أتمنى والمنى لا تسمع اليوم رجااائي
كيف لو عدنا لماضينا و تلك اللحظات
عرض للطباعة
أتمنى والمنى لا تسمع اليوم رجااائي
كيف لو عدنا لماضينا و تلك اللحظات
سجل خروجك من حياة ما بها ذكر وصلاة
والغ اشتركاتك مع اللي همهم دنيا الفنــــــا
اذا تبي الجنة فذاك المسجــــد وعينك تراه
جوّد كتاب الله و خل اللهـــو والحــان الغنا
أنت لو تطبّق السنة وتنشد من قصيرك ؟
علّمك بأني اجي جدران بيتك واحتضنها .…..
ضُمّوا الأحبّة بالدُعاءِ لطالما
أغنى عن الوصلِ الكثيرِ دُعاءُ
الله لو تدري إنّي فتحت لك باب
كان مردود عن غيرك مليون ردّه ..
هذه أبياتي
إذا رددتها ..
هزأت !! مما أعتراني
من الأحرفُ ..
،،
وأنا من حدثتُ
ملحمةً ..
أنها عن سر
قلبي تكشفُ
تبيـــــتُ ليلك تجـــــزع
وانت في ملكِ قـــــادر
لربك الفــــرد فافـــــزع
يحميــك مما تُحـــــاذر
يا مَنْ سَقانِي كأسَ حُبِّه هَا أنا
ما بينَ وجْدي واشتِياقي والعَنا
ذُقتُ الهَنَا حينَ التقيْنا لحظةً
ومُذ افترقنَا ، لا سُرورَ ولا هَنا
ماذا جَرى أيْنَ الوِصالُ وأيْنَ ما
قدْ قِيل فِي يَومِ التَّلاقِي بَيننا
فالبعدُ يَجرحُ كلَّ قلبٍ عَاشقٍ
جرْحاً كحَدِّ السَّيف أو حَدِّ القنَا"
إن عاد يوما بعد طول غيابِ
سأقيمُ عيداً قبل أيّ عتابِِ
وسيلتقي قلبي الحزين بنبضه
فرحاً بعودة سيد الأحبابِِ
من مدفن الموتى تعود بشاشتي
فالروح عادت بعد طول غياب
أنا لا صرت ماضي ، بكون الماضي الجميل
إللي لاذكرته تصفق كفوف الندم وتقول ، حيــَه
:playball:
ارجِع تَجِـدني مثلَما غادرتَـني
ما ضَل صاحبُكَ القديمُ وما غَوَى
بدأت أيامُ عمري بالتلاشي
كلها لا شيء فيها يُذكــــــرُ
أين أيام المودة والتراضي
وجِعَ القلبُ وعينٌ تعبــــــرُ
لوﻻ النسيمُ بذكراكمُ يؤنسني
لكنتُ محترقاً من حَرِّ أنفاسي
من صب لي من دلته ربع فنجال
صبيت له من خافق الروح دله
ومن ساق لي بالطيب قول وافعال
اسوق له الروح و العمر كله .
كم غاب غيرُك لم أشعُر بغيبتِهِ
وأنت إن غبت لاحت لي سَجاياكَ
أجيرتنا بالجِزع كيف خلصتُــــــمُ
نَجيَّاً وأخفيتــــــمْ حديثَكُمُ عنِّي
وقد سَمِعتْ أذنايَ نجوى فِراقِكمْ
فلا أبصرتْ عيني ولا سَمِعتْ أُذنِي
حتى وإن غابَ ماغابت مودتهُ
في القلبِ يسكُن لا أبغي لهُ بدلا
مـا يستريح القلـب اذا هو مبتغــــاه
يرضي جميع الناس صبحـن والعشي
لكن أطع ربـك و ســـارع في رضـــــاه
ولا البشــــر ما راح ترضيــها بشــيء
ليش يبن الناس طوّلت الغياب
لي ثلاث سنيــــن ونَا ناطــــرك
الزعل تمحيه كلمات العتـــــاب
والوفاء لك حق، ماني بناكــرك
ون قريت الخط ولا جانا جواب
ف نا لك ممنون حيـــل و شاكرك
دامها الفرقى و لا عنها مثــــاب
ابدها لا تشيلها في خاطــــــرك
فَلَمّا رآني العاذِلون مُتَيَّما
كَئيباً بِمَن أَهوى وَعَقلي ذاهِبُ
رَثوا لي وَقالوا كُنت بِالأَمس عاقِلا
أَصابَتكَ عَينٌ ؟ .. قُلتُ عَينٌ وَحاجِبُ :oops:
ربّما تضحك أيامُك يا هذا الحزين
قدّر الله بأن تُبْلى وأن تصبر لحين
إنّه الله الذي سوّاك من ماء وطين
حاشا لله بأن ينساك لو طرفة عين
إهداء لكل الذين تعبوا
ترى الغلا ماهو على البعد والقرب
يا صاحبي لو ما عرفت الحقيقه
أحيان شخص بعيد ويعيش بالقلب
وأحيان شخصً بيننا مـا نطيقه
ويلفّني وجع الحنين وأدّعي
صبرًا، وجَوفِي بالأسى يتقطّعُ
وأذوبُ مِن شوقي له لكنني
مِن فَرط حزني أعيُني لا تدمعُ
وطيُوف أحبابي تمُرّ بِخَاطري
والقلب مِن شجَنٍ بهِ يتَصدّعُ
يا ليتَ مَن غابُوا سلَوْنا بعدهم
أو ليت مَن نبكِيه يوما يَرجعُe.
شكيت لي واكثرت يا راعي الهمــــــوم
ونا بعد ماني من الشكــــــوى خلــــــي
انتْ تشتكي من غدر من عاهدك يـــــوم
على الوفــــــاء واصبح كلامه باطــــــلِ!
فانا اشتكي اللي كان ينشد كل يــــــوم
واليوم ما قام يتذكرنا ولا عاد يســــــأل
خلاص يكفي طيب واحكم ع العموم
هذا الجــــديد هو نفس ذاكــــــ الأولي
خذ عبره من كلام العوارف الاولين
كل كلمه ، تستحي من هدفها بدها
ربّي الذي ناجيتُهُ ما رَدَّني
بَلْ مُذْ رَفَعْتُ لهُ يَدَيَّ أجابا
قالَ: ادعُني، فدَعَوْتُهُ، فأعَزَّني
وغَنِمْتُ منهُ مَحَبَّةً وثوابا
ولا ألومُ صديقي حين يَخذِلُنِي
أنا المَلُومُ على حُسن الرَّجَا فيهِ!
في زمان قد مضـــى افتقدتكم
لم تطـــل غيبتكم، كانت شهــر
كنت فيـــــه ذاهلاََ في إثْرِكــــم
أزجـــر الطير و أشكو للقمـــــر
ثم عدتم، حينهـــــا استقبلتكم
مثلما تستقبل الروض المطـــر
قســـــم الله لنا من قربكـــــم
ومن الصفـــــو أحاديث كثُــر
واعتقدنا العزم أن نبقى لكم
وكذا تبقوا لنا طـــــول العمر
ويحنا كانت أمانينا بكـــــم
مثل طيفٍ يتراءى للبشـــــر
افترقنا ثم لم نسمع بكـــــم
واستمر الفقد من ذاك الدهر
لم تكن شهراََ ولا عاماََ ولكن
هي ثلاث مية وثلاثون شهر
لا دار لِلمَرءِ بَعدَ المَوت يَسكُنُها
اِظ•لّا الَّتي كانَ قَبل المَوتِ يَبنيها
فَاِظ•ن بَناها بِخَير طاب مسكنُها
وَاِظ•ن بَناها بشرّ خاب بانيها
النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت
إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها
لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها
إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها
سقى الله يوم هي كانت بسيطة
حيـــاتي وامنيــاتي و المطــالب
قُل للذي قَتلَ البراءةَ عَامدًا:
شُلتْ يَداكَ وفي الجَحيمِ سَتُحرقُ ..
كلما بغيت انساك، القى نفسي أرد
أرد لذكراك، وكيف لا افعل وحديثك لا يشبه حديث الآخرين
ونبرة صوتك لا تشبه هذه الأصوات الصاخبة.
إن بقاءك في مخيلتي شيء تستحقه.. الا يكفي أن ذكراكم تشبب النفس و تملأُ الفؤاد يقيناََ أن هناك من يستحق طيب الذكر و لو مضت سنين العمر.
ما زالَ في العينِ طيفُ القدسِ يجمعُنا
لا الحُلـمُ ماتَ ولَا الأحـزانُ تُنسِينا!
إِنَّ الكَرِيمَ إِذَا نَادَيْتَ قَالَ : نَعَمْ
فَكَيْفَ بِاللهِ ذِي الإِنْعَامِ وَالكَرَمِ؟
فَابْسُطْ لَهُ الكَفَّ لَنْ تَأْتِيكَ فَارِغَةً
فَقَدْ سَأَلْتَ الذِي سَوَّاكَ مِنْ عَدَمِ.
ما بقى حد ما تاجر فيك يا غزة
والبضاعة دم الاطفال واشلاهم
ناس تبغي تحرر القدس هالحزة
والمحافل والراليات بحذاهم
أقول لها والعير تسرج للنوى
أعدي لفقدي ما استطعتِ من الصبر
أليس من الخسران أن لياليا
تضيع بلا نفع وتحسب من عمري
كُل الأنام تقول نفسي حينها
إلا النبيُ يقولُ ربي أمتي ﷺ
:
اللهم صل وسلّم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلوات والسلام..
عليه أفضل الصلاة والسلام
للهِ همّي وإسراري ومسألتي
ومنهُ جزلُ العطايَا والإجابَاتُ