المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ●●● مقتـطفــــات من أخبــــار منوّعـــــة - السبت 03-31-2007●●● (



أبوتركي
31-03-2007, 05:14 AM
تعطيل العمل بمستشفيات مؤسسة حمد غداً بمناسبة الانتخابات

العمل مستمر بالطواريء وبعض المراكز الصحية

الدوحة - قنا - صرح مصدر مسؤول بمؤسسة حمد الطبية بان مستشفيات المؤسسة ستعطل يوم غد (الاحد) بمناسبة انتخابات المجلس البلدي.

وقال المصدر في تصريح لوكالة الانباء القطرية (قنا) ان اقسام العمليات والطواريء ستعمل خلال العطلة بشكل عادي.

وبالنسبة لدوام المراكز الصحية في العطلة فستعمل مراكز الريان وخليفة والمنتزه وام غويلينة وابوبكر علي فترتين من السابعة صباحا حتي الثانية بعد الظهر ومن الرابعة وحتي الحادية عشرة مساء.

وتعمل مراكز الوكرة والخور والشمال من السابعة صباحا حتي الحادية عشرة مساء دون توقف.

اما مركز الوافدين فيعمل علي فترتين من السابعة صباحا وحتي الثانية بعد الظهر ومن الثالثة وحتي العاشرة مساء... بينما يعمل مركز صحي الشحانية فترة وحدة من السابعة صباحا الي التاسعة مساء.

واضاف المصدر انه بالنسبة للمواعيد التي سبق ان تم تحديدها لمرضي العيادات الخارجية فسيتم استبدالها بمواعيد اخري.

أبوتركي
31-03-2007, 05:16 AM
رشوة لموظف بحديقة الحيوان ليتغاضي عن نقص البرسيم!

الجشع وصل لغذاء الحيوانات

كتب - نشأت أمين : لم يتورع عامل آسيوي عن التلاعب حتي في الغذاء المقدم للحيوانات قدم رشوة لموظف يعمل بحديقة الحيوان حتي يتغاضي عن نقص كمية الاغذية التي قام بتوريدها للحديقة إلا ان الموظف قام بإبلاغ الشرطة فألقت القبض علي المتهم متلبساً.

كان موظف بحديقة الحيوان قد فوجيء عند قيامه باستلام كمية البرسيم الموردة للحديقة أنها ناقصة الوزن وعندما أخبر متعهد التوريد بوجود النقص عرض عليه مبلغ 1000 ريال لكي يتغاضي عن الكمية الناقصة فقام الموظف بإبلاغ رئيسه في العمل والذي قام بدوره بإبلاغ الشرطة حيث تم القبض علي المتهم متلبساً بتقديم الرشوة للموظف، أحيل المتهم الي النيابة العامة التي تولت التحقيق وعقب انتهاء التحقيقات أحالت النيابة العامة المتهم الي المحكمة الجنائية بعد أن نسبت له تهمة عرض رشوة علي موظف عام.

وخلال جلسة المحاكمة تم مواجهة المتهم بالتهمة فأنكرها فاستمعت المحكمة الي أقوال الشهود ومن بينهم مقدم البلاغ حيث قرر انه بعد أيام قليلة من استلامه العمل كمسؤول عن مستودع المواد الغذائية الموجودة بالحديقة حضر اليه المتهم وأخبره انه متعهد التوريد وقرر الشاهد انه عندما قام بوزن كمية البرسيم التي وردها المتهم اكتشف وجود نقص بها يتراوح بين 20 الي 30 كيلو جراماً فقدم له المتهم مبلغ 500 ريال وطلب منه التغاضي عن نقص الكمية إلا ان الموظف رفض أخذ المبلغ وبعد اسبوع عاد المتهم مرة ثانية وقدم له مبلغ 1000 ريال لكي يتغاضي عن الكمية الناقصة، وأضاف الشاهد انه في هذه المرة أخذ النقود وسلمها لرئيسه في العمل فقام باصطحابه الي الشرطة حيث تم تقديم بلاغ بالواقعة وبالتنسيق مع الشرطة تم القبض علي المتهم متلبساً في كمين داخل الحديقة أثناء قيامه بتقديم مبلغ الرشوة للموظف وعقب سماع أقوال باقي الشهود اصدرت المحكمة الجنائية حكمها بمعاقبة المتهم بالحبس لمدة 6 أشهر وغرامة 5 ألاف ريال ومصادرة المبلغ المضبوط مع إبعاد المتهم عن البلاد عقب تنفيذ العقوبة.

صدر الحكم برئاسة الاستاذ صلاح الشريف رئيس الدائرة الأولي بالمحكمة الجنائية وعضوية الدكتور اسامة الشناوي والاستاذ إبراهيم الخليفي.

عزوز المضارب
31-03-2007, 05:16 AM
مشكور على الخبر بوتركي ويعطيك العافيه:eek2:

أبوتركي
31-03-2007, 05:17 AM
الهاجري: التعامل بالربا إعلان للحرب على الله



حذر الشيخ سعود بن سعد الهاجري في خطبته بجامع حصة بنت سلطان السويدي بالعزيزية من أكل الربا الذي أصبح بلوى عظيمة طال أثرها كثيرا من المسلمين في هذا الزمان.
وساق في بداية خطبته قصة شاب قادته المخدرات إلى ارتكاب الفاحشة مع أمه والعياذ بالله، قائلا: لا شك أنه أمر بشع غاية البشاعة، ولعلكم تظنون أنني سقت هذه القصة لكم لنحذر خطر المخدرات، لكن ما يقدِم عليه كثير من الناس اليوم من التعامل بالربا أشد من هذا بنص حديث رسول الله، فقد أخرج الحاكم والبيهقي بإسناد صحيح من طريق ابن مسعود مرفوعا قوله: «الربا ثلاث وسبعون بابا، أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه»، وأخرج أيضًا بإسناد لا بأس به من طريق أبي هريرة مرفوعا: «الربا سبعون بابا، أدناها كالذي يقع على أمه».

متسائلا هل يستشعر المسلمون ح

وقال الهاجري: لقد كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كثيراً ما يذكر الربا في خطبه ومواعظه، محذرا منه، مبيناً خطره، منبهاً على عظم شأنه وسوء عاقبة أهله في العاجلة والآجلة؛ إقامة للحجة، وقطعاً للمعذرة، ونصحاً للعباد، وتذكيراً بسوء حال أَكلتِهِ يوم المعاد؛ فقد صح عنه أنه عدّ أكل الربا من السبع الموبقات - التي توبق أهلها في الإثم، ثم تغمسهم في النار - وقرنه بالشرك بالله والسحر. وصح عنه أنه لعن آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه وقال: «هم في الإثم سواء». واللعن من الرسول هو الدعاء بالطرد والإبعاد عن مظان الرحمة. فأي عاقل ناصح لنفسه يرضى لنفسه أن تحقق فيه دعوة النبي عليه باللعن؟! وصح عنه أنه رأى آكل الربا يسبح في نهر من دم كلما أراد الخروج منه رُمِيَ في فيه بحجر فأبعد.

وروي عنه أنه وقف يوما على الصيارفة فقال: «أبشروا بالنار». وروي أنه قال: «أربعة حق على الله ألا يدخلهم الجنة ولا يذيقهم نعيمهاً: مدمن الخمر، وآكل الربا، وآكل مال اليتيم، والعاق لوالديه»، وروي عنه أنه قال: «إن الدرهم يصيبه الرجل من الربا أعظم عند الله من الخطيئة من ست وثلاثين زنية يزنيها الرجل». وكفى بذلكم - يا عباد الله - زجراً عن الربا، وتنبيهاً على فظاعة التعامل به، وتحذيراً من سوء منقلب آكله، فما أشنعه من معاملة! وما أشأمه من كسب! ولذا روي عنه أنه قال: «شر المكاسب كسب الربا».

واضاف: لقد جاءت نصوص القرآن المجيد بوعيد أكلة الربا بضروب العقوبات وألوان الوعيد، وفي ذلك ذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد. قال تعالى: «الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم».

وقال إن مما تجري به معاملات الناس اليوم أخذ الزيادة التي يسمونها زوراً وبهتاناً: الفائدة؛ يأخذها الدائن من المدين نظير تأجيل الدين من قرض أو ثمن مبيع أو نتيجة تفضيل أحد المبيعين على الآخر مما يجري فيه ربا الفضل: كالذهب بالذهب، وغيره مما فيه علة الربا، وقد تكون هذه الزيادة مشروطة، وقد تكون متعارفاً عليها كما هو واقع كثير من المعاملات البنكية وغيرها من المعاملات الربوية الشائعة في هذا الزمان والتي اكتوى بنارها كثير من بني الإنسان.

وعرض لعدد من صور التعاملات الربوية مثل: الإقراض النقدي من شخص أو مؤسسة مالية لطرف آخر إلى أجل، حيث يفرضون على هذا القرض زيادة تقدر بنسبة مئوية، والفوائد التي تؤخذ مقابل تأجيل الديون الحالة على الأشخاص أو المؤسسات إلى فترة أخرى يرجى أن تتمكن من تسليم ما عليها من التزامات، وتتضاعف هذه الفائدة كلما تأخر التسديد، فهاتان الصورتان من ربا النسيئة الذي كانت تتعامل به الجاهلية حين نزل القرآن، وجاء بشأنها الوعيد الشديد والتهديد الأكيد، حيث كان أهل الجاهلية يقرضون أو يقترضون الدراهم والدنانير إلى أجل بزيادة تزداد كلما تأخر الوفاء، وكانوا يأخذونها أيضا مقابل تأجيل الدين الحالِّ إلى أجل آخر، حيث يقول الدائن لمدينه: إما أن تقضي أو تربي.

أبوتركي
31-03-2007, 05:17 AM
مشكور على الخبر بوتركي ويعطيك العافيه:eek2:


العفو أخوي القائد المظفر !! :strong :strong :strong :strong

امل الحب
31-03-2007, 04:50 PM
يعطيييك الف عاافية اخوي بوتركي..