أبوتركي
09-04-2007, 11:19 AM
النفط دون 64 دولارا والمخاوف من البنزين تبدد الارتياح بشأن ايران
تراجعت أسعار النفط دون 64 دولارا للبرميل يوم الاثنين مواصلة موجة النزول التي بدأت منذ أفرجت ايران عن البحارة ومشاة البحرية البريطانيين الاسبوع الماضي وان كان القلق بشأن وضع امدادات البنزين الامريكية قبيل الصيف حد من عمليات البيع.
وانخفض سعر الخام الامريكي الخفيف 43 سنتا الى 63.85 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0651 بتوقيت جرينتش مواصلة خسائر الخميس التي بلغت عشرة سنتات. وكانت الاسواق مغلقة يوم الجمعة بمناسبة عطلة عيد القيامة.
وهبط برنت 33 سنتا الى 67.91 دولار للبرميل وان كان من المتوقع ان يظل التداول خفيفا مع اغلاق كثير من الاسواق الاوروبية يوم الاثنين بمناسبة عيد القيامة.
وقد ارتفعت اسعار الخام الامريكي نحو ستة دولارات لتغلق فوق 66 دولارا للبرميل خلال أزمة البحارة البريطانيين التي استمرت أسبوعين ولكنها بدأت تفقد تلك المكاسب في أوائل الاسبوع الماضي مع تحرك بريطانيا وايران نحو الافراج عن البحارة.
وجاء الافراج عن البحارة يوم الخميس ليهديء المخاوف من أن يؤثر التوتر المتفاقم على الامدادات من رابع أكبر مصدر للنفط في العالم ودفع بعض المضاربين الى تقليص مراكزهم.
وقال تيتسو ايموري المحلل في ميتسوي بوسان فيوتشرز في طوكيو "ارتفعت أسعار النفط بشدة بسبب التوترات الدبلوماسية خلال الاسبوعين الماضيين."
تراجعت أسعار النفط دون 64 دولارا للبرميل يوم الاثنين مواصلة موجة النزول التي بدأت منذ أفرجت ايران عن البحارة ومشاة البحرية البريطانيين الاسبوع الماضي وان كان القلق بشأن وضع امدادات البنزين الامريكية قبيل الصيف حد من عمليات البيع.
وانخفض سعر الخام الامريكي الخفيف 43 سنتا الى 63.85 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0651 بتوقيت جرينتش مواصلة خسائر الخميس التي بلغت عشرة سنتات. وكانت الاسواق مغلقة يوم الجمعة بمناسبة عطلة عيد القيامة.
وهبط برنت 33 سنتا الى 67.91 دولار للبرميل وان كان من المتوقع ان يظل التداول خفيفا مع اغلاق كثير من الاسواق الاوروبية يوم الاثنين بمناسبة عيد القيامة.
وقد ارتفعت اسعار الخام الامريكي نحو ستة دولارات لتغلق فوق 66 دولارا للبرميل خلال أزمة البحارة البريطانيين التي استمرت أسبوعين ولكنها بدأت تفقد تلك المكاسب في أوائل الاسبوع الماضي مع تحرك بريطانيا وايران نحو الافراج عن البحارة.
وجاء الافراج عن البحارة يوم الخميس ليهديء المخاوف من أن يؤثر التوتر المتفاقم على الامدادات من رابع أكبر مصدر للنفط في العالم ودفع بعض المضاربين الى تقليص مراكزهم.
وقال تيتسو ايموري المحلل في ميتسوي بوسان فيوتشرز في طوكيو "ارتفعت أسعار النفط بشدة بسبب التوترات الدبلوماسية خلال الاسبوعين الماضيين."