الأقتـصـادي@
07-04-2007, 03:24 AM
سبـت 19 ربيـع الاول 1428 هـ 7 ابريل 2007 العدد 10357
بيلوسي تدافع عن لقائها مع الأسد وتدرجه في إطار دبلوماسية البحث عن السلام
واشنطن: «الشرق الأوسط»
دافعت رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي، مساء أول من أمس عن لقائها مع الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرة الى انه يأتي ضمن اطار الدبلوماسية الأميركية لمكافحة الإرهاب والبحث عن السلام.
وأوضحت بيلوسي والوفد الذي رافقها في جولتها الشرق أوسطية في بيان أنهم ابلغوا الرئيس الأسد أن بإمكانه إحلال السلام في المنطقة اذا ما توقف عن دعم الإرهاب.
وجددوا تأكيدهم كذلك على ان هدفهم كان «قياس تأثير الأحداث في المنطقة على الأمن القومي للولايات المتحدة».
وأكدت بيلوسي والوفد المرافق لها أنه «ليس هناك فارق بين هذا الوفد والكونغرس والرئيس (جورج) بوش في التزام الولايات المتحدة مكافحة الإرهاب ووضع حد لانتشار أسلحة الدمار الشامل والبحث عن السلام».
وأضاف البيان الصادر في أعقاب عودة الوفد من جولة على إسرائيل والأراضي الفلسطينية ولبنان وسورية والسعودية «ليس لدينا أية أوهام حول تعقيدات التحديات التي تواجهها المنطقة، لكننا نأمل ان يخلق النشاط الدبلوماسي الأخير دينامية تدفع الوضع قدما».
بيلوسي تدافع عن لقائها مع الأسد وتدرجه في إطار دبلوماسية البحث عن السلام
واشنطن: «الشرق الأوسط»
دافعت رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي، مساء أول من أمس عن لقائها مع الرئيس السوري بشار الأسد، مشيرة الى انه يأتي ضمن اطار الدبلوماسية الأميركية لمكافحة الإرهاب والبحث عن السلام.
وأوضحت بيلوسي والوفد الذي رافقها في جولتها الشرق أوسطية في بيان أنهم ابلغوا الرئيس الأسد أن بإمكانه إحلال السلام في المنطقة اذا ما توقف عن دعم الإرهاب.
وجددوا تأكيدهم كذلك على ان هدفهم كان «قياس تأثير الأحداث في المنطقة على الأمن القومي للولايات المتحدة».
وأكدت بيلوسي والوفد المرافق لها أنه «ليس هناك فارق بين هذا الوفد والكونغرس والرئيس (جورج) بوش في التزام الولايات المتحدة مكافحة الإرهاب ووضع حد لانتشار أسلحة الدمار الشامل والبحث عن السلام».
وأضاف البيان الصادر في أعقاب عودة الوفد من جولة على إسرائيل والأراضي الفلسطينية ولبنان وسورية والسعودية «ليس لدينا أية أوهام حول تعقيدات التحديات التي تواجهها المنطقة، لكننا نأمل ان يخلق النشاط الدبلوماسي الأخير دينامية تدفع الوضع قدما».