ROSE
06-04-2007, 03:19 PM
خط أنابيب غاز بحر البلطيق بحاجة للمزيد من الدراسات
قالت شركة «نورد ستريم» الروسية الألمانية التي تتولى تنفيذ مشروع خط أنابيب الغاز المرتقب الذي يمر عبر بحر البلطيق إنه سيتم إجراء المزيد من الدراسات بشأن مساره. وأوضحت الشركة ان الدراسات تهدف إلى «تقليل التأثيرات البيئية» كما تأتي استجابة للتقارير التي تلقتها من السلطات والعامة خلال المشاورات الدولية لدول منطقة بحر البلطيق.
وسيتم مراجعة ثلاث مناطق بما فيها منطقة في خليج فنلندا والتي بها المنطقة الاقتصادية لاستونيا ومنطقة إلى أقصى الجنوب من جزيرة جوتلاند في المنطقة الاقتصادية السويدية ومنطقة في شمال جزيرة بورنهولم الدنماركية. وكانت السلطات الفنلندية قد حثت في وقت سابق على اتخاذ مسار ناحية الجنوب بدرجة أكثر في خليج فنلندا بينما اقترحت وكالة الحماية البيئية السويدية أن يكون المسار إلى أقصى جنوب جزيرة جوتلاند لتجنيب المناطق التي تستخدمها مجموعات الطيور في فترة الشتاء.
وسيتم إجراء المزيد من الدراسات على مسار بورنهولم، إذ انه كان جزءا من دراسات أولية تم إعدادها في الفترة ما بين 1997 و1999. وقالت «نورد ستريم» إنها ستتقدم قريبا بطلبات للحصول على تصاريح لدراسة قاع البحر في المناطق. ومن المتوقع أن يبدأ عمل خط الأنابيب الذي طوله 1200 كيلومتر في عام 2010 وسيبدأ من بلدة فيبورج بروسيا إلى جريفسولد بألمانيا.
وكانت الشركة قد قالت الشهر الماضي إن المرحلة الأولى من المشاورات الدولية بشأن مشروع خط الأنابيب قد اكتملت. وتلقت الشركة 129 مذكرة من السلطات وأنصار البيئة وجماعات أخرى في منطقة بحر البلطيق، منها 50 مذكرة من فنلندا و29 من ألمانيا و29 من السويد.
قالت شركة «نورد ستريم» الروسية الألمانية التي تتولى تنفيذ مشروع خط أنابيب الغاز المرتقب الذي يمر عبر بحر البلطيق إنه سيتم إجراء المزيد من الدراسات بشأن مساره. وأوضحت الشركة ان الدراسات تهدف إلى «تقليل التأثيرات البيئية» كما تأتي استجابة للتقارير التي تلقتها من السلطات والعامة خلال المشاورات الدولية لدول منطقة بحر البلطيق.
وسيتم مراجعة ثلاث مناطق بما فيها منطقة في خليج فنلندا والتي بها المنطقة الاقتصادية لاستونيا ومنطقة إلى أقصى الجنوب من جزيرة جوتلاند في المنطقة الاقتصادية السويدية ومنطقة في شمال جزيرة بورنهولم الدنماركية. وكانت السلطات الفنلندية قد حثت في وقت سابق على اتخاذ مسار ناحية الجنوب بدرجة أكثر في خليج فنلندا بينما اقترحت وكالة الحماية البيئية السويدية أن يكون المسار إلى أقصى جنوب جزيرة جوتلاند لتجنيب المناطق التي تستخدمها مجموعات الطيور في فترة الشتاء.
وسيتم إجراء المزيد من الدراسات على مسار بورنهولم، إذ انه كان جزءا من دراسات أولية تم إعدادها في الفترة ما بين 1997 و1999. وقالت «نورد ستريم» إنها ستتقدم قريبا بطلبات للحصول على تصاريح لدراسة قاع البحر في المناطق. ومن المتوقع أن يبدأ عمل خط الأنابيب الذي طوله 1200 كيلومتر في عام 2010 وسيبدأ من بلدة فيبورج بروسيا إلى جريفسولد بألمانيا.
وكانت الشركة قد قالت الشهر الماضي إن المرحلة الأولى من المشاورات الدولية بشأن مشروع خط الأنابيب قد اكتملت. وتلقت الشركة 129 مذكرة من السلطات وأنصار البيئة وجماعات أخرى في منطقة بحر البلطيق، منها 50 مذكرة من فنلندا و29 من ألمانيا و29 من السويد.