أبوتركي
07-04-2007, 02:20 AM
الفجيرة وجهة مهمة للمستثمرين لإنشاء المشاريع السياحية
أصبحت الفجيرة من أهم وجهات المستثمرين لإنشاء العديد من المشاريع السياحية، حيث يتم حالياً تنفيذ العديد من المشاريع الفندقية والمنتجعات السياحية منها مشروع فندق خمس نجوم على كورنيش الفجيرة بجوار نادي الفجيرة للرياضيات البحرية،
ومنتجع روتانا ومنتجع رويال ميرامار والفجيرة دانة، كما تحدثت مصادر عقارية عن وجود العديد من دراسات الجدوى لمشاريع فندقية، مقدمة من مؤسسات استثمارية ورجال أعمال راغبين في دخول مجال الاستثمار السياحي بالإمارة باعتبارها من المناطق المستقبلية الواعدة في هذا المجال، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الأراضي المطلة على البحر أكثر من 100% في السنوات الثلاث الماضية.
وأكدت مصادر عقارية أن الإمارة تتطلع إلى تنمية قطاع السياحة باعتباره من الركائز الأساسية لدعم الاقتصاد وتنويع مصادر الدخل، حيث شهدت حركة السياحة في الإمارة نمواً مطرداً خلال السنوات الماضية، لافتة إلى أن هذا ما يؤكده ازدياد عدد نزلاء الفنادق الذي يعد مؤشراً جيداً لقياس حركة السياحة، حيث بلغ عدد النزلاء 52 ألف نزيل عام 1995 وتصاعد في العام 2000 إلى 77 ألفاً ثم ارتفع عدد النزلاء إلى 185 ألفاً في عام 2005 أي بنسبة زيادة قدرها 138% ويفصح هذا المؤشر بقوة عن مستوى الإقبال على السياحة بالإمارة.
وأشارت المصادر إلى أن الفجيرة أصبحت كذلك وجهة للمستثمرين في مجال العقارات، ويتجلى ذلك في الحركة العمرانية النشطة التي تشهدها الإمارة، حيث يجري تنفيذ العديد من المباني متعددة الطوابق فيما تم إنجاز بعضها الآخر، وقد أدى إقبال المستثمرين على تشييد العقارات إلى ارتفاع أسعار الأراضي بالإمارة بنسبة مرتفعة تفوق 100% في بعض المواقع داخل مدينة الفجيرة،
وهو ما أدى إلى أن يشهد سوق الفجيرة ارتفاعاً غير مسبوق في إيجارات المباني السكنية وذلك تبعاً للنشاط الاستثماري الواسع الذي تشهده في كافة النواحي الاقتصادية والتجارية والسياحية والتي تستقطب أعداداً كبيرة من الخبراء والكوادر الفنية والعمال هذا إضافةً إلى الزيادة المطردة لعدد المؤسسات بهيئة المنطقة الحرة.
وأوضحت المصادر أن الإمارة تستقطب المزيد من المشاريع العقارية السياحية وتشييد البنايات السكنية المختلفة نظراً لما تتمتع به من طبيعة خلابة، وجبال شاهقة وشواطئ رملية ناعمة ممتدة على طول نحو 90 كيلومتراً، إضافة إلى السهول والوديان والمعالم التاريخية التي تمثل سلسلة من الحضارات التي تعاقبت على المنطقة وتشكل هذه المقومات مع مظاهر النهضة العمرانية مزيجاً فريداَ من عناصر الجذب السياحي المتعدد الجوانب، فضلاً عن التسهيلات التي توفرها حكومة الفجيرة والمزايا المشجعة للاستثمار في مجال السياحة.
أصبحت الفجيرة من أهم وجهات المستثمرين لإنشاء العديد من المشاريع السياحية، حيث يتم حالياً تنفيذ العديد من المشاريع الفندقية والمنتجعات السياحية منها مشروع فندق خمس نجوم على كورنيش الفجيرة بجوار نادي الفجيرة للرياضيات البحرية،
ومنتجع روتانا ومنتجع رويال ميرامار والفجيرة دانة، كما تحدثت مصادر عقارية عن وجود العديد من دراسات الجدوى لمشاريع فندقية، مقدمة من مؤسسات استثمارية ورجال أعمال راغبين في دخول مجال الاستثمار السياحي بالإمارة باعتبارها من المناطق المستقبلية الواعدة في هذا المجال، مما أدى إلى ارتفاع أسعار الأراضي المطلة على البحر أكثر من 100% في السنوات الثلاث الماضية.
وأكدت مصادر عقارية أن الإمارة تتطلع إلى تنمية قطاع السياحة باعتباره من الركائز الأساسية لدعم الاقتصاد وتنويع مصادر الدخل، حيث شهدت حركة السياحة في الإمارة نمواً مطرداً خلال السنوات الماضية، لافتة إلى أن هذا ما يؤكده ازدياد عدد نزلاء الفنادق الذي يعد مؤشراً جيداً لقياس حركة السياحة، حيث بلغ عدد النزلاء 52 ألف نزيل عام 1995 وتصاعد في العام 2000 إلى 77 ألفاً ثم ارتفع عدد النزلاء إلى 185 ألفاً في عام 2005 أي بنسبة زيادة قدرها 138% ويفصح هذا المؤشر بقوة عن مستوى الإقبال على السياحة بالإمارة.
وأشارت المصادر إلى أن الفجيرة أصبحت كذلك وجهة للمستثمرين في مجال العقارات، ويتجلى ذلك في الحركة العمرانية النشطة التي تشهدها الإمارة، حيث يجري تنفيذ العديد من المباني متعددة الطوابق فيما تم إنجاز بعضها الآخر، وقد أدى إقبال المستثمرين على تشييد العقارات إلى ارتفاع أسعار الأراضي بالإمارة بنسبة مرتفعة تفوق 100% في بعض المواقع داخل مدينة الفجيرة،
وهو ما أدى إلى أن يشهد سوق الفجيرة ارتفاعاً غير مسبوق في إيجارات المباني السكنية وذلك تبعاً للنشاط الاستثماري الواسع الذي تشهده في كافة النواحي الاقتصادية والتجارية والسياحية والتي تستقطب أعداداً كبيرة من الخبراء والكوادر الفنية والعمال هذا إضافةً إلى الزيادة المطردة لعدد المؤسسات بهيئة المنطقة الحرة.
وأوضحت المصادر أن الإمارة تستقطب المزيد من المشاريع العقارية السياحية وتشييد البنايات السكنية المختلفة نظراً لما تتمتع به من طبيعة خلابة، وجبال شاهقة وشواطئ رملية ناعمة ممتدة على طول نحو 90 كيلومتراً، إضافة إلى السهول والوديان والمعالم التاريخية التي تمثل سلسلة من الحضارات التي تعاقبت على المنطقة وتشكل هذه المقومات مع مظاهر النهضة العمرانية مزيجاً فريداَ من عناصر الجذب السياحي المتعدد الجوانب، فضلاً عن التسهيلات التي توفرها حكومة الفجيرة والمزايا المشجعة للاستثمار في مجال السياحة.