أبوتركي
08-04-2007, 01:45 PM
الشركة تركز على تطوير الموارد البشرية وخلق فرص العمل للمواطنين
86 مليار درهم قيمة المحفظة الاستثمارية العقارية ل« سما دبي» داخل وخارج الإمارات
تجاوزت قيمة المحفظة الاستثمارية العقارية لشركة « سما دبي» التابعة لدبي القابضة داخل وخارج الدولة سقف ال86 مليار درهم طبقا لمسح اجرته « البيان» وتناول المشاريع العقارية المعلنة تحديدا من قبل ثلاث شركات تابعة لدبي القابضة وهي (دبي للعقارات،و تطوير، وسما دبي).
حيث بلغ حجم المحفظة أكثر من 616 مليار درهم. وجاءت سما دبي التي يرأس مجلس ادارتها فرحان فريدوني في المرتبة الثالثة على صعيد قيمة المحفظة الاستثمارية لكن مصادر وثيقة الصلة بالمجموعة أكدت ان قيمة مشاريع « سما دبي» مرشحة للارتفاع بقوة لاسيما « وان أجندة الشركة لن تتوقف عند حدود ما أعلنت عنه من مشاريع عقارية داخل وخارج الدولة».وتعد «سما دبي» شركة خاصة مملوكة بالكامل لدبي القابضة. وتتمحور أعمالها حول الاستثمار في القطاع العقاري والقطاعات المرتبطة به. وتعمل الشركة على تأسيس محفظة استثمارية متكاملة تضم شركاء عالميين واستثمارات ستسهم جميعها في تحقيق مكانة رائدة للشركة في قطاع التطوير العقاري العالمي.
وكانت دبي القابضة إطلقت في ابريل عام 2006 شركة «سما دبي» كشركة متخصصة في مختلف مجالات الاستثمار والتطوير العقاري، بما في ذلك التملك الكامل والجزئي لمشاريع عقارية قائمة في الأسواق الدولية والإقليمية والمحلية، وتنفيذ مشاريع تطوير عقاري جديدة في مختلف تلك الأسواق سواء بشكل منفرد أو في إطار تحالفات استراتيجية بالمشاركة مع مستثمرين آخرين. ويومها أعلن معالي محمد القرقاوي وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الرئيس التنفيذي لـ «دبي القابضة» عن استحواذ «سما دبي» على شركة دبي الدولية للعقارات (وهي إحدى شركات دبي القابضة) ومختلف مشاريع التطوير التي شرعت في تنفيذها في العديد من أسواق المنطقة، مما يعطيها قاعدة انطلاق صلبة لترسيخ مكانتها كشركة رائدة دولياً في مجالات الاستثمار والتطوير العقاري، كما يعزز من آفاق نموها في مختلف الأسواق المستهدفة.
وقال القرقاوي إن الاستثمار والتطوير العقاري أحد أبرز محاور النمو الرئيسية ضمن استراتيجية دبي القابضة، على المستويين المحلي والإقليمي والدولي، وقد وضعنا خططاً طموحة لترسيخ مكانة «سما دبي» ضمن صدارة اللاعبين الدوليين في هذا المجال من خلال سلسلة من الاستثمارات والمشاريع الرامية لتكوين محفظة متنوعة تتضمن نخبة من استثمارات ومشاريع التطوير العقاري الدولية المستوى».
وأضاف الرئيس التنفيذي لدبي القابضة إن القطاع العقاري يشهد نمواً غير مسبوق على المستوى العالمي، وقد باتت دبي القابضة والشركات الرئيسية التابعة لها تحظى بسمعة دولية معروفة كشريك استراتيجي يعتمد عليه يتمتع بخبرات نوعية في الاستثمار والتطوير العقاري، وستستفيد«سما دبي» من كافة هذه الموارد والخبرات لإبرام تحالفات إستراتيجية مع شركاء عالميين لتملك وتنفيذ وتطوير مشاريع متنوعة ضمن القطاع العقاري في مختلف الأسواق».
وأكد القرقاوي ثقة المجموعة بسما دبي وقال «نحن على ثقة تامة من أن الشركة ستمثل إضافة نوعية لدبي القابضة، تساهم في تعزيز إستراتيجيتها لتنويع قاعدتها الاستثمارية وتوسيع حجم ونطاق مشاريعها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي».
وجاء إطلاق «سما دبي» بعد دراسات وأبحاث معمقة، قمنا بها على مدى أكثر من عام، شملت آفاق وفرص النمو ضمن القطاع في العديد من الأسواق العالمية، لتملك الشركة مقدرة على احتلال مكانة بارزة في قطاع الاستثمار العقاري العالمي، من خلال استثمارات إستراتيجية منتقاة تغطي منطقة جغرافية واسعة ضمن مختلف شرائح القطاع العقاري العالمي».
وبالفعل تم تحديد العديد من الفرص الاستثمارية ضمن مناطق متعددة في العالم، والتي سيتم تنفيذها بشكل منفرد أو بالتعاون مع شركاء ومستثمرين استراتيجيين. ويجسد إطلاق «سما دبي» أحد المحاور الاستراتيجية لدبي القابضة والمتمثل في إطلاق شركات متخصصة للاستثمار ضمن قطاعات محددة.
تنوع
وتتنوع مشاريع الشركة بين الأبراج متعددة الاستخدامات، المجمعات الصناعية، مراسي السفن، المنتجعات الساحلية وال«سبا»، بالإضافة إلى مشاريع تطوير المدن المتكاملة والقائمة بذاتها، والمجمعات السكنية ومراكز التسوق الضخمة ومجمعات الأعمال.
ويظهر جليا ان الشركة لا تعمد إلى تطوير مشاريع عقارية تقوم على مفهوم سكني بقدر ما تسعى لان تصبح مشاريعها نموذجا غير مسبوق على صعيد التطوير العقاري فالمشاريع التي اعلن عنها ترتقي إلى مفهوم التنوع بين السكني والسياحي (المنتجعات) والتجاري والثقافي ما جعل تلك المشاريع تلقى سمعة طيبة وتلفت اليها الأنظار وتحصد الاهتمام وتفوز بثقة المستثمرين من كل بقاع العالم.
وتخطط الشركة للتتوسّع في شمال إفريقيا وأوروبا وآسيا في السنوات القليلة المقبلة كما تتطلع لمزيد من الاستثمارات في المغرب تحديدا وكان فريدوني قال في وقت سابق « تربط مراكش ودبي العديد من المزايا المشتركة التي تطمح إليها مدن كثيرة، حيث تتمتعان بقطاع سياحي مزدهر، وتحظيان بتقدير واهتمام عالمي واسع، إلى جانب ما تقدمانه من فرص استثمارية واعدة.
وتحدث فريدوني عن استراتيجية الشركة من خلال تركيزها على تطوير علامات تجارية خاصة، مثل أبراج الشركات تحت اسم «دبي تاورز» ومشاريع المنتجعات والنوادي الصحية تحت اسم «سلام» بالاضافة إلى مشاريع تطوير المدن المتكاملة، كمشروع «أمواج» في المغرب.
واكد التزام شركة دبي الدولية للعقارات بالمزيد من الاستثمارات في المملكة المغربية او التطلع بجدية للفرص المتاحة في مدينة مراكش. وعن الخطط المستقبلية قال إننا سنوسّع مشاريعنا باتجاه بقية شمال افريقيا ووسط وشرق أوروبا ومنطقة آسيا في السنوات الثلاث المقبلة.
بنية تحتية متطورة
تتكلف الأعمال الإنشائية ضمن البنية الأساسية لمشروع «الخيران» استثمارات تبلغ 5 مليارات درهم.وستغطي استثمارات هذه المرحلة (5 مليارات درهم) الأعمال البحرية، الجسور، الطرق ومحطات معالجة المياه، حيث يجري العمل حالياً ضمن المرحلة الأولى لأعمال الأرصفة الجانبية للقنوات، في حين تقارب أعمال شق الطرق على نهايتها.
وطبقا لتصريحات سابقة لفرحان فريدوني الرئيس التنفيذي لشركة «سما دبي»: فان الشركة تحرص على بذل أقصى الطاقات والجهود بحيث تضاهي البنية الأساسية لمشروع «الخيران» مثيلاتها في أبرز المشاريع العالمية المشابهة، ويعود ذلك لسببين رئيسيين يتمثل الأول في الروح التنافسية التي يتمتع بها فريق العمل في الشركة، أما السبب الثاني فهو التزامنا بالمسؤولية تجاه المجتمع وحرصنا الشديد على الحفاظ على البيئة والسلامة العامة لكافة أفراد المجتمع الذي ننشط من خلاله».وتسعى «سما دبي» لاحتلال مكانة رائدة ضمن قطاع التطوير العقاري العالمي، ليس فقط من خلال جودة وتميز المشاريع التي تنفذها، وإنما أيضاً عبر التزامها بالحفاظ على سلامة البيئة.
وبالنسبة لمشروع «الخيران» فقد تم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير لضمان تنفيذ المشروع وفق أرقى المعايير العالمية خلال مختلف مراحل التطوير، حيث يجري العمل وفق دراسة متكاملة للتأثير البيئي بالتعاون مع بلدية دبي والصندوق الدولي للحياة البرية.
ويجري تنفيذ الأعمال الإنشائية ضمن مشروع «الخيران» بالتعاون مع نخبة من أبرز شركات الإنشاءات العالمية، حيث ستساهم «دتكو بلفور بيتي» في أعمال الأرصفة الجانبية للقنوات، في حين تقوم «ويد آدمز الشرق الأوسط المحدودة» بتنفيذ أعمال الطرق والخدمات.
86 مليار درهم قيمة المحفظة الاستثمارية العقارية ل« سما دبي» داخل وخارج الإمارات
تجاوزت قيمة المحفظة الاستثمارية العقارية لشركة « سما دبي» التابعة لدبي القابضة داخل وخارج الدولة سقف ال86 مليار درهم طبقا لمسح اجرته « البيان» وتناول المشاريع العقارية المعلنة تحديدا من قبل ثلاث شركات تابعة لدبي القابضة وهي (دبي للعقارات،و تطوير، وسما دبي).
حيث بلغ حجم المحفظة أكثر من 616 مليار درهم. وجاءت سما دبي التي يرأس مجلس ادارتها فرحان فريدوني في المرتبة الثالثة على صعيد قيمة المحفظة الاستثمارية لكن مصادر وثيقة الصلة بالمجموعة أكدت ان قيمة مشاريع « سما دبي» مرشحة للارتفاع بقوة لاسيما « وان أجندة الشركة لن تتوقف عند حدود ما أعلنت عنه من مشاريع عقارية داخل وخارج الدولة».وتعد «سما دبي» شركة خاصة مملوكة بالكامل لدبي القابضة. وتتمحور أعمالها حول الاستثمار في القطاع العقاري والقطاعات المرتبطة به. وتعمل الشركة على تأسيس محفظة استثمارية متكاملة تضم شركاء عالميين واستثمارات ستسهم جميعها في تحقيق مكانة رائدة للشركة في قطاع التطوير العقاري العالمي.
وكانت دبي القابضة إطلقت في ابريل عام 2006 شركة «سما دبي» كشركة متخصصة في مختلف مجالات الاستثمار والتطوير العقاري، بما في ذلك التملك الكامل والجزئي لمشاريع عقارية قائمة في الأسواق الدولية والإقليمية والمحلية، وتنفيذ مشاريع تطوير عقاري جديدة في مختلف تلك الأسواق سواء بشكل منفرد أو في إطار تحالفات استراتيجية بالمشاركة مع مستثمرين آخرين. ويومها أعلن معالي محمد القرقاوي وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الرئيس التنفيذي لـ «دبي القابضة» عن استحواذ «سما دبي» على شركة دبي الدولية للعقارات (وهي إحدى شركات دبي القابضة) ومختلف مشاريع التطوير التي شرعت في تنفيذها في العديد من أسواق المنطقة، مما يعطيها قاعدة انطلاق صلبة لترسيخ مكانتها كشركة رائدة دولياً في مجالات الاستثمار والتطوير العقاري، كما يعزز من آفاق نموها في مختلف الأسواق المستهدفة.
وقال القرقاوي إن الاستثمار والتطوير العقاري أحد أبرز محاور النمو الرئيسية ضمن استراتيجية دبي القابضة، على المستويين المحلي والإقليمي والدولي، وقد وضعنا خططاً طموحة لترسيخ مكانة «سما دبي» ضمن صدارة اللاعبين الدوليين في هذا المجال من خلال سلسلة من الاستثمارات والمشاريع الرامية لتكوين محفظة متنوعة تتضمن نخبة من استثمارات ومشاريع التطوير العقاري الدولية المستوى».
وأضاف الرئيس التنفيذي لدبي القابضة إن القطاع العقاري يشهد نمواً غير مسبوق على المستوى العالمي، وقد باتت دبي القابضة والشركات الرئيسية التابعة لها تحظى بسمعة دولية معروفة كشريك استراتيجي يعتمد عليه يتمتع بخبرات نوعية في الاستثمار والتطوير العقاري، وستستفيد«سما دبي» من كافة هذه الموارد والخبرات لإبرام تحالفات إستراتيجية مع شركاء عالميين لتملك وتنفيذ وتطوير مشاريع متنوعة ضمن القطاع العقاري في مختلف الأسواق».
وأكد القرقاوي ثقة المجموعة بسما دبي وقال «نحن على ثقة تامة من أن الشركة ستمثل إضافة نوعية لدبي القابضة، تساهم في تعزيز إستراتيجيتها لتنويع قاعدتها الاستثمارية وتوسيع حجم ونطاق مشاريعها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي».
وجاء إطلاق «سما دبي» بعد دراسات وأبحاث معمقة، قمنا بها على مدى أكثر من عام، شملت آفاق وفرص النمو ضمن القطاع في العديد من الأسواق العالمية، لتملك الشركة مقدرة على احتلال مكانة بارزة في قطاع الاستثمار العقاري العالمي، من خلال استثمارات إستراتيجية منتقاة تغطي منطقة جغرافية واسعة ضمن مختلف شرائح القطاع العقاري العالمي».
وبالفعل تم تحديد العديد من الفرص الاستثمارية ضمن مناطق متعددة في العالم، والتي سيتم تنفيذها بشكل منفرد أو بالتعاون مع شركاء ومستثمرين استراتيجيين. ويجسد إطلاق «سما دبي» أحد المحاور الاستراتيجية لدبي القابضة والمتمثل في إطلاق شركات متخصصة للاستثمار ضمن قطاعات محددة.
تنوع
وتتنوع مشاريع الشركة بين الأبراج متعددة الاستخدامات، المجمعات الصناعية، مراسي السفن، المنتجعات الساحلية وال«سبا»، بالإضافة إلى مشاريع تطوير المدن المتكاملة والقائمة بذاتها، والمجمعات السكنية ومراكز التسوق الضخمة ومجمعات الأعمال.
ويظهر جليا ان الشركة لا تعمد إلى تطوير مشاريع عقارية تقوم على مفهوم سكني بقدر ما تسعى لان تصبح مشاريعها نموذجا غير مسبوق على صعيد التطوير العقاري فالمشاريع التي اعلن عنها ترتقي إلى مفهوم التنوع بين السكني والسياحي (المنتجعات) والتجاري والثقافي ما جعل تلك المشاريع تلقى سمعة طيبة وتلفت اليها الأنظار وتحصد الاهتمام وتفوز بثقة المستثمرين من كل بقاع العالم.
وتخطط الشركة للتتوسّع في شمال إفريقيا وأوروبا وآسيا في السنوات القليلة المقبلة كما تتطلع لمزيد من الاستثمارات في المغرب تحديدا وكان فريدوني قال في وقت سابق « تربط مراكش ودبي العديد من المزايا المشتركة التي تطمح إليها مدن كثيرة، حيث تتمتعان بقطاع سياحي مزدهر، وتحظيان بتقدير واهتمام عالمي واسع، إلى جانب ما تقدمانه من فرص استثمارية واعدة.
وتحدث فريدوني عن استراتيجية الشركة من خلال تركيزها على تطوير علامات تجارية خاصة، مثل أبراج الشركات تحت اسم «دبي تاورز» ومشاريع المنتجعات والنوادي الصحية تحت اسم «سلام» بالاضافة إلى مشاريع تطوير المدن المتكاملة، كمشروع «أمواج» في المغرب.
واكد التزام شركة دبي الدولية للعقارات بالمزيد من الاستثمارات في المملكة المغربية او التطلع بجدية للفرص المتاحة في مدينة مراكش. وعن الخطط المستقبلية قال إننا سنوسّع مشاريعنا باتجاه بقية شمال افريقيا ووسط وشرق أوروبا ومنطقة آسيا في السنوات الثلاث المقبلة.
بنية تحتية متطورة
تتكلف الأعمال الإنشائية ضمن البنية الأساسية لمشروع «الخيران» استثمارات تبلغ 5 مليارات درهم.وستغطي استثمارات هذه المرحلة (5 مليارات درهم) الأعمال البحرية، الجسور، الطرق ومحطات معالجة المياه، حيث يجري العمل حالياً ضمن المرحلة الأولى لأعمال الأرصفة الجانبية للقنوات، في حين تقارب أعمال شق الطرق على نهايتها.
وطبقا لتصريحات سابقة لفرحان فريدوني الرئيس التنفيذي لشركة «سما دبي»: فان الشركة تحرص على بذل أقصى الطاقات والجهود بحيث تضاهي البنية الأساسية لمشروع «الخيران» مثيلاتها في أبرز المشاريع العالمية المشابهة، ويعود ذلك لسببين رئيسيين يتمثل الأول في الروح التنافسية التي يتمتع بها فريق العمل في الشركة، أما السبب الثاني فهو التزامنا بالمسؤولية تجاه المجتمع وحرصنا الشديد على الحفاظ على البيئة والسلامة العامة لكافة أفراد المجتمع الذي ننشط من خلاله».وتسعى «سما دبي» لاحتلال مكانة رائدة ضمن قطاع التطوير العقاري العالمي، ليس فقط من خلال جودة وتميز المشاريع التي تنفذها، وإنما أيضاً عبر التزامها بالحفاظ على سلامة البيئة.
وبالنسبة لمشروع «الخيران» فقد تم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير لضمان تنفيذ المشروع وفق أرقى المعايير العالمية خلال مختلف مراحل التطوير، حيث يجري العمل وفق دراسة متكاملة للتأثير البيئي بالتعاون مع بلدية دبي والصندوق الدولي للحياة البرية.
ويجري تنفيذ الأعمال الإنشائية ضمن مشروع «الخيران» بالتعاون مع نخبة من أبرز شركات الإنشاءات العالمية، حيث ستساهم «دتكو بلفور بيتي» في أعمال الأرصفة الجانبية للقنوات، في حين تقوم «ويد آدمز الشرق الأوسط المحدودة» بتنفيذ أعمال الطرق والخدمات.