هذا حديث لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، ارجو ان اسمع ارائكم الكريمة .*
هذا حديث لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، ارجو ان اسمع ارائكم الكريمة .*
هناك فرق بين اراؤنا وبين رأي الشرع واللي بالتأكيد مبني على ادله شرعيه من الكتاب والسنه ومستند على قول
النبي صلى الله عليه وسلم وتفسير الحديث كونه حديث لا ايه لكن اعتقد اذا كان هناك رأي للشرع فلن يكون هناك قيمه
لاراء الناس قال الله تعالى في محكم كتابه
(( وماكان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )) الايه
لذلك انا اعتقد ان رأي الشرع هو الحاكم في الجواب ومالنا لنا الا التسليم فنحن مسلمون ونقبل رأي الشرع ويقتضي
الامر بالتسليم كما جاءت الايه وسلامتك
هل هذا الحديث يعني الا تتراس المرأة المناصب؟
انا اراه غير صحيح بنسبة 100% و كذلك حرف المغزى منه يعني ليس معناه ان المرأه لا تتولى اي منصب قيادي حتى الحكم
دليلي ملكة سبأ في اليمن بلقيس كم هو مذكور بالقرأن كانت حكيمة و سياسية و ذكية في ردها على الملك سليمان و اسشارت قومها و كان الرأي لها وحدها و القصة تعرفون نقل العرش و اسلامها مع سليمان و هذي قصة في القرأن لا يمكن انكارها
هو بغض النظر عن السؤال او الإجابة عليه..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناسداك
ليس كل قصص القرآن ما قبل الإسلام عمل به بعد الإسلام..
فمجرد ذكر القصة لا يعني ان علينا اتباع ما جاء في ذكرها..
فاحنا معنيين باتباع بما جاء في احكام و شرائع الإسلام ولسنا معنيين باتباع
ما جاء في القصص القرآن..
هذ الكلام الصحيحاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمامـة
بشريعة الأمم السابقة إذا خالفت شريعتنا فلا يعمل بها
وأيضا حالة ملكة سبأ من الحالات الشاذة و النادرة
والنادر لا حكم له
لا حول ولا قوة الا باللهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناسداك
الله سبحانه وتعالى يقول
((وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ غ— وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36))) - الأحزاب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطري2022
(الله ولىُّ الذين آمنوا )
(إن وَلِيِّىَ الله )
(والله ولىُّ المؤمنين)
الاسلام اعطى المرأة ذمة مالية خاصة وولاية وسلطان على اموالها تملكها وتستثمرها وتنفقها مثل الرجل
والاسلام اعطى المراة ولاية على نفسها في شؤؤن زواجها وهذه الولاية تتجاوز سلطان وليها الخاص والولي العام لامر الاسلام
والاسلام اعطى المرأة ولاية ورعاية وسلطانا في بيت زوجها وتربية ابنائها كما جاء في الحديث الشريف :
(كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ، فالأمير الذى على الناس راع عليهم وهو مسئول عنهم ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عنهم ، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهى مسئولة عنهم ، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
اما سبب الحديث الشريف :
إن نفرا قد قدموا من بلاد فارس الى المدينة المنورة ، فسالهم رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من يلى أمر فارس ؟ قال أحدهم امرأة , فقال صلى الله عليه وسلم " ما أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة "
ونحن نعلم ان النبؤة في الحديث الشريف قد تحققت