أبوتركي
28-03-2007, 12:24 PM
1.1 تريليون يورو بكلفة تنفيذ خطة حماية المناخ الأوروبية
قالت صحيفة «دي فيلت» الألمانية الصادرة أمس استنادا لدراسة أجرتها مؤسسة الاستشارات «مكينزي» أن تنفيذ خطط الاتحاد الأوروبي الخاصة بحماية المناخ حتى عام 2020 ستكلف الدول الأعضاء في الاتحاد مبالغ تتراوح بين 800 مليار إلى 1 .1 تريليون يورو.
وأظهرت الدراسة أن الإمكانيات التقنية لتنفيذ خطط حماية المناخ متوفرة ولكنها طالبت الساسة بوضع الأولويات الصحيحة في الاعتبار وعدم الاهتمام فقط بالقطاعات سهلة التحكم والتنظيم مثل الكهرباء والطاقة المستخدمة في المصانع.
يذكر أن رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي اتفقوا خلال قمة بروكسل أوائل الشهر الجاري على السعي لخفض انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بنسبة 20% بحلول عام 2020.
من جهة أخرى توقعت دراسة نشرت في تقارير أكاديمية العلوم في الولايات المتحدة أن تختفي مناطق مناخية من على وجه الأرض بحلول العام 2100 بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري. وأوضحت هذه الدراسة التي قام بها باحثون من جامعة ويسكنسن ان التغيرات قد تؤثر سلبا حتى على نباتات وكائنات حية عديدة وتشجع أخرى.
والمناطق المناخية المدارية الرطبة التي تضم خصوصا غابة الأمازون أو الغابة الاندونيسية هي المهددة بشكل خاص بهذه التغيرات المناخية. وقد تعجز الأنواع الحيوانية التي تعيش في هذه المنطقة المناخية، عن التكيف مع التغيرات.
قالت صحيفة «دي فيلت» الألمانية الصادرة أمس استنادا لدراسة أجرتها مؤسسة الاستشارات «مكينزي» أن تنفيذ خطط الاتحاد الأوروبي الخاصة بحماية المناخ حتى عام 2020 ستكلف الدول الأعضاء في الاتحاد مبالغ تتراوح بين 800 مليار إلى 1 .1 تريليون يورو.
وأظهرت الدراسة أن الإمكانيات التقنية لتنفيذ خطط حماية المناخ متوفرة ولكنها طالبت الساسة بوضع الأولويات الصحيحة في الاعتبار وعدم الاهتمام فقط بالقطاعات سهلة التحكم والتنظيم مثل الكهرباء والطاقة المستخدمة في المصانع.
يذكر أن رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي اتفقوا خلال قمة بروكسل أوائل الشهر الجاري على السعي لخفض انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بنسبة 20% بحلول عام 2020.
من جهة أخرى توقعت دراسة نشرت في تقارير أكاديمية العلوم في الولايات المتحدة أن تختفي مناطق مناخية من على وجه الأرض بحلول العام 2100 بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري. وأوضحت هذه الدراسة التي قام بها باحثون من جامعة ويسكنسن ان التغيرات قد تؤثر سلبا حتى على نباتات وكائنات حية عديدة وتشجع أخرى.
والمناطق المناخية المدارية الرطبة التي تضم خصوصا غابة الأمازون أو الغابة الاندونيسية هي المهددة بشكل خاص بهذه التغيرات المناخية. وقد تعجز الأنواع الحيوانية التي تعيش في هذه المنطقة المناخية، عن التكيف مع التغيرات.