jajassim
29-03-2007, 07:52 AM
في إطار جهود وزارة الداخلية استعداداً لإجراء انتخابات المجلس البلدي المركزي في دورته الثالثة يوم الأحد الموافق 1/4/2007 أجرت اللجنة الإشرافية على الانتخابات مساء يوم الثلاثاء الماضي تجربة عملية (سيناريو) لإجراءات يوم الانتخاب، حضرها رؤساء اللجان التنفيذية للانتخابات ورؤساء وأعضاء اللجان الانتخابية التسع والعشرين، وجرت التجربة بالدائرة الخامسة بمدينة خليفة الجنوبية وذلك للوقوف على أفضل وجه لسير العملية الانتخابية في هذا اليوم.
وفي البداية رحب العميد عبدالعزيز الأنصاري رئيس اللجنة الإشرافية بجميع الحضور، مثمناً جهودهم خلال فترة قيد المرشحين، ومشيدا بالنجاح الذي حققته اللجان التنفيذية في المراحل المختلفة للعملية الانتخابية، مؤكدا أن تجربة اليوم مهمة في التعرف على الإجراءات الفعلية للعملية الانتخابية وذلك للوصول إلى الهدف الموعود يوم الانتخاب بإجراء انتخابات تتميز بالشفافية والهدوء وجو مفعم بالحرية في إبداء الرأي واختيار الناخب خير من يمثله في المجلس البلدي.
ثم قدم الرائد عبدالرحمن السليطي مساعد مدير إدارة الانتخابات لإجراءات يوم الانتخاب بدءا من حضور لجنة الانتخاب المشكلة من رئيس وعضوين إلى مقر اللجنة في الساعة السابعة صباحاً قبل موعد التصويت بساعة بصحبة صناديق الاقتراع الزجاجية وبطاقات التصويت حيث يقوم رئيس اللجنة بفتح الصناديق أمام المرشحين أو من ينوب عنهم ليؤكد لهم خلوها من أي بطاقات تصويت ثم يتم تشميعها بالشمع الأحمر وختمها لعدم فتحها أثناء عملية التصويت، كذلك حصر بطاقات التصويت للتأكد من مطابقتها لعدد الناخبين في الدائرة وعند ورود أي زيادة أو نقصان في عدد البطاقات يتم قيد ذلك في محضر اللجنة.
ثم تبع ذلك عملية تصويت حية حيث قام عدد من المتطوعين بالتقدم إلى لجنة الانتخاب للتصويت التي دققت بدورها على هوية الناخبين للوقوف على مدى مطابقة بطاقتهم الانتخابية مع بطاقتهم الشخصية، ثم تسلم ورقة الاقتراع وإبداء الرأي فيها في مكان مخصص للتصويت ثم وضعها في الصندوق.
ومن المنتظر أن تبدأ الانتخابات من الساعة الثامنة صباحا حتى الساعة الخامسة مساءً حيث يتم إغلاق اللجان الانتخابية لتتم بعدها عملية فرز الأصوات أمام المرشحين أو من ينوب عنهم ومن ثم يعلن رئيس لجنة الانتخاب في مقر اللجنة عن نتائج الفرز معلنا اسم المرشح الفائز.
وصرح العميد عبدالعزيز الأنصاري رئيس اللجنة الإشرافية على الانتخابات بأن الهدف من هذه التجربة الانتخابية أن نوضح لرؤساء وأعضاء اللجان الانتخابية كيفية سير عملية التصويت يوم الانتخاب ولنوضح لهم نزاهة العملية الانتخابية في هذا اليوم وجهود اللجنة الإشرافية التي بذلت وتبذل قصارى جهدها لتوفير كل الوسائل التي من شأنها أن تساعد الناخب على التصويت في جو هادئ ونزيه وحيادية وزارة الداخلية التي حثت رجال الشرطة بتأمين اللجان الانتخابية من الخارج وتنظيم جمهور الناخبين وعدم دخول مقر اللجنة إلا بإذن من رئيس اللجنة وذلك حرصاً من وزارة الداخلية على إنجاح وإثراء العملية الانتخابية في يوم العرس الديمقراطي.
ومن جانبه أوضح العميد راشد شاهين العتيق رئيس اللجنة الإعلامية عدة ضوابط مهمة سوف تتبع يوم الانتخاب وهي السماح فقط للناخبين المقيدين في الجداول النهائية للناخبين من مباشرة حقهم الانتخابي كما ستوفر اللجنة الإشرافية على الانتخابات مكانا مخصصا خارج كل لجنة لتسليم بطاقات القيد للناخبين الذين لم يتسلموا بطاقاتهم الانتخابية من قبل.
وأضاف أنه يجب على الناخب عند التوجه إلى لجنة الانتخابات إبراز بطاقته الشخصية وبطاقة القيد لعضو اللجنة للتأكد من شخصيته وليؤشر على اسمه في جدول الناخبين لتسليمه ورقة الاقتراع بعد التأشير عليها من اللجنة ليتوجه بها خلف المكان المخصص للتصويت ليتولى بصورة سرية اختيار مرشحه ثم يطوي ورقة الاقتراع ليضعها في الصندوق المعد لذلك، موضحاً أنه إذا تعذر على الناخب الإدلاء بصوته يتولى رئيس اللجنة إثبات رأي الناخب في ورقة الاقتراع بصورة سرية على أن يعيدها إليه ليضعها في الصندوق أما إذا أتلفت ورقة الاقتراع لدى الناخب بطريق الخطأ أو السهو يجوز له استبدالها أما إذا أتلفها عمداً سوف يتم حرمانه من التصويت.
وشدد العميد راشد العتيق على أن قانون انتخابات المجلس البلدي المركزي يحظر على أي ناخب المجاهرة باسم المرشح الذي يريد انتخابه سواء بالنداء أو بكشف ورقة الاقتراع.
وأكد العقيد صالح خميس الكبيسي رئيس اللجنة الفنية للانتخابات ان اللجنة الإشرافية على الانتخابات ستكون في حالة طوارئ طوال يوم الانتخاب للتواصل مع رؤساء اللجان لتدارك أية عقبات قد تحدث واستقبال شكاوى المواطنين، موضحاً أن اللجنة الإشرافية حرصاً منها على إثراء العملية الانتخابية سوف ترسل قبل يوم التصويت رسالة Sms للناخبين توضح لهم واجباتهم والأشياء التي يجب إحضارها معهم عند توجههم للجنة الانتخابات.
وحث المقدم سالم صقر المريخي رئيس اللجنة القانونية للانتخابات جميع المرشحين الالتزام بقواعد الدعاية الانتخابية يوم الانتخاب التي تشتمل على عدم ممارسة أي دعاية انتخابية داخل المقرات الانتخابية وعدم وضع أية ورقة أو بطاقة إعلانية لأي مرشح على منصة الانتخاب وعدم تعليق صور أو بطاقات إعلانية لأي مرشح على ملابس الناخب أو المرشح داخل قاعة الانتخاب
وفي البداية رحب العميد عبدالعزيز الأنصاري رئيس اللجنة الإشرافية بجميع الحضور، مثمناً جهودهم خلال فترة قيد المرشحين، ومشيدا بالنجاح الذي حققته اللجان التنفيذية في المراحل المختلفة للعملية الانتخابية، مؤكدا أن تجربة اليوم مهمة في التعرف على الإجراءات الفعلية للعملية الانتخابية وذلك للوصول إلى الهدف الموعود يوم الانتخاب بإجراء انتخابات تتميز بالشفافية والهدوء وجو مفعم بالحرية في إبداء الرأي واختيار الناخب خير من يمثله في المجلس البلدي.
ثم قدم الرائد عبدالرحمن السليطي مساعد مدير إدارة الانتخابات لإجراءات يوم الانتخاب بدءا من حضور لجنة الانتخاب المشكلة من رئيس وعضوين إلى مقر اللجنة في الساعة السابعة صباحاً قبل موعد التصويت بساعة بصحبة صناديق الاقتراع الزجاجية وبطاقات التصويت حيث يقوم رئيس اللجنة بفتح الصناديق أمام المرشحين أو من ينوب عنهم ليؤكد لهم خلوها من أي بطاقات تصويت ثم يتم تشميعها بالشمع الأحمر وختمها لعدم فتحها أثناء عملية التصويت، كذلك حصر بطاقات التصويت للتأكد من مطابقتها لعدد الناخبين في الدائرة وعند ورود أي زيادة أو نقصان في عدد البطاقات يتم قيد ذلك في محضر اللجنة.
ثم تبع ذلك عملية تصويت حية حيث قام عدد من المتطوعين بالتقدم إلى لجنة الانتخاب للتصويت التي دققت بدورها على هوية الناخبين للوقوف على مدى مطابقة بطاقتهم الانتخابية مع بطاقتهم الشخصية، ثم تسلم ورقة الاقتراع وإبداء الرأي فيها في مكان مخصص للتصويت ثم وضعها في الصندوق.
ومن المنتظر أن تبدأ الانتخابات من الساعة الثامنة صباحا حتى الساعة الخامسة مساءً حيث يتم إغلاق اللجان الانتخابية لتتم بعدها عملية فرز الأصوات أمام المرشحين أو من ينوب عنهم ومن ثم يعلن رئيس لجنة الانتخاب في مقر اللجنة عن نتائج الفرز معلنا اسم المرشح الفائز.
وصرح العميد عبدالعزيز الأنصاري رئيس اللجنة الإشرافية على الانتخابات بأن الهدف من هذه التجربة الانتخابية أن نوضح لرؤساء وأعضاء اللجان الانتخابية كيفية سير عملية التصويت يوم الانتخاب ولنوضح لهم نزاهة العملية الانتخابية في هذا اليوم وجهود اللجنة الإشرافية التي بذلت وتبذل قصارى جهدها لتوفير كل الوسائل التي من شأنها أن تساعد الناخب على التصويت في جو هادئ ونزيه وحيادية وزارة الداخلية التي حثت رجال الشرطة بتأمين اللجان الانتخابية من الخارج وتنظيم جمهور الناخبين وعدم دخول مقر اللجنة إلا بإذن من رئيس اللجنة وذلك حرصاً من وزارة الداخلية على إنجاح وإثراء العملية الانتخابية في يوم العرس الديمقراطي.
ومن جانبه أوضح العميد راشد شاهين العتيق رئيس اللجنة الإعلامية عدة ضوابط مهمة سوف تتبع يوم الانتخاب وهي السماح فقط للناخبين المقيدين في الجداول النهائية للناخبين من مباشرة حقهم الانتخابي كما ستوفر اللجنة الإشرافية على الانتخابات مكانا مخصصا خارج كل لجنة لتسليم بطاقات القيد للناخبين الذين لم يتسلموا بطاقاتهم الانتخابية من قبل.
وأضاف أنه يجب على الناخب عند التوجه إلى لجنة الانتخابات إبراز بطاقته الشخصية وبطاقة القيد لعضو اللجنة للتأكد من شخصيته وليؤشر على اسمه في جدول الناخبين لتسليمه ورقة الاقتراع بعد التأشير عليها من اللجنة ليتوجه بها خلف المكان المخصص للتصويت ليتولى بصورة سرية اختيار مرشحه ثم يطوي ورقة الاقتراع ليضعها في الصندوق المعد لذلك، موضحاً أنه إذا تعذر على الناخب الإدلاء بصوته يتولى رئيس اللجنة إثبات رأي الناخب في ورقة الاقتراع بصورة سرية على أن يعيدها إليه ليضعها في الصندوق أما إذا أتلفت ورقة الاقتراع لدى الناخب بطريق الخطأ أو السهو يجوز له استبدالها أما إذا أتلفها عمداً سوف يتم حرمانه من التصويت.
وشدد العميد راشد العتيق على أن قانون انتخابات المجلس البلدي المركزي يحظر على أي ناخب المجاهرة باسم المرشح الذي يريد انتخابه سواء بالنداء أو بكشف ورقة الاقتراع.
وأكد العقيد صالح خميس الكبيسي رئيس اللجنة الفنية للانتخابات ان اللجنة الإشرافية على الانتخابات ستكون في حالة طوارئ طوال يوم الانتخاب للتواصل مع رؤساء اللجان لتدارك أية عقبات قد تحدث واستقبال شكاوى المواطنين، موضحاً أن اللجنة الإشرافية حرصاً منها على إثراء العملية الانتخابية سوف ترسل قبل يوم التصويت رسالة Sms للناخبين توضح لهم واجباتهم والأشياء التي يجب إحضارها معهم عند توجههم للجنة الانتخابات.
وحث المقدم سالم صقر المريخي رئيس اللجنة القانونية للانتخابات جميع المرشحين الالتزام بقواعد الدعاية الانتخابية يوم الانتخاب التي تشتمل على عدم ممارسة أي دعاية انتخابية داخل المقرات الانتخابية وعدم وضع أية ورقة أو بطاقة إعلانية لأي مرشح على منصة الانتخاب وعدم تعليق صور أو بطاقات إعلانية لأي مرشح على ملابس الناخب أو المرشح داخل قاعة الانتخاب