ROSE
05-04-2007, 03:03 PM
موافقات دولية لدعم انطلاق بورصة دبي للطاقة أول مايو
أعلنت «بورصة دبي للطاقة»، المشروع المشترك بين شركة تطوير، العضو في دبي القابضة وبورصة نيويورك للطاقة (نايمكس)، أمس عن تلقيها رسائل عدم ممانعة من الهيئة العامة لسوق المال في سلطنة عمان وسلطة الخدمات المالية في أيرلندا وهيئة الأوراق المالية في نيوزلندا، بالإضافة إلى موافقة قانونية من الهيئة الاتحادية السويسرية للمصارف.
وتعتبر هذه الموافقات القانونية أولى الموافقات من الهيئات التشريعية في الشرق الأوسط وأوروبا، إلى جانب المزيد منها من منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وذلك بعد تلقي البورصة في الشهر الماضي رسالة عدم ممانعة من مؤسسة المشاريع العالمية في سنغافورة، وموافقة وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية على توفير قنوات اتصال مباشر للبورصة في اليابان.
هذا وتعتبر مثل هذه الموافقات القانونية مهمة للغاية لدعم عمليات البورصة التي تسعى لاستقطاب شريحة واسعة من المتداولين في عقود الطاقة من مختلف الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية. وسيتمكن عملاء البورصة من سلطنة عمان وسويسرا وأيرلندا ونيوزلندا من التداول عبر النظام الإلكتروني «بورصة دبي للطاقة مباشر»، وذلك مع ابتداء عمليات التداول في الأول من مايو 2007، والتي تخضع لقوانين سلطة دبي للخدمات المالية التي منحت بورصة دبي للطاقة التراخيص اللازمة لمزاولة أعمالها كمؤسسة معتمدة. كما ستتيح هذه الموافقات لبورصة دبي للطاقة اعتماد الشركات من هذه الدول كأعضاء في البورصة، بعد توافر معايير عضوية بورصة دبي للطاقة.
من جانبه رحب غاري كينج، المدير التنفيذي لبورصة دبي للطاقة بالقرارات الجديدة، وقال: «تأتي هذه الموافقات لتمثل خطوة إيجابية أخرى في مسيرة أول بورصة للطاقة في منطقة الشرق الأوسط نحو إتمام كافة الاستعدادات لابتداء عملياتها الشهر المقبل».
وأضاف: «تعكس الموافقات الجديدة حجم الحضور العالمي الذي باتت تتمتع به بورصة دبي للطاقة، كما تمثل جزءاً من العديد من الطلبات التي تقدمنا بها إلى الهيئات التشريعية المالية حول العالم لتمكين عملائنا من التداول في منتجات البورصة اعتباراً من اليوم الأول لافتتاحها». مشيراً إلى إحراز تقدم كبير في استصدار الموافقات القانونية من سلطة دبي للخدمات المالية.
وكانت بورصة دبي للطاقة التي تتخذ من مركز دبي المالي العالمي مقراً لها، قد أعلنت مؤخراً عن تحقيق تقدم ملحوظ يشمل إنجاز الأعمال في قاعة التداول المؤلفة من طابقين، والتي تبلغ مساحتها 500 متر مربع، والتي تم تصميمها وفق أرقى المعايير العالمية ضمن مركز دبي المالي العالمي، حيث تشهد إقبالاً واسعاً لتقديم طلبات العضوية من مختلف الفئات.
كما انتهت البورصة من تجهيز عدد من عقود التداول الفريدة تتضمن مبدئياً ثلاثة عقود آجلة للطاقة سيبدأ تداولها مع انطلاق عمليات البورصة، وهي عقد عمان الآجل للنفط الخام، والذي سيتم تسليمه عبر البورصة، إلى جانب عقدين سيتم تداولهما مالياً وهما عقد برنت -عمان وعقد متوسط غرب تكساس ـ عمان.
هذا وتبحث بورصة دبي للطاقة مع شركة إينوك للتزويد والتجارة المحدودة، ومجموعة طيران الإمارات، حالياً إمكانيات تطوير عقد آجل لوقود الطائرات، وذلك بالتعاون مع نخبة من أبرز الشركات العالمية، حيث يتوقع أن يتم إدراج أول عقد آجل لوقود الطائرات في بورصة دبي للطاقة خلال عام 2007.
انجاز قاعة التداول الرئيسية
كانت بورصة دبي للطاقة التي تتخذ من مركز دبي المالي العالمي مقراً لها، قد أعلنت مؤخراً عن تحقيق تقدم ملحوظ يشمل إنجاز الأعمال في قاعة التداول المؤلفة من طابقين، والتي تبلغ مساحتها 500 متر مربع، والتي تم تصميمها وفق أرقى المعايير العالمية ضمن مركز دبي المالي العالمي، حيث تشهد إقبالاً واسعاً لتقديم طلبات العضوية من مختلف الفئات.
أعلنت «بورصة دبي للطاقة»، المشروع المشترك بين شركة تطوير، العضو في دبي القابضة وبورصة نيويورك للطاقة (نايمكس)، أمس عن تلقيها رسائل عدم ممانعة من الهيئة العامة لسوق المال في سلطنة عمان وسلطة الخدمات المالية في أيرلندا وهيئة الأوراق المالية في نيوزلندا، بالإضافة إلى موافقة قانونية من الهيئة الاتحادية السويسرية للمصارف.
وتعتبر هذه الموافقات القانونية أولى الموافقات من الهيئات التشريعية في الشرق الأوسط وأوروبا، إلى جانب المزيد منها من منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وذلك بعد تلقي البورصة في الشهر الماضي رسالة عدم ممانعة من مؤسسة المشاريع العالمية في سنغافورة، وموافقة وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية على توفير قنوات اتصال مباشر للبورصة في اليابان.
هذا وتعتبر مثل هذه الموافقات القانونية مهمة للغاية لدعم عمليات البورصة التي تسعى لاستقطاب شريحة واسعة من المتداولين في عقود الطاقة من مختلف الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية. وسيتمكن عملاء البورصة من سلطنة عمان وسويسرا وأيرلندا ونيوزلندا من التداول عبر النظام الإلكتروني «بورصة دبي للطاقة مباشر»، وذلك مع ابتداء عمليات التداول في الأول من مايو 2007، والتي تخضع لقوانين سلطة دبي للخدمات المالية التي منحت بورصة دبي للطاقة التراخيص اللازمة لمزاولة أعمالها كمؤسسة معتمدة. كما ستتيح هذه الموافقات لبورصة دبي للطاقة اعتماد الشركات من هذه الدول كأعضاء في البورصة، بعد توافر معايير عضوية بورصة دبي للطاقة.
من جانبه رحب غاري كينج، المدير التنفيذي لبورصة دبي للطاقة بالقرارات الجديدة، وقال: «تأتي هذه الموافقات لتمثل خطوة إيجابية أخرى في مسيرة أول بورصة للطاقة في منطقة الشرق الأوسط نحو إتمام كافة الاستعدادات لابتداء عملياتها الشهر المقبل».
وأضاف: «تعكس الموافقات الجديدة حجم الحضور العالمي الذي باتت تتمتع به بورصة دبي للطاقة، كما تمثل جزءاً من العديد من الطلبات التي تقدمنا بها إلى الهيئات التشريعية المالية حول العالم لتمكين عملائنا من التداول في منتجات البورصة اعتباراً من اليوم الأول لافتتاحها». مشيراً إلى إحراز تقدم كبير في استصدار الموافقات القانونية من سلطة دبي للخدمات المالية.
وكانت بورصة دبي للطاقة التي تتخذ من مركز دبي المالي العالمي مقراً لها، قد أعلنت مؤخراً عن تحقيق تقدم ملحوظ يشمل إنجاز الأعمال في قاعة التداول المؤلفة من طابقين، والتي تبلغ مساحتها 500 متر مربع، والتي تم تصميمها وفق أرقى المعايير العالمية ضمن مركز دبي المالي العالمي، حيث تشهد إقبالاً واسعاً لتقديم طلبات العضوية من مختلف الفئات.
كما انتهت البورصة من تجهيز عدد من عقود التداول الفريدة تتضمن مبدئياً ثلاثة عقود آجلة للطاقة سيبدأ تداولها مع انطلاق عمليات البورصة، وهي عقد عمان الآجل للنفط الخام، والذي سيتم تسليمه عبر البورصة، إلى جانب عقدين سيتم تداولهما مالياً وهما عقد برنت -عمان وعقد متوسط غرب تكساس ـ عمان.
هذا وتبحث بورصة دبي للطاقة مع شركة إينوك للتزويد والتجارة المحدودة، ومجموعة طيران الإمارات، حالياً إمكانيات تطوير عقد آجل لوقود الطائرات، وذلك بالتعاون مع نخبة من أبرز الشركات العالمية، حيث يتوقع أن يتم إدراج أول عقد آجل لوقود الطائرات في بورصة دبي للطاقة خلال عام 2007.
انجاز قاعة التداول الرئيسية
كانت بورصة دبي للطاقة التي تتخذ من مركز دبي المالي العالمي مقراً لها، قد أعلنت مؤخراً عن تحقيق تقدم ملحوظ يشمل إنجاز الأعمال في قاعة التداول المؤلفة من طابقين، والتي تبلغ مساحتها 500 متر مربع، والتي تم تصميمها وفق أرقى المعايير العالمية ضمن مركز دبي المالي العالمي، حيث تشهد إقبالاً واسعاً لتقديم طلبات العضوية من مختلف الفئات.