باذن الله الربع الاول ارتفاعات تطال جميع القطاعات
عرض للطباعة
نحاول بالمستطاع اخوي رحال
https://media1.giphy.com/media/F0A48Q2wFjE7S/giphy.gif
منقول من موقع ارقام
مايستفاد //
المتابعة اللصيقة لتغير أسعار الأسهم لحظة بلحظة من خلال شاشات الكمبيوتر والجوال تتسبب في نشاط مركز الخوف في الدماغ بشكل فوري، وهو ما يجعل خسارة المال أكثر ألماً مقارنة مع ما كان عليه الأمر قبل ظهور التكنولوجيا التي تتيح للمستثمرين متابعة الأسعار على مدار الساعة. ولذلك بمجرد أن تتحول الشاشة إلى اللون الأحمر يجد المستثمر صعوبة في السيطرة على أعصابه مما يعيق قدرته على التفكير بعقلانية.
*
ربما أفضل من وصف هذه الحالة هي المطربة والممثلة الأمريكية "باربرا سترايساند" حين قالت في مقابلة أجرتها معها مجلة "فورتشن" في عام 1999 :"أنا مثل الثور، أهيج بمجرد أن أرى اللون الأحمر. ولذلك بمجرد أن ألمحه (على شاشة الأسعار) أسارع إلى بيع أسهمي".
ربما أفضل طريقة لتجنب الوقوع في هذا الفخ هي أن يتخذ المستثمر قرارات أقل. وأفضل شيء يمكنك فعله بمجرد وضع استراتيجية الاستثمار بك واختيارك لما تعتقد أنه أفضل الأسهم هو عدم القيام بأي شيء. فقط اجلس وراقب السوق في هدوء. ويا حبذا لو استطعت أن تجبر نفسك على عدم تفحص أداء الأسهم بالمحفظة على فترات متباعدة، أي مرة واحدة أو مرتين بالشهر مثلاً.
*
هناك دراسات لا تعد ولا تحصى تظهر أن المستثمرين الأفضل أداءَ هم أولئك الذين لا يغيرون كثيراً في محافظهم بعد تشكيلها، أي لا يفرطون في التداول. ولكن كيف يتمكنون من فعل ذلك؟ ببساطة، هؤلاء نادراً ما يتخذون قرارات بالبيع أو الشراء مدفوعة بالخوف أو الجشع.
----------
من المقال السابق و المشاركات السابقة المذكورة فيها حصيلة 2018 و 2019 نلاحظ أن من استثمر ف قطاع البنوك و الصناعة استفاد استفادة كبيرة من خلال التوزيع أو القيمة السعرية للسهم. المستثمر خلال هذه الفترة لم يهتم باللون الأحمر كثيرا لأنه كان تذبذب مؤقت و الاتجاه الصاعد لم يتغير رغم مرور ظروف سياسية واقتصادية كبيرة تكفي لسقوط الأسواق فترة طويلة. إدارة المحفظة تحتاج الى الإلمام بالأدوات و التحليل الفني و المالي هو السبيل الوحيد لانقاذ المحفظة المالية من الضياع.
لن اكون مبالغ اذا ما قلت ان انت لم تحقق بين 30-50% بإغلاق 2019 كعائد ربحي فلاتضيع وقت في أسواق المال و حاول أن تجد نفسك في تجارة أخرى
كلام حلو من شخص أحلى
بكرة نتوقع يكون يوم أحمر بعد ارتفاعات الخميس وبعد أحداث الجمعة والتوتر اللي صاير بس احنا على مشارف التوزيعات ويعتمد على الوضع الأمني في الخليج حتى التوزيعات ممكن تكون بهانس وهذا بيكون شيء يقهر ويضيف خساير كبيرة لسوقنا
انا متفرج هالفترة وبانتظار أخبار الارباح والتوزيعات كانت مجدية صبرت وإن كانت بهانس وربحي السوقي ضعفها بعت وحطيت ريل على ريل
ثلاث احداث خلال ست شهور كانت كفيلة برفع سعر النفط فوق 100 دولار لكن ....
1- يونيو 2019 تفجير ناقلتي نفط في سواحل عمان
2- سبتمبر 2019 الهجوم بصورايخ على مجمع ارامكو
3- يناير 2020 اغتيال سليماني ابرز رجل في ايران بواسطة امريكا و توتر العلاقات السياسية ومؤشرات ان هذه خطوة اعلان حرب
.
.
.
لكن النفط على الرغم من هذا لا يستطيع ان يغلق فوق 70 دولار :confused:
ترمب يدير العملية بنجاااااح كبير
https://invst.ly/pe6ab
أسواق الأسهم طبيعتها تتأرجح بما تقتضيه الأخبار الاقتصادية و السياسية وطبيعتها بين التجميع و التصريف و التذبذب العالي و المنخفض و الموجة الصاعدة و الهابطة و الموجات الرئيسية و الفرعية وكل هذا ما تعكسه سيكولوجية المتداول هل هو مضارب ام مستثمر و هل تنوع استثماره جزء من الاستراتيجية الخاصه به ام لا . بعض المستثمرين أو المضاربين يتناوبون فصليا ما بين الأسهم و الذهب و النفط و العملات الإلكترونية و البعض الآخر تخصص أسهم و لا يستثمر الا في سوق الأسهم شركات التكنولوجيا او النفط فلك ان تتخيل طريقة تداوله و ما يربط ما بين مايكروسفت و اكسون موبيل مثلا وهل صعود الاول يربط الثاني طرديلا أو عكسيا. التأثير يكون كمجموعة أو قطاع وهو ما ينعكس على المؤشر و تجد القطاع الآخر مزدهر. لهذا تجد أسهم للتكنولوجيا حققت صعود قوي في العقد الماضي وصل إلى ان ثلاث شركات تجاوزت التريليون بينما شركات النفط و الطاقة كان لهم نصيب الاسد في العقد الذي يسبقه و المتوقع شركات الذكاء الاصطناعي ستكون الاقوى في العقد القادم . مااريد قوله ان الحروب و الترسانات العسكرية ترتبط باهداف اقتصادية سياسية مرتبطة في الوقت الراهن بالتقدم التكنولوجي وهو ماينعكس على اداءها كما راينا على سبيل المثال توافق التكنولوجيا متمثله في الدرونزو وعملية للاغتيالات العسكرية. في الحروب شركات الاسلحة و الطاقة تكون مستفيده اكثر من غيرها وهذا مارايناه في حرب الخليج و غزو العراق و بعد ذلك بدا موضوع الحرب الاقتصادية و الالكترونية متمثلا في الفترة مابين 2009 الى يومنا هذا مابين العقوبات و الخروقات على الروس و الصين و ايران و المتوقع في الفترة القادمة التقدم التكنولوجي و الدخول في الصراع الجديد والطرف القوي هو الصين وهو مانتج عنه ضغط امريكي عليها. اذا الحروب في هذه الفترة ليست كما نعتقد كدمار و تهجير و تنكيل خاصة مع الاعلام المرئي المباشر اذا ما كانت امريكا طرف فيه . كل عقد يوجد مايدعم الاقتصاد العالمي و اخص الامريكي لانه الامر الناهي و مادونه مطيع لما يطلب من لا اكثر.
لذلك قصة ترمب (وليس امريكا) مع ايران هو تكسب سياسي وهو مايريد ان يثبت غرورة انه افضل من سابقيه فاذا كان بوش الابن انهى صدام و اوباما انهى بن لادن فهو يجب ان يكون افضل منهم عندما اعلن اغتيال اكبر ارهابيين العالم البغدادي وسليماني و ليس هذا فحسب بل يريد اخضاع ايران للتفاوض معه وان تطلب هي ذلك وقد اشار ان تكلفة التاخير قد تكون اكبر من ذي قبل خاصة وان ترمب المح بأن بلاده لاتريد حربا ولكن اشار ان ايران لم تنتصر في حرب ولكنها انتصرت بالمفاوضات . هذا ما يريد ترمب جلوس ايران في طاولة المفاوضات وهو انتصار له وفي نفس الوقت مدح لهم اكتساب برفع جزئي للعقوبات. ايران وصلت إلى مستوى توغل في العالم العربي مالم تكن تحلم فيه ولن تتخذ موقفا يهدم مابنته كردة فعل من أجل رجل واحد .
الان ترمب كرته الاقتصادي قوي جدا وهذا ماانعكس بدوره على المؤشرات الاقتصاديه و يريد الان تعزيز مؤشرالقوة السياسية وهو ما يستغله الديموقراطين وليس له الا كرت ايران و الصين حاليا وقد نجح مع الصين و لم يتبقى له الا ايران . بعد ذلك نتوقع دور الشركات الطاقة الامريكية و التكنولوحيا تستمر في ادائها
الايجابي ولا يريد ان يدخل ارباك المؤشرات الاقتصادية من اجل الحصول على تكسب سياسي فهو ضعيف في تحقيق التوازن وهو مفرط في الانا المتضخمة لذلك يريد التكسب الكامل من غير تفريط في جميع المكاسب السابقة