أبوتركي
29-03-2007, 05:49 PM
التقرير الأسبوعى للبورصة المصرية
(29 مارس. 2007)
اختتم مؤشر كاس 30 - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة بالسوق المصري - لدى إقفال تعاملات يوم الخميس محققا 7191.9 نقطة بإنخفاض قدره 5.81 نقطة مقارنة بيوم الأحد (بداية تعاملات الأسبوع) حيث أغلق بمقدار 7197.71 نقطة.
وبالنسبة لأعلى وأقل قيمة لمؤشر كاس 30 خلال تعاملات الأسبوع المنقضي، فقد حقق المؤشر أعلى قيمة له يوم الإثنين بلغت 7272.8 نقطة في حين شهد يوم الخميس أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 7191.9 نقطة. وشهد يوم الخميس أعلي قيمة تداول للأسهم خلال تعاملات الأسبوع المنقضي إجمالي قيمة بلغت 1.890.877.861 جنيها مصريا، في حين شهد يوم الأحد أقل قيمة تداول بإجمالي قيمة بلغت 579.300.262 جنيها مصريا.
وبالنسبة لتعاملات المستثمرين بالسوق، فقد غلب الاتجاه إلى الشراء على تعاملات المستثمرين المصريين والعرب وبلغت نسبة تعاملاتهم 69.46% و9.6% على التوالي، في حين غلب الاتجاه إلى الشراء على تعاملات الأجانب بنسبة 20.94% من إجمالي قيمة تعاملات السوق.
وقد شهد هذا الأسبوع تداولات منخفضة فى البورصة المصرية وكان ابرز علامات الأسبوع تراجع المصرية للمكنتجعات السياحية بعد نشاط امتد لأسابيع ماضية وكذلك النشاط القوى فى قطاع الاتصالات والتى كان من بين أبرز شركاته التى شهدت النشاط المصرية للاتصالات وأوراسكوم تليكوم.
ويوم الأحد أغلقت مؤشرات الاسهم المصرية متباينة في معاملات محدودة يوم الاحد وكان ابرز احداثه تراجع المصرية للمنتجعات السياحية انها مقبلة على هبوط هاديء كما ارتفعت سوديك نتيجة لشائعات تدور عن عزم الشركة تجزئة سهمها أو أنها ستندمج مع شركة أخرى لكن سوديك لم تصدر بيانا الى البورصة بهذا الشأن.
أما يوم الاثنين فارتفعت مؤشرات الاسهم المصرية الرئيسية وقادت أسهم قطاع الاتصالات البورصة وعلى راسها المصرية للاتصالات التى شهدت اقبال المستثمرين الاجانب على شراء الاسهم عالية السيولة ذات الاداء الجيد ، كما رفعت شركة السمسرة برايم ريسيرتش ومقرها القاهرة يوم 23 مارس مستوى السعر المستهدف للمصرية للاتصالات الى 18.60 جنيه مصري للسهم قائلة ان نتائج اعمال الشركة في عام 2006 فاقت التوقعات ، كما صاحب المصرية للاتصالات فى الاتفاع كلا من أوراسكوم تليكوم وفوادفون مصر.
كما تراجعت الاسهم المصرية الرئيسية بشكل طفيف يوم الثلاثاء متأثرة بانخفاض في السوق السعودية غير أن سهم شركة اوراسكوم تليكوم عملاق الاتصالات الاقليمي منع استمكرار الانخفاض بسبب تقدم الشركة بطلب الى البورصة لتجزئة كل سهم من أسهمها الى خمسة
وتراجعت الأسهم المصرية الأربعاء وسط عمليات بيع من جانب صناديق استثمار محلية لجني الارباح قبيل نهاية الربع الاول من العام وذلك رغم النتائج الجيدة لكلا من العز للصلب واوراسكوم للانشاءات والصناعة.
(29 مارس. 2007)
اختتم مؤشر كاس 30 - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة بالسوق المصري - لدى إقفال تعاملات يوم الخميس محققا 7191.9 نقطة بإنخفاض قدره 5.81 نقطة مقارنة بيوم الأحد (بداية تعاملات الأسبوع) حيث أغلق بمقدار 7197.71 نقطة.
وبالنسبة لأعلى وأقل قيمة لمؤشر كاس 30 خلال تعاملات الأسبوع المنقضي، فقد حقق المؤشر أعلى قيمة له يوم الإثنين بلغت 7272.8 نقطة في حين شهد يوم الخميس أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 7191.9 نقطة. وشهد يوم الخميس أعلي قيمة تداول للأسهم خلال تعاملات الأسبوع المنقضي إجمالي قيمة بلغت 1.890.877.861 جنيها مصريا، في حين شهد يوم الأحد أقل قيمة تداول بإجمالي قيمة بلغت 579.300.262 جنيها مصريا.
وبالنسبة لتعاملات المستثمرين بالسوق، فقد غلب الاتجاه إلى الشراء على تعاملات المستثمرين المصريين والعرب وبلغت نسبة تعاملاتهم 69.46% و9.6% على التوالي، في حين غلب الاتجاه إلى الشراء على تعاملات الأجانب بنسبة 20.94% من إجمالي قيمة تعاملات السوق.
وقد شهد هذا الأسبوع تداولات منخفضة فى البورصة المصرية وكان ابرز علامات الأسبوع تراجع المصرية للمكنتجعات السياحية بعد نشاط امتد لأسابيع ماضية وكذلك النشاط القوى فى قطاع الاتصالات والتى كان من بين أبرز شركاته التى شهدت النشاط المصرية للاتصالات وأوراسكوم تليكوم.
ويوم الأحد أغلقت مؤشرات الاسهم المصرية متباينة في معاملات محدودة يوم الاحد وكان ابرز احداثه تراجع المصرية للمنتجعات السياحية انها مقبلة على هبوط هاديء كما ارتفعت سوديك نتيجة لشائعات تدور عن عزم الشركة تجزئة سهمها أو أنها ستندمج مع شركة أخرى لكن سوديك لم تصدر بيانا الى البورصة بهذا الشأن.
أما يوم الاثنين فارتفعت مؤشرات الاسهم المصرية الرئيسية وقادت أسهم قطاع الاتصالات البورصة وعلى راسها المصرية للاتصالات التى شهدت اقبال المستثمرين الاجانب على شراء الاسهم عالية السيولة ذات الاداء الجيد ، كما رفعت شركة السمسرة برايم ريسيرتش ومقرها القاهرة يوم 23 مارس مستوى السعر المستهدف للمصرية للاتصالات الى 18.60 جنيه مصري للسهم قائلة ان نتائج اعمال الشركة في عام 2006 فاقت التوقعات ، كما صاحب المصرية للاتصالات فى الاتفاع كلا من أوراسكوم تليكوم وفوادفون مصر.
كما تراجعت الاسهم المصرية الرئيسية بشكل طفيف يوم الثلاثاء متأثرة بانخفاض في السوق السعودية غير أن سهم شركة اوراسكوم تليكوم عملاق الاتصالات الاقليمي منع استمكرار الانخفاض بسبب تقدم الشركة بطلب الى البورصة لتجزئة كل سهم من أسهمها الى خمسة
وتراجعت الأسهم المصرية الأربعاء وسط عمليات بيع من جانب صناديق استثمار محلية لجني الارباح قبيل نهاية الربع الاول من العام وذلك رغم النتائج الجيدة لكلا من العز للصلب واوراسكوم للانشاءات والصناعة.