أبوتركي
28-03-2007, 05:13 PM
السوق السعودي يفقد 665 نقطة (8%) خلال الاسبوع ويقفل دون ال 8000 نقطة و"الإتصالات" تسجل أدنى اقفال لها منذ أكثر من سنتين عند 65.5 ريال
أقفل سهم الاتصالات مع نهاية تداولات الاسبوع الحالي عند 65.5 ريالا (-1.00) ليكون السهم قد هبط بأكثر من 11% خلال الاسبوع الحالي. وبدأ هذا الهبوط يوم الاثنين الماضي عندما انخفض السهم بأكثر من 7% ذلك اليوم وذلك بعد يومين من إعلان تقديم اتحاد الاتصالات المتقدمة لأعلى عرض بخصوص الرخصة الثالثة للهاتف المحمول في السعودية.
وبدأت شركة الاتصالات ، المقدم الرئيسي لخدمات الهاتف الثابت والنقال في السعودية، بالاحساس بوطأة المنافسة من المشغل الثاني "موبايلي" خلال الربع الرابع من عام 2006 حين انخفضت الأرباح الفصلية المقارنة بشكل واضح مقارنة مع الربع الرابع من عام 2005. ويتخوف المستثمرون من ازدياد حجم المنافسة مع قرب دخول منافس ثالث. وسجل سهم "موبايلي" المشغل الثاني لخدمات الهاتف النقال خلال هذا الاسبوع، انخفاضا أكبر حيث هبط السهم خلال الاسبوع الحالي بنحو 13% ليقفل على 53.75 ريال (-8.25).
وشهد السوق السعودي هذا الاسبوع انخفاضا كبيرا وخصوصا يوم الاثنين الماضي عندما هبط السوق بأكثر من 500 نقطة فيما يعد اسوأ هبوط للسوق خلال يوم واحد منذ بداية العام. وقاد الهبوط خلال هذا الاسبوع ،الشركات الصغيرة والمتوسطة التي شهدت ارتفاعات حادة خلال الاسابيع الماضية، ولكن الشركات الكبيرة لم تسلم من الهبوط أيضا، فهبطت سابك إلى 116 ريالا (-11.0) ومصرف الراجحي إلى 92.5 ريالا (-6.0).
وجاء الهبوط هذا الاسبوع بعد تردد إشاعات بأن هيئة سوق المال ستقوم بالاعلان عن اكتتابات كبيرة بعد انتهاء الاكتتاب في خمس شركات تأمين، غير أن جريدة الرياض نشرت صباح اليوم خبرا على لسان مسئول في الهيئة أوضح فيه أن لاتوجد نية لدى الهيئة لطرح شركات كبيرة مثل "مصرف الإنماء" و "كيان" و "جبل عمر" قريبا، ولكن ذلك لم يكن كافيا لرفع السوق اليوم الأربعاء.
ويتخوف بعض المستثمرين من التوترات في منطقة الخليج والتطورات المحتملة بعد قيام إيران باحتجاز 15 بحارا بريطانيا نهاية الاسبوع الماضي، وبدء الولايات المتحدة الامريكية لمناورات حربية في الخليج، وهي التطورات التي أدت إلى رفع أسعار النفط بشكل حاد خلال هذا الاسبوع ولكنها انعكست سلبا على أسواق الاسهم في المنطقة.
أقفل سهم الاتصالات مع نهاية تداولات الاسبوع الحالي عند 65.5 ريالا (-1.00) ليكون السهم قد هبط بأكثر من 11% خلال الاسبوع الحالي. وبدأ هذا الهبوط يوم الاثنين الماضي عندما انخفض السهم بأكثر من 7% ذلك اليوم وذلك بعد يومين من إعلان تقديم اتحاد الاتصالات المتقدمة لأعلى عرض بخصوص الرخصة الثالثة للهاتف المحمول في السعودية.
وبدأت شركة الاتصالات ، المقدم الرئيسي لخدمات الهاتف الثابت والنقال في السعودية، بالاحساس بوطأة المنافسة من المشغل الثاني "موبايلي" خلال الربع الرابع من عام 2006 حين انخفضت الأرباح الفصلية المقارنة بشكل واضح مقارنة مع الربع الرابع من عام 2005. ويتخوف المستثمرون من ازدياد حجم المنافسة مع قرب دخول منافس ثالث. وسجل سهم "موبايلي" المشغل الثاني لخدمات الهاتف النقال خلال هذا الاسبوع، انخفاضا أكبر حيث هبط السهم خلال الاسبوع الحالي بنحو 13% ليقفل على 53.75 ريال (-8.25).
وشهد السوق السعودي هذا الاسبوع انخفاضا كبيرا وخصوصا يوم الاثنين الماضي عندما هبط السوق بأكثر من 500 نقطة فيما يعد اسوأ هبوط للسوق خلال يوم واحد منذ بداية العام. وقاد الهبوط خلال هذا الاسبوع ،الشركات الصغيرة والمتوسطة التي شهدت ارتفاعات حادة خلال الاسابيع الماضية، ولكن الشركات الكبيرة لم تسلم من الهبوط أيضا، فهبطت سابك إلى 116 ريالا (-11.0) ومصرف الراجحي إلى 92.5 ريالا (-6.0).
وجاء الهبوط هذا الاسبوع بعد تردد إشاعات بأن هيئة سوق المال ستقوم بالاعلان عن اكتتابات كبيرة بعد انتهاء الاكتتاب في خمس شركات تأمين، غير أن جريدة الرياض نشرت صباح اليوم خبرا على لسان مسئول في الهيئة أوضح فيه أن لاتوجد نية لدى الهيئة لطرح شركات كبيرة مثل "مصرف الإنماء" و "كيان" و "جبل عمر" قريبا، ولكن ذلك لم يكن كافيا لرفع السوق اليوم الأربعاء.
ويتخوف بعض المستثمرين من التوترات في منطقة الخليج والتطورات المحتملة بعد قيام إيران باحتجاز 15 بحارا بريطانيا نهاية الاسبوع الماضي، وبدء الولايات المتحدة الامريكية لمناورات حربية في الخليج، وهي التطورات التي أدت إلى رفع أسعار النفط بشكل حاد خلال هذا الاسبوع ولكنها انعكست سلبا على أسواق الاسهم في المنطقة.