أبوتركي
06-04-2007, 09:14 PM
أسواق تركيا تختم الاسبوع مستقرة مع انحسار المخاوف السياسية
ختمت الاسواق التركية الاسبوع على نحو أكثر ثباتا اليوم الجمعة مدعومة بانحسار المخاوف بشأن تأثير انتخابات الرئاسة المقررة الشهر المقبل على الاستقرار السياسي.
وتراجع النشاط في أغلب الاسواق الرئيسية بسبب عطلة عيد الفصح. ولم يحدث رد فعل يذكر على تقرير زيادة الوظائف في الولايات المتحدة الذي عزز التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) سيترك أسعار الفائدة دون تغير في المدى القصير.
وسجل سعر الليرة عند الاغلاق 1.3650 مقابل الدولار في معاملات ما بين البنوك دون تغير عن مستوياتها الصباحية وأعلى بنسبة 0.3 في المئة عن مستوى اغلاقها يوم الخميس عند 1.3685 وهو في حد ذاته أعلى مستوياتها منذ 11 شهرا.
وأغلق المؤشر الرئيسي لبورصة اسطنبول مرتفعا 0.29 في المئة عند 45845.24 نقطة بعد ارتفاعه 2.36 في المئة يوم الخميس ليغلق عند أعلى مستوياته في 13 شهرا.
وتعززت المعنويات في السوق مع تراجع التوترات قبل انتخابات الرئاسة المقررة في مايو ايار.
وخلال اجتماع عقد مساء يوم الخميس دعت مجموعة من نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان الى خوض انتخابات الرئاسة مما عزز التكهنات بأنه سيخوضها.
غير أن هناك معارضة قوية لتولي أردوغان الرئاسة من جانب حزب المعارضة الرئيسي ومن جانب المؤسسة العلمانية حيث تنتابهما مخاوف من أن يحاول أردوغان ذو التوجهات الاسلامية تقويض الفصل بين الدين والدولة.
ختمت الاسواق التركية الاسبوع على نحو أكثر ثباتا اليوم الجمعة مدعومة بانحسار المخاوف بشأن تأثير انتخابات الرئاسة المقررة الشهر المقبل على الاستقرار السياسي.
وتراجع النشاط في أغلب الاسواق الرئيسية بسبب عطلة عيد الفصح. ولم يحدث رد فعل يذكر على تقرير زيادة الوظائف في الولايات المتحدة الذي عزز التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) سيترك أسعار الفائدة دون تغير في المدى القصير.
وسجل سعر الليرة عند الاغلاق 1.3650 مقابل الدولار في معاملات ما بين البنوك دون تغير عن مستوياتها الصباحية وأعلى بنسبة 0.3 في المئة عن مستوى اغلاقها يوم الخميس عند 1.3685 وهو في حد ذاته أعلى مستوياتها منذ 11 شهرا.
وأغلق المؤشر الرئيسي لبورصة اسطنبول مرتفعا 0.29 في المئة عند 45845.24 نقطة بعد ارتفاعه 2.36 في المئة يوم الخميس ليغلق عند أعلى مستوياته في 13 شهرا.
وتعززت المعنويات في السوق مع تراجع التوترات قبل انتخابات الرئاسة المقررة في مايو ايار.
وخلال اجتماع عقد مساء يوم الخميس دعت مجموعة من نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان الى خوض انتخابات الرئاسة مما عزز التكهنات بأنه سيخوضها.
غير أن هناك معارضة قوية لتولي أردوغان الرئاسة من جانب حزب المعارضة الرئيسي ومن جانب المؤسسة العلمانية حيث تنتابهما مخاوف من أن يحاول أردوغان ذو التوجهات الاسلامية تقويض الفصل بين الدين والدولة.