المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مثل ومقوله خاطه واتحداك انت بعد



يعقوب ذياب
03-04-2007, 01:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اني يحزني كثيرا ان اشوف الناس مقتنعه من كلامها او انها ماتبي تصحح الجمله اللي كثيرين ودكاتره ومثقفين يجهلونها
واترك المقوله اللي الناس واثقه وهي تقولها
والعباره المعروفه ولحد يشكك فيها فانها خاطئه 100 %
والعباره
كذب المنجمون ولو صدقوا


وهي عباره خاطئه يالله نبتدي ونشوف هل تعلم انها خطاء ام لا
وايش الصحيح

التيما
03-04-2007, 01:52 AM
طبعا خطأ وانا اصلا ما اصدق ولا اقراها من الاساس

يعقوب ذياب
03-04-2007, 01:54 AM
طبعا خطأ وانا اصلا ما اصدق ولا اقراها من الاساس


هلا اختي
بس انا بغيت اعرف وشو العباره الصحيحه في رايك

ANONYMOUS
03-04-2007, 02:35 AM
م ن ق و ل

السؤال:-

ما مدى صحة الحديثين عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم ؛ قال: ((كذب المنجمون ولو صدقوا))، وحديث آخر وهو: ((كان نبي من الأنبياء يخط، فمن وافق خطه؛ فذاك))؟ وما حكم الشرع في ضرب الرمل والتنجيم؟ وهل هناك أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم تحرم هذه الأعمال؟


الجواب:-

أما قضية التنجيم؛ فالتنجيم إذا أريد به الاستدلال بالنجوم على الحوادث المستقبلية، وأن النجوم لها تأثير في الكائنات، وفي نزول الأمطار، أو نزل المرض، أو غير ذلك؛ فهذا شرك أكبر، وهو من اعتقاد الجاهلية، والتنجيم على هذا النحو محرم أشد التحريم.

وأما الحديث الذي سألت عنه: ((كذب المنجمون ولو صدقوا)) ؛ فلا أعرف له أصلاً من ناحية السند، ولم أقف عليه.

وأما معناه؛ فهو صحيح؛ فإن المنجمين يتخرصون ويكذبون على الله سبحانه وتعالى؛ لأنه لا علاقة للنجوم بتدبير الكون، إنما المدبر هو الله سبحانه وتعالى، هو الذي خلق النجوم وخلق غيرها، والنجوم خلقها الله لثلاث: زينة للسماء، ورجومًا للشياطين، وعلامات يهتدى بها، هذا ما دل عليه القرآن الكريم، فمن طلب منها غير ذلك؛ فقد أخطأ وأضاع نصيبه.

هذا فيما يتعلق بالتنجيم.

وكذلك بقية الأمور التي هي من الخرافات والشعوذة (الخط في الرمل، وغير ذلك من الأمور التي تستعمل لادعاء علم الغيب، والإخبار عما يحدث، أو لشفاء الأمراض، أو غير ذلك) كل هذا يدخل في حكم التنجيم، ويدخل في الكهانة، ويدخل في الأمور الشركية؛ لأن القلوب يجب أن تتعلق بالله خالقها ومدبرها، الذي يملك الضرر والنفع والخير والشر، وبيده الخير، وهو على كل شيء قدير، أما هذه الكائنات وهذه المخلوقات، فإنها مدبرة، ليس لها من الأمر شيء، {وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} [فصلت: 37]، {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ}[ الأعراف: 54]؛ فكلها كائنات مخلوقة مدبرة، لها مصالح ربطها الله سبحانه وتعالى بها، وهي تؤدي وظائفها طاعة لله وتسخيرًا من الله سبحانه وتعالى، أما أنها يتعلق بها ويطلب منها رفع الضرر أو جلب الخير؛ فهذا شرك أكبر واعتقاد جاهلي.

أما حديث: ((كان نبي من الأنبياء يخط؛ فمن وافقه خطه فذاك))؛ هذا حديث صحيح، رواه الإمام مسلم وأحمد وغيرهما.

قال العلماء: ومعناه أن هذا من اختصاص ذلك النبي ومن معجزاته، وأن واحدًا لا يمكن أن يوافقه؛ لأن هذا من خصائصه ومن معجزاته، فالمراد بهذا نفي أن يكون الخط في الرمل يتعلق به أمر من الأمور؛ لأن هذا من خصائص ذلك النبي، وخصائص الأنبياء ومعجزاتهم لا يشاركهم فيها غيرهم عليهم الصلاة والسلام، فالمرد بهذا نفي أن يكون للخطاطين أو للرمالين شيء من الحقائق التي يدعونها، وإنما هي أكاذيب؛ لأنه لا يمكن أن يوافق ذلك النبي في خطه أحد. والله تعالى أعلم.


من فتاوى فضيلةالشيخ
صالح بن فوزان الفوزان
حفظه الله

البركان
03-04-2007, 02:48 AM
ممكن تنورينا يامووووووون 99

شيزكيك
03-04-2007, 02:55 AM
يمكن قصدك

كذب المنجمون ولو صدفوا

يعقوب ذياب
03-04-2007, 03:32 AM
لم يرد انه في حديث انه كذب المنجمون ولو صدقوا
لانه هذا اساس التناقض كيف لهم ان يصدقوا وهم كاذبين
بل المقوله الصحيحه الذي ذكرها اخوي شيز كيك
وهي كذب المنجمون ولو صدفوا
يعني حتى لو جابوها بالصدفه

البركان
03-04-2007, 04:49 PM
شكرا مووون

فعلا هى تجى معاهم بالصدفه