المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قطر: سنصدر 31 مليون طن من الغاز المسال في 2007



أبوتركي
05-04-2007, 04:56 PM
قطر: سنصدر 31 مليون طن من الغاز المسال في 2007

باريس - قال وزير الطاقة القطري عبدالله العطية يوم الخميس إن بلاده سترفع هذا العام صادراتها من الغاز الطبيعي المسال الى 31 مليون طن مع تعزيز استثماراتها في قطاع الطاقة.

وقد أصبحت قطر أكبر مصدر في العالم للغاز المسال عندما بلغت طاقتها التصديرية نحو 25 مليون طن لتزيح بذلك اندونيسيا الى المركز الثاني.

وقال الوزير للصحفيين في مؤتمر نفطي في باريس "اننا نعمل بكل جهد من اجل استقرار العرض والطلب."

وقال العطية ان قطر تهدف لاستثمار اكثر من 75 مليار دولار في قطاع النفط والغاز خلال السنوات الخمس المقبلة.

وأضاف أن الاستثمارات الاضافية ستعزز انتاج النفط بواقع 200 الف برميل يوميا ليصل الى مليون برميل يوميا وانتاج الغاز ليصل الى أربعة ملايين برميل من المكافيء النفطي يوميا بحلول عام 2010 .

ويقدر اجمالي انتاج الغاز الطبيعي المسال العام الماضي بنحو 160 مليون طن

أبوتركي
06-04-2007, 03:22 AM
العطية: قطر مصدر مستقر وآمن لإمدادات الطاقة في العالم ...«قطر الدولية للبترول» توقع اتفاقية تحالف مع شركة توتال الفرنسية.




باريس - غسان الحلبي - قنا - رويترز :

وقعت شركة قطر الدولية للبترول وشركة توتال الفرنسية هنا امس اتفاقية للتحالف غير الملزم حول الاستثمارات الخارجية للشركتين القطرية والفرنسية فى مجال الطاقة البترولية، وقع الاتفاقية عن قطر الدولية للبترول سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة فيما وقعها عن شركة توتال الفرنسية رئيسها التنفيذى السيد كلستوف ديمارجرى. ويذكر انه تم انشاء شركة قطر الدولية للبترول مؤخرا لتكون الذراع التنفيذى للاستثمارات فى مجال النفط والغاز والبتروكيماويات الخارجية. ويشار الى ان شركة توتال الفرنسية تعتبر من اكبر الشركات العالمية الرائده فى صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات.

وعلى صعيد آخر اكد سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة ان من السمات الرئيسية لأهداف واستراتيجية دولة قطر فى مجال الطاقة تتمثل فى توفير اسواق للطاقة مستقرة ومستدامة يمكنها تلبية احتياجات العالم من الطاقة فى المستقبل المنظور وتتوافر بها طاقة اضافية كافية لتلبية مطالب الطاقة المتفاوتة وتؤازر فى نفس الوقت التطورات البيئية وتتمتع هذه السوق بالدعم الذاتى بفضل مستوى السعر الذى يشجع الاستثمار فى منشآت جديدة للطاقة.
ونوه سعادته فى كلمة له امام المؤتمر الدولى الثامن للطاقة البترولية الذى بدأت اعماله هنا امس بان الاستثمارات فى قطاع البترول والغاز فى قطر وفقا لبعض التقديرات سوف تتجاوز 75 مليار دولار خلال السنوات الخمس القادمة.

وأوضح سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة فى تناوله لسمات واهداف استراتيجية دولة قطر فى مجال الطاقة انه من اجل توسيع وتعزيز دورنا فى سوق الطاقة العالمية قمنا بإنشاء «قطر بتروليام انترناشيونال» التى ستقدم اسهاما كبيرا من خلال الاستثمار فى وتشغيل مشروعات تتعلق بالبترول والغاز وانواع الطاقة الاخرى خارج قطر.

وأكد مجددا التزام دولة قطر التى تملك ثالث اكبر احتياطى من الغاز الطبيعى المسال فى العالم بتلبية تعهداتها الدولية طالما انها تعمل على توفير واستخدام الغاز.. منوها فى هذا الصدد ان قطر ماضية فى تنفيذ البنى التحتية والمنشآت الانتاجية المطلوبة لبناء اكبر طاقة اضافية ممكنة اقتصاديا.

وأوضح العطية ان قطر لها استثمارات كبيرة فى مشروعات ضخمة لانتاج الغاز الطبيعى المسال وكذلك تحويلية الى سوائل اضافة الى بناء خطوط انابيب لنقل الغاز. وقال سعادة العطية انه الى جانب ارتفاع التكاليف الانشائية فاننا نواجه تحديات اخرى عديدة اقلها الحاجة الى تطوير سلاسل توريد تسويقية والتى تتصف اما بعدم الكفاية او بعدم وجودها اصلا.

وأوضح سعادته انه خلال العقد الحالى سنعمل على زيادة انتاجنا من الغاز عدة مرات الى اكثر من اربعة ملايين برميل يوميا من المعادل البترولى بحلول عام 2010 كما نقوم بالاستثمار فى المصافى ذات الطاقة الانتاجية العالية والصناعات البتروكيماوية.

واكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة انه سيتم بناء مصافٍ قادرة على توفير انواع من المنتجات بالغة التنوع للسوق المحلية وكذلك للتصدير.
وفي تصريح خاص لـ الشرق، قال السيد العطية أن هذه الزيارة هي "زيارة سنوية نلتقي خلالها بالمسؤولين الفرنسيين، وبرؤساء الشركات الفرنسية، مثل شركة توتال، التي لها استثمارات ضخمة في قطر، في مجالات الغاز والنفط والبتروكيماويات". وأضاف السيد العطية أن الاجتماعات مع شركة توتال، وشركة غاز فرنسا (غاز دو فرانس)، وغيرهما، هي "اجتماعات دورية، إذ كلما أنجزنا مشروعاً، ننظر إلى مشاريع جديدة مستقبلية. فنحن لا ننظر إلى الخلف، بل إلى المستقبل".

ونفى وزير الطاقة أن تكون سوق النفط تعاني من نقص في الإنتاج، ما يؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط. وقال حول التطورات التي يشهدها سوق النفط في الفترة الأخيرة: "أثبتت تطورات أسعار النفط الأخيرة أنها ليست لها علاقة بتاتاً بمسألة الإمدادات. فهناك إمدادات كبيرة جداً في السوق".

وأضاف: "إن الأسعار تتأثر بالعوامل السياسية والجيوإستراتيجية. ويكفي إلقاء نظرة إلى ما حدث بين إيران والأسرى البريطانيين. فما إن أفرجت طهران عن البحارة، حتى تلقف السوق هذا النبأ كرسالة تنبئ بأن الوضع الجيوإستراتيجي قد انقشع. ورأينا أن أسعار النفط بدأت تتراجع. لذا، لابد من القول إن للعامل السياسي والجيوإستراتيجي تأثيراً أكيداً على أسعار النفط".

تفاصيل

في كلمته أمام المؤتمر الدولي الثامن للطاقة البترولية ..قطر الدولية للبترول توقع اتفاقية تحالف مع شركة توتال الفرنسية
العطية: قطر مصدر مستقر وآمن في إمدادات الطاقة في العالم
75 مليار دولار استثماراتنا في مجالات الطاقة خلال السنوات الخمس المقبلة
الأسواق تحظى بامدادات وفيرة والسياسة الدولية وراء الارتفاع في أسعار النفط
باريس - قنا - رويترز :
اكد سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة ان من السمات الرئيسية لاهداف واستراتيجية دولة قطر فى مجال الطاقة تتمثل فى توفير اسواق للطاقة مستقرة ومستدامة يمكنها تلبية احتياجات العالم من الطاقة فى المستقبل المنظور وتتوافر بها طاقة اضافية كافية لتلبية مطالب الطاقة المتفاوتة وتؤازر فى نفس الوقت التطورات البيئية وتتمتع هذه السوق بالدعم الذاتى بفضل مستوى السعر الذى يشجع الاستثمار فى منشآت جديدة للطاقة.

ونوه سعادته فى كلمة له امام المؤتمرالدولى الثامن للطاقة البترولية الذى بدأت اعماله امس بان الاستثمارات فى قطاع البترول والغاز فى قطر وفقا لبعض التقديرات سوف تتجاوز 75 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.

واوضح سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة فى تناوله لسمات واهداف استراتيجية دولة قطر فى مجال الطاقة انه من اجل توسيع وتعزيز دورنا فى سوق الطاقة العالمية قمنا بانشاء «قطر بتروليام انترناشيونال» والتى ستقدم اسهاما كبيرا من خلال الاستثمار فى وتشغيل مشروعات تتعلق بالبترول والغاز وانواع الطاقة الاخرى خارج قطر.

واكد مجددا التزام دولة قطر التى تملك ثالث اكبر احتياطى من الغاز الطبيعى المسال فى العالم بتلبية تعهداتها الدولية مادام انها تعمل على توفير واستخدام الغاز.. منوها فى هذا الصدد بان قطر ماضية فى تنفيذ البنى التحتية والمنشآت الانتاجية المطلوبة لبناء اكبر طاقة اضافية ممكنة اقتصاديا.

واوضح العطية ان قطر لها استثمارات كبيرة فى مشروعات ضخمة لانتاج الغاز الطبيعى المسال وكذلك تحويلية الى سوائل اضافة الى بناء خطوط انابيب لنقل الغاز. وقال سعادة العطية انه الى جانب ارتفاع التكاليف الانشائية فاننا نواجه تحديات اخرى عديدة اقلها الحاجة الى تطوير سلاسل توريد تسويقية والتى تتصف اما بعدم الكفاية او بعدم وجودها اصلا.

واوضح سعادته انه خلال العقد الحالى سنعمل على زيادة انتاجنا من الغاز عدة مرات الى اكثر من اربعة ملايين برميل يوميا من المعادل البترولى بحلول عام 2010، كما نقوم بالاستثمار فى المصافى ذات الطاقة الانتاجية العالية والصناعات البتروكيماوية.

واكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة انه سيتم بناء مصاف قادرة على توفير انواع من المنتجات بالغة التنوع للسوق المحلية وكذلك للتصدير.
وقال «اننا نقوم بتطبيق القواعد التى حددتها الامم المتحدة والهيئات العالمية الاخرى لتشجيع اجراءات الحفاظ على الطاقة التى تهدف الى مواجهة التغيرات المناخية وتعزيز التطور المستدام» مبينا ان كل ذلك يتضمن تطبيق افضل التقنيات المتاحة واستخدام احدث تقنيات الحفاظ على الطاقة والتحكم فى الانبعاثات الضارة وتشغيل الصناعات فى قطر بطريقة مسؤولة بيئيا.

واعرب سعادته عن اعتقاده بان جهود الدول المنتجة ليست كافية لتحقيق اهداف اسواق الطاقة المستقرة والمستدامة وان الدول المستهلكة بحاجة الى استكمال هذا العمل بجهودها الخاصة.
ونبه الى انه يتعين على الدول المتقدمة التى تتحمل بصفة خاصة مسؤولية الاستثمار فى سلاسل التوريد التسويقية مثل المصافى ومحطات الاستقبال تشجيع حماية الطاقة وتعزيز المسؤوليات البيئية، كما يتعين على الدول المستهلكة الا تفرض قيودا مثل الضرائب المرتفعة على الوقود المستخرج من الارض او بتقديم الدعم لتعزيز امدادات طاقة بديلة غير مجدية اقتصاديا بل يتعين عليها الاخذ فى الاعتبار تأمين الطلب على الطاقة من الدول المنتجة للبترول.

ونادى سعادته بضرورة الالتفات الى الاوضاع الجغرافية السياسية فى انحاء مختلفة من العالم والتى تضع قيودا على تدفق الطاقة.كما اعرب عن الاعتقاد بان هناك كميات كافية من البترول والغاز تستمر عقودا كثيرة وان عدم الاستقرار الذى واجهناه فى السابق يعزى الى عدم الاقرار بعوامل الربط فى اسواق الطاقة غير ان المنتجين والمستهلكين بدأوا فى اتخاذ الخطوات التصحيحية المناسبة خلال الاعوام القليلة الماضية، واذا ما استمر الاداء الحالى سيكون بمقدورنا تحقيق سوق طاقة مستقرة ومستدامة.

واعرب سعادة العطية ايضا عن الامل فى ان يخرج المؤتمر من خلال المداولات بين المشاركين فيه بتوصيات قيمة نحو تحقيق الاهداف المرجوة والمتمثلة فى توفير سوق للطاقة مستقرة وقوية.
وقال اننا نمر بفترة انتقالية حيث تقوم الاقتصادات العالمية بالتكيف مع مستوى جديد من سعر البترول مشيرا الى ان العالم شهد بترولا رخيصا من اواخر التسعينيات حتى سنوات قليلة مضت.. ومن الواضح الان ان هذا البترول الرخيص لم يساعد احدا على المدى الطويل.. موضحا انه قد تم خفض الاستثمارات وتخفيف اجراءات الحفاظ على الطاقة ولايمكن الابقاء على هذا النهج بالنسبة لادارة الطاقة والآن نخوض مرحلة تصحيحية.

واشار العطية الى ان الوضع البترولى غير المستقر مقترنا مع مطالب بيئية جديدة خلق تحديات امام الجميع مؤكدا ان الاهداف المشتركة تكمن فى سعى الجميع نحو توفير سوق بترولية مستقرة ومستدامة ومع ذلك فان مسؤولياتنا مختلفة.

يذكر انه يشارك فى المؤتمر نحو 200 شخصية على المستوى الوزارى والمسؤولين ورؤساء الشركات العاملة فى مجال الطاقة والمستهلكين. ومن المقرر ان يبحث المؤتمر على مدى اليوم العديد من الموضوعات التى تهم المنتج للطاقة البترولية والمستهلك لها، وسوف تعرض العشرات من اوراق العمل التى اعدها المشاركون والمنتجون للطاقة البترولية والمستهلكون لها.

ومن جهة اخرى قال وزير الطاقة والصناعة في حديثه مع الصحفيين على هامش مؤتمر عقد في باريس.امس ان قطر ستصدر 31 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال في عام 2007، قال العطية ان السياسة الدولية وراء الارتفاع الحالي في أسعار النفط وان الاسواق تحظى بإمدادات وفيرة. وقال للصحفيين على هامش مؤتمر يعقد في باريس «السعر ليس متصلا بالعرض والطلب. انه متصل فقط بالسياسة ولا يمكننا السيطرة على السياسة».

واضاف «لا نرى أي مؤشر على نقص المعروض ولا يمكننا انتاج نفط لن يشتري وقال انه لا يرى داعياً لرفع تقدير التكلفة البالغ 5،3 مليار دولار لخط انابيب دولفين للغاز الذي ينقل الغاز القطري للامارات. وخط الانابيب وهو الاول العابر للحدود في منطقة الخليج من المقرر ان يبدأ العمل بشكل تجاري في الصيف المقبل.

ومن المقرر ان ينقل خط الانابيب دولفين 5ر3 مليار قدم مكعبة من الغاز الطبيعي الى الامارات. وفي عام 2008 من المقرر ان يبدأ الخط في نقل نحو 200 مليون قدم مكعبة لعمان. وتملك شركة مبادلة للتنمية المملوكة لحكومة أبوظبي حصة 51 بالمائة في مشروع دولفين في حين تملك كل من شركة توتال الفرنسية وشركة اوكسيدنتال بتروليوم الامريكية حصة 5ر24 بالمائة.

وقد أصبحت قطر اكبر مصدر في العالم للغاز المسال لتزيح اندونيسيا بذلك الى المركز الثاني. وقال الاستشاري في شؤون الغاز المسال اندرو فلاور ان قطر شحنت نحو 6ر24 مليون طن من الغاز المسال في العام الماضي. ويقدر اجمالي انتاج الغاز الطبيعي المسال العام الماضي بنحو 160 مليون طن.

وعلى صعيد اخر وقعت شركة قطر الدولية للبترول وشركة توتال الفرنسية هنا امس على اتفاقية للتحالف غير الملزم حول الاستثمارات الخارجية للشركتين القطرية والفرنسية فى مجال الطاقة البترولية. وقع الاتفاقية عن قطر الدولية للبترول سعادة السيد عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة فيما وقعها عن شركة توتال الفرنسية رئيسها التنفيذى السيد كلستوف ديمارجرى. ويذكر انه تم انشاء شركة قطر الدولية للبترول مؤخرا لتكون الذراع التنفيذى للاستثمارات فى مجال النفط والغاز والبتروكيماويات الخارجية. ويشار الى ان شركة توتال الفرنسية تعتبر من اكبر الشركات العالمية الرائده فى صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات.

الأقتـصـادي@
06-04-2007, 04:16 AM
يــــعـــــطــــــيــــــك الــــــــــعـــــــــافـــــــــيـــه أبو تركـــــــــــــــــــــــــــــي

أبوتركي
06-04-2007, 04:23 AM
الله يعافيك أخوي