أبوتركي
06-04-2007, 05:19 PM
"إم تي سي- فودافون البحرين" تجري تجارب على الخدمات اللاسلكية المستقبلية
تعرض إم تي سي-فودافون (البحرين) مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المبتكرة التي تتراوح ما بين الاتصالات الهاتفية الصوتية العادية وخدمات الموجة العريضة للإنترنت إلى أحدث الاتصالات الهاتفية بالفيديو وتوفير برامج التليفزيون والفيديو عند الطلب لمشتركين إم تي سي-فودافون (البحرين) الحاليين والمحتملين في منتجع بنيان تري, بمنطقة الصخير.
وسوف تشتمل التجربة على عرض تقنية وايماكس(WIMAX) والبنية التحتية التي تسمح بتقديم خدمات الصوت والبيانات الثابتة والمتنقلة والمتجولة عبر الهواء. وقد أصبح هذا ممكنا بالتعاون مع انتركوم الشرق الأوسط FZILC وهي إحدى شركات تكامل الأنظمة المرشحة والتي تدرس إم تي سي-فودافون (البحرين) تكليفها بتنفيذ هذا المشروع.
من الجدير بالذكر أن إم تي سي-فودافون (البحرين) قد منحت أحد ترخيصين وايماكس في وقت سابق من هذا العام لتمكين المزود المبتكر لخدمات الاتصالات في المملكة من تقديم الخدمات الكاملة للاتصالات للمشتركين - بما في ذلك خدمات الاتصالات الهاتفية والانترنت المتنقلة والثابتة - بحيث تحل محل الاعتماد على تقنية الاتصالات عبر الأسلاك النحاسية وبذلك تستخدم الاتصالات اللاسلكية بالكامل.
فقد نجحت الشركة في الفوز بحقوق تشغيل الخدمات الوطنية اللاسلكية الثابتة من هيئة تنظيم الاتصالات في البحرين في أعقاب طرح مناقصة تنافسية مفتوحة شاركت فيها ثماني شركات أخرى. وقد أوصت اللجنة المختصة في الهيئة بمنح الترخيص إلي إم تي سي -فودافون (البحرين) نظرا لما تعتمد عليه الشركة من قدرات فنية وقوة استثماراتها المالية.
وقال الدكتور أحمد الشطي, رئيس العمليات التنفيذي إن الفوز بالترخيص لتشغيل خدمات وايماكس يعتبر تقديرا هاما لشركة إم تي سي-فودافون (البحرين) والتزامها المستمر بتقديم أكثر خدمات الاتصالات المبتكرة وذات الأسعار التنافسية لشعب البحرين.
وهذه الخدمة المقرر تدشينها في شهر يوليو 2007 تعرف باسم وايماكس - أو »خدمة الاتصال اللاسلكية« - وهي عبارة عن نظام لتوفير النفاذ اللاسلكي بالموجة العريضة للمشتركين.
وتعتبر هذه أحدث تقنية متطورة في مجال الاتصالات وقد أصبحت تلقى إقبالا هائلا عليها لتوفير الخدمات الثابتة والمتنقلة والعالية السرعة للانترنت والخدمات الصوتية الجدير بالاعتماد عليها للمشتركين في البيوت والمؤسسات.
من جهة أخرى تقدم وايماكس بديلا حقيقيا لتقنية الاتصالات الثابتة بحيث يعني ذلك أنه لن يتعين على المشتركين التقيد باستعمال الأسلاك من أجل التوصيل بالانترنت.
وأضاف الدكتور الشطي قائلا: »إن الانفتاح والشفافية والمتطلبات الصعبة لعملية تقديم العطاءات إلى هيئة تنظيم الاتصالات كان من فوائده دخول المنافسة من قبل أفضل شركات الاتصالات فقط وتضمن هذه العملية اتباع أفضل الممارسات الدولية والاستثمار في البنية التحتية. وهذا بالإضافة إلى الفوائد المكتسبة من خلال الدور الذي تقوم به إم تي سي-فودافون (البحرين) كجزء من مؤسسة متعددة الجنسيات يضمن للمشتركين في البحرين الحصول على أحدث الخدمات في قطاع الاتصالات العالمي بأفضل الأسعار الممكنة«.
وقال: »إن دخولنا إلى السوق كسر الوضع الاحتكاري وأدخل التحرير والمنافسة مما أدى إلي أننا أصبحنا أول من يدشن شبكة الجيل الثالث والنصف 3.5G بحيث أصبح لنا سبق الصدارة في ميدان الاتصالات اللاسلكية في المملكة والعالم ويعتبر ابتكارنا المستمر ضروريا للتطوير الذي طال انتظاره للخدمات الصوتية الثابتة وخدمات البيانات«.
»إن ترخيص وايماكس البالغ قيمته 5.5 مليون دينار بحريني (14.58 مليون دولار أميركي) يعتبر تأكيدا آخر لمدى ثقتنا والتزامنا بالاستثمار في التقنية والخدمات في سوق البحرين ونحن نتوقع استمرار الاستثمار في البنية التحتية المساندة خلال السنوات الثلاث القادمة بمبلغ قدره 20 مليون دينار بحريني (53.04 مليون دولار أميركي). تجرى هذه الاستثمارات بناء على أسس تجارية سليمة وتوقعات مالية دقيقة مما يتيح لنا توقع الإقبال الجيد وتقديم خدمات رائعة وفقا لمتطلبات الترخيص بحيث ينتج عنه نجاح خدماتنا وايماكس في المملكة وتمكين إم تي سي-فودافون (البحرين) من أن تظل »المشغل المفضل الرائد في البلاد«.
تعرض إم تي سي-فودافون (البحرين) مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المبتكرة التي تتراوح ما بين الاتصالات الهاتفية الصوتية العادية وخدمات الموجة العريضة للإنترنت إلى أحدث الاتصالات الهاتفية بالفيديو وتوفير برامج التليفزيون والفيديو عند الطلب لمشتركين إم تي سي-فودافون (البحرين) الحاليين والمحتملين في منتجع بنيان تري, بمنطقة الصخير.
وسوف تشتمل التجربة على عرض تقنية وايماكس(WIMAX) والبنية التحتية التي تسمح بتقديم خدمات الصوت والبيانات الثابتة والمتنقلة والمتجولة عبر الهواء. وقد أصبح هذا ممكنا بالتعاون مع انتركوم الشرق الأوسط FZILC وهي إحدى شركات تكامل الأنظمة المرشحة والتي تدرس إم تي سي-فودافون (البحرين) تكليفها بتنفيذ هذا المشروع.
من الجدير بالذكر أن إم تي سي-فودافون (البحرين) قد منحت أحد ترخيصين وايماكس في وقت سابق من هذا العام لتمكين المزود المبتكر لخدمات الاتصالات في المملكة من تقديم الخدمات الكاملة للاتصالات للمشتركين - بما في ذلك خدمات الاتصالات الهاتفية والانترنت المتنقلة والثابتة - بحيث تحل محل الاعتماد على تقنية الاتصالات عبر الأسلاك النحاسية وبذلك تستخدم الاتصالات اللاسلكية بالكامل.
فقد نجحت الشركة في الفوز بحقوق تشغيل الخدمات الوطنية اللاسلكية الثابتة من هيئة تنظيم الاتصالات في البحرين في أعقاب طرح مناقصة تنافسية مفتوحة شاركت فيها ثماني شركات أخرى. وقد أوصت اللجنة المختصة في الهيئة بمنح الترخيص إلي إم تي سي -فودافون (البحرين) نظرا لما تعتمد عليه الشركة من قدرات فنية وقوة استثماراتها المالية.
وقال الدكتور أحمد الشطي, رئيس العمليات التنفيذي إن الفوز بالترخيص لتشغيل خدمات وايماكس يعتبر تقديرا هاما لشركة إم تي سي-فودافون (البحرين) والتزامها المستمر بتقديم أكثر خدمات الاتصالات المبتكرة وذات الأسعار التنافسية لشعب البحرين.
وهذه الخدمة المقرر تدشينها في شهر يوليو 2007 تعرف باسم وايماكس - أو »خدمة الاتصال اللاسلكية« - وهي عبارة عن نظام لتوفير النفاذ اللاسلكي بالموجة العريضة للمشتركين.
وتعتبر هذه أحدث تقنية متطورة في مجال الاتصالات وقد أصبحت تلقى إقبالا هائلا عليها لتوفير الخدمات الثابتة والمتنقلة والعالية السرعة للانترنت والخدمات الصوتية الجدير بالاعتماد عليها للمشتركين في البيوت والمؤسسات.
من جهة أخرى تقدم وايماكس بديلا حقيقيا لتقنية الاتصالات الثابتة بحيث يعني ذلك أنه لن يتعين على المشتركين التقيد باستعمال الأسلاك من أجل التوصيل بالانترنت.
وأضاف الدكتور الشطي قائلا: »إن الانفتاح والشفافية والمتطلبات الصعبة لعملية تقديم العطاءات إلى هيئة تنظيم الاتصالات كان من فوائده دخول المنافسة من قبل أفضل شركات الاتصالات فقط وتضمن هذه العملية اتباع أفضل الممارسات الدولية والاستثمار في البنية التحتية. وهذا بالإضافة إلى الفوائد المكتسبة من خلال الدور الذي تقوم به إم تي سي-فودافون (البحرين) كجزء من مؤسسة متعددة الجنسيات يضمن للمشتركين في البحرين الحصول على أحدث الخدمات في قطاع الاتصالات العالمي بأفضل الأسعار الممكنة«.
وقال: »إن دخولنا إلى السوق كسر الوضع الاحتكاري وأدخل التحرير والمنافسة مما أدى إلي أننا أصبحنا أول من يدشن شبكة الجيل الثالث والنصف 3.5G بحيث أصبح لنا سبق الصدارة في ميدان الاتصالات اللاسلكية في المملكة والعالم ويعتبر ابتكارنا المستمر ضروريا للتطوير الذي طال انتظاره للخدمات الصوتية الثابتة وخدمات البيانات«.
»إن ترخيص وايماكس البالغ قيمته 5.5 مليون دينار بحريني (14.58 مليون دولار أميركي) يعتبر تأكيدا آخر لمدى ثقتنا والتزامنا بالاستثمار في التقنية والخدمات في سوق البحرين ونحن نتوقع استمرار الاستثمار في البنية التحتية المساندة خلال السنوات الثلاث القادمة بمبلغ قدره 20 مليون دينار بحريني (53.04 مليون دولار أميركي). تجرى هذه الاستثمارات بناء على أسس تجارية سليمة وتوقعات مالية دقيقة مما يتيح لنا توقع الإقبال الجيد وتقديم خدمات رائعة وفقا لمتطلبات الترخيص بحيث ينتج عنه نجاح خدماتنا وايماكس في المملكة وتمكين إم تي سي-فودافون (البحرين) من أن تظل »المشغل المفضل الرائد في البلاد«.