وداخل المملكة العربية السعودية بشكل خاص وتعمل الشركة على توفير الحافلات لنقل الحجاج والمعتمرين على مدار العام.
ازدهار الأسواق
وبين أن أسواق خدمات الحج والعمرة ازدهرت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، خاصة مع توجه الحكومة السعودية إلى توسعة الحرمين الشريفين والمناطق المحيطة بهما، والذي أدى بدوره إلى زيادة أعداد الحجاج والمعتمرين بشكل كبير، ولهذا تلجأ حكومة المملكة لسد هذا النقص من خلال تأجير حافلات إضافية من دول أخرى والاستعانة بحافلات المواطنين السعوديين والتي عادة ما تكون أقل من المستوى المطلوب فعلى سبيل المثال في عام 2006 استخدمت 15.000 حافلة لنقل الحجاج وتم سد النقص بمقدار 1.500 حافلة للشركات المعتمدة في وزارة الحج والسماح لغيرهما بمزاولة نقل الركاب في موسم الحج فقط.
وقال: ونظرا لما تمتع به شركة أعيان للإجارة والاستثمار وشركة مشاعر لخدمات الحج والعمرة من خبرة واسعة في سوق التأجير وعلاقاتهما المتميزة في سوق المملكة العربية السعودية خاصة في نشاط خدمات الحج والعمرة، فقد تولدت فكرة إنشاء شركة متخصصة في تقديم خدمات النقل لخدمة ضيوف الرحمن من خلال نقل الحجاج والمعتمرين بين المشاعر المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، بالإضافة إلى تقديم قيمة إضافية للعملاء من خلال جودة الخدمات وكفاءة الإدارة المحلية.
اهتمام خاص بالسوق السعودي
قال محمد الفيلكاوي ان شركة رواحل تعني بالدرجة الأولى باستغلال السوق السعودي في مواسم الحج والعمرة وغيرهما، لكن سوق النقل في دول الخليج العربي كبير ونام، ومن الممكن لشركة رواحل للنقل أن تستثمر الفرص المتاحة فيه لا سيما انها وشركاءها يمتلكون الخبرة الكافية والامكانات اللازمة للنجاح في هذا النشاط، مشيرا الى أن الحجاج والمعتمرين من دول مجلس التعاون الخليجي لهم طبيعة خاصة ما يحتم ضرورة تقديم خدمات خاصة ومتميزة لهم من قبل الشركة كما أن أسواق النقل في هذه الدول تتميز بطبيعة مختلفة ما يعني أن الشركة سوف ينتظرها مستقبل واعد نظرا لفهمها لطبيعة المنطقة بشكل عام وعاداتها وتقاليدها وتركيبتها الاجتماعية.
وحول نشاط الشركة في السعودية قال الفيلكاوي ان الشركة تعمل على توفير خدمات نقل الحجاج والمعتمرين من منافذ القدوم ( مطارات، موانئ ) في المملكة العربية السعودية والدول المجاورة إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وإيصالهم إلى المشاعر المقدسة، و من و إلى مختلف أحياء ومدن المملكة وامتلاك الخدمات المساندة لهذا الغرض من ورش متنقلة وثابتة واستغلال الاراضي لتخزين اسطول الشركة في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة ومدينة جدة.