ROSE
06-04-2007, 03:06 PM
عرض آخر صفقات «طاقة» أمام مؤتمر عالمي
تحدث الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» أمس أمام جمهور من خبراء النفط والغاز في منطقة بحر الشمال أثناء مؤتمر رويال بانك أوف أسكتلند لبحر الشمال، حيث ناقش الفرص التي تجمع بين قطاع الطاقة في بحر الشمال وقنوات التخزين والتسليم في أوروبا بطريقة تزيد من القيمة المقدمة لعملاء شركة «طاقة».
وقدم بيتر باركر هوميك، الرئيس التنفيذي لشركة (طاقة)، للحضور موجزاً عن آخر عمليات الاستحواذ التي قامت بها «طاقة»، حيث تملكت حقوق شركة تاليسمان إنرجي غير المشغلة في حقل براي البريطاني في بحر الشمال، الأمر الذي أعلن في شهر يناير 2007.
وقال باركر هوميك: «من خلال الاستثمار في حصة ببحر الشمال، ستتمكن طاقة من استغلال هذا الاستثمار للحد الأقصى. وسيعود الاستحواذ على حقوق حقل براي على الشركة بإمكانيات نمو للمخزون وقابلية التعاون مع أطراف خارجية، بالإضافة إلى مرونة في البنية التحتية».
وأضاف: «نحن على ثقة من قدرتنا على رفع مستوى إمكانيات هذا الحقل إلى الحد الأقصى وخلق قيمة إضافية من خلال الاستخدام المبتكر لخطوط الأنابيب الرئيسية وأهم المحطات البرية». وأجاب باركر على العديد من الأسئلة كجزء من النقاش حول الجاذبية التي يتمتع بها بحر الشمال كوجهة استثمارية.
وانضم له متحدثون من الشركات المرموقة مثل رويال بنك أوف سكوتلاند، وشركتي الملكية الخاصة ثري آي وآرك لايت كابيتال بارتنرز. كما تحدث في المؤتمر عضو البرلمان البريطاني ووزير التجارة والصناعة البريطاني أليستر دارلينغ.
وبالإضافة إلى الدور الحالي الذي تلعبه «طاقة» في توفير أكثر من 85% من احتياجات إمارة أبو ظبي من الكهرباء والمياه المحلاة، قامت الشركة بخطوات لتحقيق رؤيتها الرامية إلى أن تصبح شركة عالمية متعددة النشاطات من خلال استحواذها على حصة في حقل براي البريطاني في بحر الشمال.
تحدث الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» أمس أمام جمهور من خبراء النفط والغاز في منطقة بحر الشمال أثناء مؤتمر رويال بانك أوف أسكتلند لبحر الشمال، حيث ناقش الفرص التي تجمع بين قطاع الطاقة في بحر الشمال وقنوات التخزين والتسليم في أوروبا بطريقة تزيد من القيمة المقدمة لعملاء شركة «طاقة».
وقدم بيتر باركر هوميك، الرئيس التنفيذي لشركة (طاقة)، للحضور موجزاً عن آخر عمليات الاستحواذ التي قامت بها «طاقة»، حيث تملكت حقوق شركة تاليسمان إنرجي غير المشغلة في حقل براي البريطاني في بحر الشمال، الأمر الذي أعلن في شهر يناير 2007.
وقال باركر هوميك: «من خلال الاستثمار في حصة ببحر الشمال، ستتمكن طاقة من استغلال هذا الاستثمار للحد الأقصى. وسيعود الاستحواذ على حقوق حقل براي على الشركة بإمكانيات نمو للمخزون وقابلية التعاون مع أطراف خارجية، بالإضافة إلى مرونة في البنية التحتية».
وأضاف: «نحن على ثقة من قدرتنا على رفع مستوى إمكانيات هذا الحقل إلى الحد الأقصى وخلق قيمة إضافية من خلال الاستخدام المبتكر لخطوط الأنابيب الرئيسية وأهم المحطات البرية». وأجاب باركر على العديد من الأسئلة كجزء من النقاش حول الجاذبية التي يتمتع بها بحر الشمال كوجهة استثمارية.
وانضم له متحدثون من الشركات المرموقة مثل رويال بنك أوف سكوتلاند، وشركتي الملكية الخاصة ثري آي وآرك لايت كابيتال بارتنرز. كما تحدث في المؤتمر عضو البرلمان البريطاني ووزير التجارة والصناعة البريطاني أليستر دارلينغ.
وبالإضافة إلى الدور الحالي الذي تلعبه «طاقة» في توفير أكثر من 85% من احتياجات إمارة أبو ظبي من الكهرباء والمياه المحلاة، قامت الشركة بخطوات لتحقيق رؤيتها الرامية إلى أن تصبح شركة عالمية متعددة النشاطات من خلال استحواذها على حصة في حقل براي البريطاني في بحر الشمال.