jajassim
01-04-2007, 11:15 AM
الدوحة - الشرق :
يتوجه المواطنون اليوم الأحد الموافق الأول من ابريل عام 2007 الى صناديق الاقتراع لاختيار ممثليهم فى المجلس البلدى المركزى فى دورته الثالثة، فى عرس ديمقراطى وفرت اللجنة الاشرافية على الانتخابات كل التسهيلات من أجل انجاح عملية الانتخاب ويحق لـ 28.153 ناخبا وناخبة مقيدين فى جداول الانتخابات التصويت فى جميع الدوائر لاختيار 29 عضوا من بين 118 مرشحا لشغل مقاعد المجلس البلدى المركزى البالغ عددها 29 مقعدا.
ومن بين المتنافسين توجد ثلاث نساء أبرزهن عضو المجلس فى دورته الثانية شيخة الجفيرى عن دائرة المطار وسهيلة الحارب وامينة الهيل وجميعهن من وزارة التربية والتعليم.
وفى الوقت الذى اعتذر فيه رئيس المجلس السيد ابراهيم عبدالرحيم الهيدوس عن خوض تجربة الانتخابات من جديد بعد ان ظل نائبا للرئيس فى الدورة الاولى ورئيسا للمجلس فى دورته الثانية يتنافس 16 من الأعضاء الحاليين للفوز بدورة جديدة معتمدين على ما قدموه من آراء وخدمات لمناطقهم وما اثروه من نقاشات خلال عضويتهم علما ان قانون المجلس البلدى المركزى لايضع اى شروط او قيود على فترات الترشح للعضوية ما دام المرشح قد حاز على اغلبية الاصوات فى دائرته.. ويصبح هنا الخيار أمام الناخبين للتصويت لمرشحيهم السابقين او لغيرهم من المرشحين الجدد إذا رأوا أن مرشحيهم السابقين لم يحققوا ما كانوا يطمحون اليه.
ومع قرب موعد الاقتراع ازدانت شوارع الدوحة والمدن والقرى بصور وبرامج عمل المرشحين واليافطات التى كتبت عليها العبارات التى تحث على المشاركة الفاعلة فى الاقتراع باعتبار ذلك من الحقوق التى كفلها الدستور للمواطنين
يتوجه المواطنون اليوم الأحد الموافق الأول من ابريل عام 2007 الى صناديق الاقتراع لاختيار ممثليهم فى المجلس البلدى المركزى فى دورته الثالثة، فى عرس ديمقراطى وفرت اللجنة الاشرافية على الانتخابات كل التسهيلات من أجل انجاح عملية الانتخاب ويحق لـ 28.153 ناخبا وناخبة مقيدين فى جداول الانتخابات التصويت فى جميع الدوائر لاختيار 29 عضوا من بين 118 مرشحا لشغل مقاعد المجلس البلدى المركزى البالغ عددها 29 مقعدا.
ومن بين المتنافسين توجد ثلاث نساء أبرزهن عضو المجلس فى دورته الثانية شيخة الجفيرى عن دائرة المطار وسهيلة الحارب وامينة الهيل وجميعهن من وزارة التربية والتعليم.
وفى الوقت الذى اعتذر فيه رئيس المجلس السيد ابراهيم عبدالرحيم الهيدوس عن خوض تجربة الانتخابات من جديد بعد ان ظل نائبا للرئيس فى الدورة الاولى ورئيسا للمجلس فى دورته الثانية يتنافس 16 من الأعضاء الحاليين للفوز بدورة جديدة معتمدين على ما قدموه من آراء وخدمات لمناطقهم وما اثروه من نقاشات خلال عضويتهم علما ان قانون المجلس البلدى المركزى لايضع اى شروط او قيود على فترات الترشح للعضوية ما دام المرشح قد حاز على اغلبية الاصوات فى دائرته.. ويصبح هنا الخيار أمام الناخبين للتصويت لمرشحيهم السابقين او لغيرهم من المرشحين الجدد إذا رأوا أن مرشحيهم السابقين لم يحققوا ما كانوا يطمحون اليه.
ومع قرب موعد الاقتراع ازدانت شوارع الدوحة والمدن والقرى بصور وبرامج عمل المرشحين واليافطات التى كتبت عليها العبارات التى تحث على المشاركة الفاعلة فى الاقتراع باعتبار ذلك من الحقوق التى كفلها الدستور للمواطنين