أبوتركي
08-04-2007, 08:39 AM
أداء متباين للأسواق العالمية في أسبوع مختصر من التداولات
تباين أداء أسواق الأسهم العالمية خلال تداولات الأسبوع الماضي التي انحصرت في معظم المناطق في أربعة أيام فقط قبل أن تغلق البورصات في عطلة طويلة تمتد حتى غد الاثنين. وفي أميركا أغلقت الأسهم تداولات الأسبوع مرتفعة حيث طغى تراجع في أسعار النفط وعرض للاستحواذ على كرايسلر لصناعة السيارات على الحذر المعتاد عشية بيانات الوظائف التي صدرت أول من أمس الجمعة.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأميركية الكبرى 66, 29 نقطة أو 24,0 في المئة إلى 71 ,12559 نقطة. وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الأوسع نطاقا 37ر4 نقطة أو 30, 0 في المئة مسجلا 74, 1443 نقطة. وصعد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 65ر12 نقطة أو 51 ,0 في المئة إلى 34, 2471 نقطة. وعلى مدار الأسبوع ارتفع داو 66 ,1 في المئة وستاندرد اند بورز 61 ,1 في المئة وناسداك 05, 2 في المئة.
وختمت الأسهم الاوروبية تداولات الأسبوع دونما تغير يذكر مع عزوف المستثمرين عن وضع أوامر شراء كبيرة. وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى مستقرا عند 43 ,1539 نقطة. وفي أنحاء أوروبا زاد مؤشر داكس لأسهم الشركات الألمانية الكبرى في بورصة فرانكفورت 4, 0 في المئة في حين استقر مؤشر كاك 40 في بورصة باريس دون تغيير. وارتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في بورصة لندن 5, 0 في المئة.
وتلقت الأسهم دعما من استمرار نشاط الاندماج والاستحواذ وسط حديث عن اندماج محتمل بين مجموعة سافران الفرنسية للتكنولوجيا وشركة تاليس لمعدات الدفاع التي تسيطر عليها الدولة.وعلى ذات المنوال المستقر الذي أغلقت عليه نظيراته من المؤشرات الأوروبية اختتم مؤشر نيكي للأسهم اليابانية التداولات دون تغيير مع إحجام المتعاملين عن التداول فكان حجم التعاملات محدودا وهبط سهم شركة سفن أند أي هولدينج بعد تقرير إعلامي عن انها لن تحقق مستويات الأرباح المستهدفة.
وفي تركيا ختمت الأسواق الأسبوع على نحو أكثر ثباتا مدعومة بانحسار المخاوف بشأن تأثير انتخابات الرئاسة المقررة الشهر المقبل على الاستقرار السياسي. وتراجع النشاط في أغلب الأسواق الرئيسية بسبب عطلة عيد الفصح. ولم يحدث رد فعل يذكر على تقرير زيادة الوظائف في الولايات المتحدة الذي عزز التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي سيترك أسعار الفائدة دون تغير في المدى القصير.
وسجل سعر الليرة عند الإغلاق 3650 ,1 مقابل الدولار في معاملات ما بين البنوك دون تغير عن مستوياتها الصباحية وأعلى بنسبة 3, 0 في المئة عن مستوى إغلاقها عند 3685 ,1 وهو في حد ذاته أعلى مستوياتها منذ 11 شهرا. وأغلق المؤشر الرئيسي لبورصة اسطنبول مرتفعا 29 ,0 في المئة عند 24 ,45845 نقطة بعد ارتفاعه 36, 2 في المئة أمس الخميس ليغلق عند أعلى مستوياته في 13 شهرا. وتعززت المعنويات في السوق مع تراجع التوترات قبل انتخابات الرئاسة المقررة في مايو.
تباين أداء أسواق الأسهم العالمية خلال تداولات الأسبوع الماضي التي انحصرت في معظم المناطق في أربعة أيام فقط قبل أن تغلق البورصات في عطلة طويلة تمتد حتى غد الاثنين. وفي أميركا أغلقت الأسهم تداولات الأسبوع مرتفعة حيث طغى تراجع في أسعار النفط وعرض للاستحواذ على كرايسلر لصناعة السيارات على الحذر المعتاد عشية بيانات الوظائف التي صدرت أول من أمس الجمعة.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأميركية الكبرى 66, 29 نقطة أو 24,0 في المئة إلى 71 ,12559 نقطة. وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 الأوسع نطاقا 37ر4 نقطة أو 30, 0 في المئة مسجلا 74, 1443 نقطة. وصعد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 65ر12 نقطة أو 51 ,0 في المئة إلى 34, 2471 نقطة. وعلى مدار الأسبوع ارتفع داو 66 ,1 في المئة وستاندرد اند بورز 61 ,1 في المئة وناسداك 05, 2 في المئة.
وختمت الأسهم الاوروبية تداولات الأسبوع دونما تغير يذكر مع عزوف المستثمرين عن وضع أوامر شراء كبيرة. وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى مستقرا عند 43 ,1539 نقطة. وفي أنحاء أوروبا زاد مؤشر داكس لأسهم الشركات الألمانية الكبرى في بورصة فرانكفورت 4, 0 في المئة في حين استقر مؤشر كاك 40 في بورصة باريس دون تغيير. وارتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في بورصة لندن 5, 0 في المئة.
وتلقت الأسهم دعما من استمرار نشاط الاندماج والاستحواذ وسط حديث عن اندماج محتمل بين مجموعة سافران الفرنسية للتكنولوجيا وشركة تاليس لمعدات الدفاع التي تسيطر عليها الدولة.وعلى ذات المنوال المستقر الذي أغلقت عليه نظيراته من المؤشرات الأوروبية اختتم مؤشر نيكي للأسهم اليابانية التداولات دون تغيير مع إحجام المتعاملين عن التداول فكان حجم التعاملات محدودا وهبط سهم شركة سفن أند أي هولدينج بعد تقرير إعلامي عن انها لن تحقق مستويات الأرباح المستهدفة.
وفي تركيا ختمت الأسواق الأسبوع على نحو أكثر ثباتا مدعومة بانحسار المخاوف بشأن تأثير انتخابات الرئاسة المقررة الشهر المقبل على الاستقرار السياسي. وتراجع النشاط في أغلب الأسواق الرئيسية بسبب عطلة عيد الفصح. ولم يحدث رد فعل يذكر على تقرير زيادة الوظائف في الولايات المتحدة الذي عزز التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي سيترك أسعار الفائدة دون تغير في المدى القصير.
وسجل سعر الليرة عند الإغلاق 3650 ,1 مقابل الدولار في معاملات ما بين البنوك دون تغير عن مستوياتها الصباحية وأعلى بنسبة 3, 0 في المئة عن مستوى إغلاقها عند 3685 ,1 وهو في حد ذاته أعلى مستوياتها منذ 11 شهرا. وأغلق المؤشر الرئيسي لبورصة اسطنبول مرتفعا 29 ,0 في المئة عند 24 ,45845 نقطة بعد ارتفاعه 36, 2 في المئة أمس الخميس ليغلق عند أعلى مستوياته في 13 شهرا. وتعززت المعنويات في السوق مع تراجع التوترات قبل انتخابات الرئاسة المقررة في مايو.