المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا احمدي نجاد اقصر الشر واستجيب للمجتمع الدولي ...



بومتعب
03-04-2007, 11:12 AM
تخيلوا معاي لو ان ابو نجاد استجاب لقرارات

الامم المتحدة وفجأة تم اعلان الخبر على

وسائل الاعلام .........

هل رايح تشوفون المؤشر بصورته الحالية؟؟؟؟

ســـهم
03-04-2007, 11:19 AM
المشكله ان مؤشرنا مايهتم بهذه الامور

يعني ماله في الامور السياسيه سواء كانت أيجابيه او سلبيه :confused:

مضارب جديد
03-04-2007, 11:19 AM
لو عمل اصابع يده شموع للغرب ما راح نخلص


المشكلة مش في احمدي نجاد , الغرب يبتز الخليج بأي اسلوب

بدور
03-04-2007, 11:25 AM
سوقنا تعود على النزول مايهمه أي خبر زين او شين

السامر الأسود™
03-04-2007, 02:22 PM
تخيلوا معاي لو ان ابو نجاد استجاب لقرارات

الامم المتحدة وفجأة تم اعلان الخبر على

وسائل الاعلام .........

هل رايح تشوفون المؤشر بصورته الحالية؟؟؟؟




بتشوفه مرتفع إن شاء الله وبإذنه

"وجهة نظر" وموضع ساخن عالميا على فكرة

معلق
03-04-2007, 05:29 PM
لو عمل اصابع يده شموع للغرب ما راح نخلص


المشكلة مش في احمدي نجاد , الغرب يبتز الخليج بأي اسلوب
يا عزيزي الصراع للبقاء والعقبه الوحيدة والمهمه جداً ايران حالياً لأنها محوطه بكنوز الدنيا وهذا المطلوب لامريكا أن تسيطر على الكنوز كامله أكيد هذا سوف يؤثر على جميع الأسواق وعقبها انغني ياويلاه ويلاه درف تاه خيلهcrazy crazy crazy

فتى البورصة
03-04-2007, 05:39 PM
يبيله ضربه على راسه مايقوم عقبها.........والضربه جايه جايه بس الله يفكنا من هاي البنشري نجادي

شو هالكلام السيء منك حق الرئيس احمدي نجاد
الله يفكنا منه .. تقولها لانسان مسلم !!
البنشري .. ما فيها شيء
هل تعتبر انها مهنة سيئة مهنة البنشري ؟
لو موترك تبنشر من بيصلحه في اعتقادك؟

نحن في هذا المنتدى لا نريد ان نتطاول على احد من المسلمين او ان نسبه
فيرجى الالتزام بآداب الحديث وعدم الخروج والتطاول على الشخصيات الاسلامية
:court: :court: :court:


واستطاعت إيران أن تضع منهجا جديدا في الدبلوماسية والتفاوض مع العالم الغربي يقوم على التهديد والمراوغة إزاء أزمة الملف النووي الإيراني الذي كرس المجتمع الدولي كافة جهوده السرية والعلنية لإجهاض سعي إيران في امتلاك القدرة النووية بشتى السبل والطرق والحيلولة دون دخول إيران للنادي النووي العالمي.

وانتهجت إيران دبلوماسية ناجحة وأدارت حوارا بناء بكل ذكاء واقتدار مع المجتمع الدولي مكنها من الوصول إلى ما تصبوا إليه و كسب الرهان الدولي بشأن برنامجها النووي الذي احدث أزمة في المجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية المتغطرسة التي لا تريد لإيران أو أي دولة إسلامية الإقدام على مثل هذه الخطوة.

ولقد سررت حقا بأداء الدبلوماسية الإيرانية وتعاملها مع هذا الملف المثير للجدل حيث نجحت الحكومة الإيرانية بقيادة المتشدد محمود احمدي نجاد في تسجيل العديد من نقاط القوة للملف النووي الإيراني وتمسك إيران بحقها الشرعي في امتلاك الطاقة النووية للأغراض السلمية وكسب ثقة بعض الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي لإجهاض أي خطوة لاتخاذ قرار دولي بالإجماع لفرض عقوبات دولية ضد طهران بعد انتهاء المهلة التي منحت لها لوقف عمليات تخصيب اليورانيوم.

وفي تقديري أن نهج الدبلوماسية الإيرانية الفعال جدير بالاحترام والتقدير والدراسة والمتابعة للاستفادة منه لأي دولة إسلامية أو عربية تعتزم القيام بمثل هذه الخطوة وهي سعي امتلاك الطاقة النووية للأغراض السلمية ذلك الحق المشروع الذي كفله القانون الدولي لكل دول العالم دون تمييز.

واعتقد أن نجاح إيران حتى الآن في الخروج من هذه الأزمة دون خسائر وهو أنها أجادت اللعبة السياسية بذكاء تام في مواجهة الدول الغربية عندما خاطبت طهران تلك الدولة بنفس اللغة التي تفهمها وهي لغة التهديد والوعيد وإبراز القوة واستعراض العضلات وفرض الأمر الواقع لأنها اللغة الوحيدة التي تفها الدول الغربية المتكبرة والمتغطرسة إضافة إلى استخدام المراوغة في المفاوضات المتمثلة في إهدار وضياع المزيد من الوقت على الدول الغربية في دراسة الحزم المقدمة من الغرب والتلويح بالتعامل من جديد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وما إلى ذلك من أسلوب المراوغة الذي أكسبت إيران المزيد من الوقت حتى تمكنت من الإعلان عن تدشين تخصيب (اليورانيوم) الثقيل في معمل (اراك) في خطوة جريئة أزعجت وصدمت العالم اجمع.

وأجادت إيران التحاور والتفاوض ونجحت في شق وحدة صف الدول الكبرى التي تعرف بدول القرار الدولي أي الدول (الخمس) العظمى التي تملك حق (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي وتركت أمريكا وكأنها تقف لوحدها تجاه إيران الأمر الذي مكن إيران من خوض نحو أربعة سنوات من عمر المفاوضات المضنية مع الدول الغربية التي اتخذت كافة السبل والذرائع لمنع إيران من دخول النادي النووي ولكن دول جدوى ولتأتي المحصلة بعد هذه المفاوضات إعلان إيران وتأكيدها بشدة بعدم التراجع عن موقفها في امتلاك الطاقة النووية قيد أنملة.

ومنذ بدء الأزمة استطاعت الدبلوماسية الإيرانية بذل جهد مكثفة ومقدرة وقادت تحركا سياسيا نشطا مع كافة العواصم العربية والإسلامية والأجنبية لتأكيد رغبتها وشرح وجهة نظرها إزاء الملف النووي الإيراني فضلا عن أن إيران أحسنت استغلال كافة الفرص المتاحة لمواجهة الدول الغربية حيث استطاع الرئيس نجاد أن يؤكد ويعلن في أي محفل دولي أو إقليمي أن بلاده لا يمكن لها أن تتراجع عن موقفها وحقها في امتلاك هذه الطاقة النووية مهما فعل العالم.

ولعل ما عزز موقف إيران في مواجهة الدول الغربية هو المكاسب التي حققها حزب الله باعتباره زراع إيران اليمنى في المنطقة في مواجهة إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية التي كانت تدير الحرب المدمرة على لبنان وتنفذها بالنيابة عنها الربيبة إسرائيل الأمر الذي يدعو إلى أكثر من وقفة قبل الأقدام على ارتكاب أي حماقات جديدة بضرب إيران وإجهاض خططها لامتلاك الطاقة النووية.

كما استفادت إيران كذلك من حالة الانفلات الأمني الخطير الذي يشهده العراق وعمليات القتل والخراب والدمار التي طالت جميع المدن العراقية رغم وجود أكثر من مائة ألف جندي أمريكي وغربي في هذا البلد الجريح الذي ظل ينزف دما ليلا ونهارا فهذا الوضع المأساوي في العراق يدعو أمريكا أيضا إلى عدم الإقدام على أي خطوة عسكرية جديدة تساهم في صب الزيت على النهار الملتهبة أصلا في المنطقة.

والآن بعد انتهاء مهلة مجلس الأمن الدولي نهاية أغسطس الماضي التي منحها لإيران بضرورة وقف التخصيب سجلت الدبلوماسية الإيرانية نجحا جديدة في عرقلة اتخاذ أي خطوة يقدم عليها مجلس الأمن الدولي لمعاقبة إيران وفرض عقوبات اقتصادية أو حظر من خلال كسب رهان روسيا والصين وتلطيف الأجواء من الدول الغربية التي منحت إيران مهلة أسبوعين اخرين لتوضيح الموقف من الأنشطة النووية الحساسة.

ولعل زيارة الأمين العام للأمم المتحدة السابق السيد كوفي عنان الأخيرة لطهران هي الأخرى لم تفلح أو تأتي بجديد بشأن تغيير موقف إيران الثابت والصلب من تمسكها بحقها في امتلاك الطاقة النووية عندما جدد له الرئيس نجاد بقوله "أن امتنا الإيرانية مؤيدة للسلام ولكنها لن تفرط قيد أنملة في حقها في التقنية النووية".

بعد هذا النجاح الإيراني المقدر والباهر ألا جدير بأمتنا العربية إتباع خطى إيران في امتلاك هذه الطاقة النووية أم أنها ستظل متفرجة على الدوام.. لاسيما وان الأمة العربية تذخر بالعديد من الإمكانيات المالية والعلمية القادرة على القيام بهذا الدور لضرورة هذه الطاقة في عالم اليوم الذي عاد لا يسمع صوتا ولا يقدر موقفا إلا إذا صدر من منطق القوى ولقد رأينا كيف كانت الدول العربية تتوسل وتتمسح في عرش البيت الأبيض وتستجدي صقور الإدارة الأمريكية لوقف إطلاق النار في لبنان فلو كان لهذه الأمة أسلحة نووية التي يفخر ويكابر بها العالم حاليا لما استطاعت إسرائيل أو أمريكا إسقاط العواصم العربية الواحدة تلو الأخرى ولذلك تبقى حاجة الأمة العربية ملحة لامتلاك هذه الطاقة وهذه الأسلحة خاصة وأنها تواجه عدو غاشم ليست له أخلاق لا في الحرب ولا في السلم.
:dance :dance :dance :dance :dance :dance :dance

عتيج الصوف
03-04-2007, 06:02 PM
اذكروا الله,,,,,وتعوذوا من الشيطان,,,,,,وصلوا على النبي عليه الصلاة والسلام

بوعبدالله3
03-04-2007, 06:21 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل
شاقول بس !!!

الحين صارت ايران العدو الاول لإسرائيل؟؟؟!!!!
صار حزب الله ذراع ايران العدو الاول لاسرائيل وامريكا!!!!!!!!!!!!!!!!

اذا كان شارون يعترف في مذكراته وباجيب لك الدليل يقول لم اجد في الشيعة يوما عدوا لإسرائيل
تجي انت وتبي تمشي المسرحيه علينا عن حرب لبنان اصلا اللي انقتل في الجنوب هم اهل السنه واللي قاتلوا اليهود هم اهل السنه مب الروافض ولاغيرهم

تدرون ان حزب الله كان سابقا اسمه حركة امل الشيعيه وهي اللي فعلت مذبحت صبرا وشاتيلا وقصبت الفلسطينيين لجل خاطر اسرائيل

تدرون ان ايران تمد اسرائيل اكثر من عشرين سنه بالماي والنفط من تحت الارض بواسطه بيبات وبالمجان

اصلا ايران ماحطت النووي ولاساعدتها امريكا وروسيا واسرائيل على صناعته الا لابادة اهل السنه وهدم الكعبه
وللحديث بقيه..........

Al-sa7er
03-04-2007, 06:44 PM
أعتقد ان بعد كلامكم هذا يدل ان امريكا وصلت لمبتغاها, وان اساس خطتها هي اثارة النعرات بين المذاهب (كما فعلت في العراق), في بعض الناس يقولوا ان ايران تدعم حزب الله لضرب السنه والحين الأخ بوعبدالله3 يقول ان ايران تدعم اسرائيل بالماء والنفط ياجماعة حدثوا العاقل بما يعقل ولاتنجرفوا وراء هذه الترهات, فالعدو واضح ومعروف ودعونا ننسى الخلافات المذهبية ولو لمرة واحدة في حياتنا ودعونا نواجهه العدو باسم الإسلام.