أبوتركي
29-03-2007, 04:32 AM
تطير إليها بمعدل أربع رحلات أسبوعياً ..بالي تستقبل الرحلة الافتتاحية لـ«القطرية» بأجواء احتفالية مثالية
الباكر: خط الدوحة- بالي يخدم المسافرين بغرض التجارة والعمل والسياحة
رحلات القطرية تسهم في نقل السياح من جميع أنحاء العالم إلى جزيرة بالي
خط بالي يساعد في تعزيز شبكة القطرية في الشرق الأقصى
بالي- الشرق :
حققت الخطوط الجوية القطرية نقلة نوعية جديدة هذا الأسبوع بأن أصبحت أول شركة طيران شرق أوسطية تقوم بتشغيل رحلات إلى الجزيرة الاندونيسية، بالي. وقال السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، عقب وصوله إلى بالي للاحتفال بإطلاق رحلات القطرية الجديدة إليها، أن هذه الخطوة ستساهم في تعزيز شبكة القطرية في الشرق الأقصى.
وقال الباكر "نحن نتطلع لنقل الركاب من جميع الوجهات على شبكتنا العالمية وخاصة من أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط إلى هذه الجنة الاستوائية. كما نتوقع أن يستفيد الكثير من المسافرين بغرض التجارة والعمل من الربط الجديد بين الدوحة وبالي."
وأشاد الباكر بمرونة قطاع السياحة لجزيرة بالي التي نجحت في تخطي العديد من التحديات خلال الأعوام القليلة الماضية. وأعرب الباكر عن سعادته حول تمكن الخطوط الجوية القطرية من إطلاق رحلاتها الجديدة نحو جزيرة بالي، وقال أن رحلات القطرية الجديدة ستساهم في نقل السياح من جميع أنحاء العالم إلى هذه الجزيرة ما سيساهم في تعزيز صناعة السياحة فيها.
ووصلت رحلة الخطوط الجوية القطرية الافتتاحية إلى دنباسار عاصمة بالي في 25 من شهر مارس الجاري وتم استقبالها بحفل ذى طابع استوائي رائع. وتخدم القطرية دنباسار- عاصمة الجزيرة بالي - أربع مرات أسبوعياً على متن طائرة الإيرباص A300 التي تشتمل على درجة رجال الأعمال بثلاثين مقعدا والدرجة السياحية بـ 186 مقعدا.
وتشتهر بالي بكونها عاصمة السياح في إندونيسيا حيث تستقطب سنوياً الآلاف من الزوار. وشهدت بالي مؤخراً ازدياداً ملحوظاً في عدد السياح القادمين إليها من أوروبا والشرق الأوسط ومناطق مختلفة في القارة الآسيوية. بالإضافة إلى ذلك، تشهد جزيرة بالي حالياً نمواً ملحوظاً في مكانتها كمقر تجاري، حيث تعد الآن ثاني أهم منطقة للأعمال التجارية في إندونيسيا.
وتعتبر الخطوط الجوية القطرية ضم جزيرة بالي إلى شبكتها جزءاً مهماً من خطط الشركة الهادفة لتوسيع عملياتها في الشرق الأقصى. وبانضمام جزيرة بالي ومدينة هو تشي منه، يرتفع عدد وجهات القطرية في الشرق الأقصى إلى 14 وجهة. وإلى جانب مدينة هو تشي منه وبالي، تشمل شبكة القطرية في الشرق الأقصى، الوجهات التالية: هونغ كونغ، أوساكا، بكين، سول، شنغهاي، سنغافورة، بانكوك، كوالالمبور، جاكرتا، بالي، يانغون، مانيلا وسيبو.
وتعتزم القطرية مضاعفة حجم أسطولها إلى ما يزيد عن 110 طائرات مع حلول العام 2015 بالإضافة إلى رفع عدد وجهاتها ليزيد مستقبلاً عن 75 وجهة عالمية وهو عدد وجهاتها حالياً.
ويشمل البرنامج الصيفي للخطوط الجوية القطرية للعام 2007 إضافة عدد من الوجهات الجديدة إلى شبكتها العالمية عبر آسيا وشمال أمريكا والهند وأوروبا مستمرةً بذلك في سعيها لأن تصبح شركة الطيران الأولى في العالم. وتضم قائمة وجهات القطرية الجديدة للعام 2007 المدن التالية:
بالي أربع مرات في الأسبوع وتشيناي يومياً ومدينة هو تشي منه أربع مرات في الأسبوع وجنيف أربع مرات في الأسبوع ونيويورك أربع مرات في الأسبوع وواشنطن يومياً وستوكهولم أربع مرات في الأسبوع.
وأشار الباكر إلى أنه مع توسع ونمو شبكة القطرية العالمية، سيتسنى للمزيد من المسافرين فرصة استخدام "مبنى البريميم" الجديد في مطار الدوحة الدولي التابع للخطوط الجوية القطرية والمخصص بكل ملحقاته لركاب الدرجتين الأولى و درجة رجال الأعمال المسافرين من الدوحة.
ويضم المبنى الجديد غرفا للمساج والعناية الشخصية "الـسبا" والجاكوزي ومطاعم راقية تقدم فقط وجبات الخطوط الجوية القطرية بالإضافة إلى أحدث بضائع السوق الحرة ومركز لخدمة رجال الأعمال. ويعد "مبنى البريميم" أول مبنى في العالم يخصص بكل ملحقاته لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال المسافرين المغادرين من وعبر الدوحة على متن الخطوط الجوية القطرية.
وطبقا للتقرير الذي أجرته "سكاي تراكس" وشمل تقييم أداء وخدمات حوالي 400 شركة طيران عالمية حصلت الخطوط الجوية القطرية على لقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط، كما احتفظ طاقم ضيافة الخطوط الجوية القطرية بلقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط للسنة الرابعة على التوالي وتمتعه بالمركز الثاني على المستوى العالمي.
وتعتزم القطرية شراء 80 طائرة من الجيل الجديد من طائرات الإيرباص A350 و22 طائرة بوينج من طراز 777، سيتم استلام طلائعها ابتداءً من شهر نوفمبر للعام 2007.
وتعد الخطوط الجوية القطرية من أوائل العملاء لطائرة الإيرباص A380 الـ "سوبر جمبو" ذات الطابقين حيث قامت بشراء أربع طائرات من المنتظر وصولها عام 2009 ليتزامن ذلك مع افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد- الذي يعد تحفة معمارية.
الباكر: خط الدوحة- بالي يخدم المسافرين بغرض التجارة والعمل والسياحة
رحلات القطرية تسهم في نقل السياح من جميع أنحاء العالم إلى جزيرة بالي
خط بالي يساعد في تعزيز شبكة القطرية في الشرق الأقصى
بالي- الشرق :
حققت الخطوط الجوية القطرية نقلة نوعية جديدة هذا الأسبوع بأن أصبحت أول شركة طيران شرق أوسطية تقوم بتشغيل رحلات إلى الجزيرة الاندونيسية، بالي. وقال السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، عقب وصوله إلى بالي للاحتفال بإطلاق رحلات القطرية الجديدة إليها، أن هذه الخطوة ستساهم في تعزيز شبكة القطرية في الشرق الأقصى.
وقال الباكر "نحن نتطلع لنقل الركاب من جميع الوجهات على شبكتنا العالمية وخاصة من أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط إلى هذه الجنة الاستوائية. كما نتوقع أن يستفيد الكثير من المسافرين بغرض التجارة والعمل من الربط الجديد بين الدوحة وبالي."
وأشاد الباكر بمرونة قطاع السياحة لجزيرة بالي التي نجحت في تخطي العديد من التحديات خلال الأعوام القليلة الماضية. وأعرب الباكر عن سعادته حول تمكن الخطوط الجوية القطرية من إطلاق رحلاتها الجديدة نحو جزيرة بالي، وقال أن رحلات القطرية الجديدة ستساهم في نقل السياح من جميع أنحاء العالم إلى هذه الجزيرة ما سيساهم في تعزيز صناعة السياحة فيها.
ووصلت رحلة الخطوط الجوية القطرية الافتتاحية إلى دنباسار عاصمة بالي في 25 من شهر مارس الجاري وتم استقبالها بحفل ذى طابع استوائي رائع. وتخدم القطرية دنباسار- عاصمة الجزيرة بالي - أربع مرات أسبوعياً على متن طائرة الإيرباص A300 التي تشتمل على درجة رجال الأعمال بثلاثين مقعدا والدرجة السياحية بـ 186 مقعدا.
وتشتهر بالي بكونها عاصمة السياح في إندونيسيا حيث تستقطب سنوياً الآلاف من الزوار. وشهدت بالي مؤخراً ازدياداً ملحوظاً في عدد السياح القادمين إليها من أوروبا والشرق الأوسط ومناطق مختلفة في القارة الآسيوية. بالإضافة إلى ذلك، تشهد جزيرة بالي حالياً نمواً ملحوظاً في مكانتها كمقر تجاري، حيث تعد الآن ثاني أهم منطقة للأعمال التجارية في إندونيسيا.
وتعتبر الخطوط الجوية القطرية ضم جزيرة بالي إلى شبكتها جزءاً مهماً من خطط الشركة الهادفة لتوسيع عملياتها في الشرق الأقصى. وبانضمام جزيرة بالي ومدينة هو تشي منه، يرتفع عدد وجهات القطرية في الشرق الأقصى إلى 14 وجهة. وإلى جانب مدينة هو تشي منه وبالي، تشمل شبكة القطرية في الشرق الأقصى، الوجهات التالية: هونغ كونغ، أوساكا، بكين، سول، شنغهاي، سنغافورة، بانكوك، كوالالمبور، جاكرتا، بالي، يانغون، مانيلا وسيبو.
وتعتزم القطرية مضاعفة حجم أسطولها إلى ما يزيد عن 110 طائرات مع حلول العام 2015 بالإضافة إلى رفع عدد وجهاتها ليزيد مستقبلاً عن 75 وجهة عالمية وهو عدد وجهاتها حالياً.
ويشمل البرنامج الصيفي للخطوط الجوية القطرية للعام 2007 إضافة عدد من الوجهات الجديدة إلى شبكتها العالمية عبر آسيا وشمال أمريكا والهند وأوروبا مستمرةً بذلك في سعيها لأن تصبح شركة الطيران الأولى في العالم. وتضم قائمة وجهات القطرية الجديدة للعام 2007 المدن التالية:
بالي أربع مرات في الأسبوع وتشيناي يومياً ومدينة هو تشي منه أربع مرات في الأسبوع وجنيف أربع مرات في الأسبوع ونيويورك أربع مرات في الأسبوع وواشنطن يومياً وستوكهولم أربع مرات في الأسبوع.
وأشار الباكر إلى أنه مع توسع ونمو شبكة القطرية العالمية، سيتسنى للمزيد من المسافرين فرصة استخدام "مبنى البريميم" الجديد في مطار الدوحة الدولي التابع للخطوط الجوية القطرية والمخصص بكل ملحقاته لركاب الدرجتين الأولى و درجة رجال الأعمال المسافرين من الدوحة.
ويضم المبنى الجديد غرفا للمساج والعناية الشخصية "الـسبا" والجاكوزي ومطاعم راقية تقدم فقط وجبات الخطوط الجوية القطرية بالإضافة إلى أحدث بضائع السوق الحرة ومركز لخدمة رجال الأعمال. ويعد "مبنى البريميم" أول مبنى في العالم يخصص بكل ملحقاته لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال المسافرين المغادرين من وعبر الدوحة على متن الخطوط الجوية القطرية.
وطبقا للتقرير الذي أجرته "سكاي تراكس" وشمل تقييم أداء وخدمات حوالي 400 شركة طيران عالمية حصلت الخطوط الجوية القطرية على لقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط، كما احتفظ طاقم ضيافة الخطوط الجوية القطرية بلقب الأفضل على مستوى الشرق الأوسط للسنة الرابعة على التوالي وتمتعه بالمركز الثاني على المستوى العالمي.
وتعتزم القطرية شراء 80 طائرة من الجيل الجديد من طائرات الإيرباص A350 و22 طائرة بوينج من طراز 777، سيتم استلام طلائعها ابتداءً من شهر نوفمبر للعام 2007.
وتعد الخطوط الجوية القطرية من أوائل العملاء لطائرة الإيرباص A380 الـ "سوبر جمبو" ذات الطابقين حيث قامت بشراء أربع طائرات من المنتظر وصولها عام 2009 ليتزامن ذلك مع افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد- الذي يعد تحفة معمارية.