المركز التدريب لجامعة قطر والخفايا
اولا من الرابط نرى ان اعتماد قرار بانشاء المركز جاءت من شهر ديسمبر 2011 اي من سبعة أشهر تقريبا
والاعلان عنه بصفة رسمية جاء الآن
والإعلان عن احتياجات المركز للمدربين جاءت عن طريق المعرفة الشخصية لمن تقدم وقربه ممن يعملون هناك اولا
ثانيا ماعلمنا انه يتم استبعاد كفاءات او رفض الكفاءات لهذا العمل لعدة اسباب سنشرحها فيما بعد
ثالثا هناك من لديه الخبرة ولكن هناك من تم اختيارهم في الواقع من هم افضل منهم
فمثلا مدربة من جنسية اسيوية سيتم تعيينها كتدريب للمدارس ومن سيترجم لها مثلا في كل مرة ستخرج على فوج يتحدث العربية والأهم مالذي قدمته في عملها ليتم اختيارها
التقطير غير موجود والسبب التعسف في ذلك فمن تريد الانتقال لهم يرفض المجلس خروجها
وان مات وخرج لن تقدم له الجامعة مايوازي درجته وراتبه وغيرها
ثالثا لن يسمح لمن تعين ان يدرب في وقت غير الوظيفة حتى لوكان الموضوع مختلفا وهذا وان اتفقنا على بعض بنوده الا انه حجر للابداع
رابعا هل سيتم اغلاق مراكز التدريب وهذا ما أنشء من اجله
خامسا كيف يدربني شخصا أقل مني في الخبرة والفهم والعلم
سادسا من سيحدد فئة المدارس التي تحتاج الدعم اليست هيئة التعليم..؟ اذن ستكون هناك واسطات لا معايير
فهل سيتم الاعتماد على تقييم اداء المدرسة كمعيار ام الاهواء
هل سيزال مكتب التطوير من هيئة التعليم ويتحول للجامعة فيما بعد ام سيظل لباقي المدارس وماذا سيقدم داخليا ورش المعايير فقط
سابعا لماذا استبعاد الكفاءات القطرية والخبرات المحلية من الميدان نفسه..لماذا لا تدرب وتعمل معا كما يحدث في حال انتداب الموظفين للعمل بين الجامعة والميدان
ثامنا الشهادات ستقولون انها معتمدة
هل توجد معايير ثابتة لتقييم معايير اداء المتدرب عالية الجودة لتطبيقها واعداد لوائح بشانها للحصول على الشهادة
هل ستعتمد شهادة من غش في اختبار او قام غيره بحل الواجب عنه من موظفيه مثلا في ورش التدريب
تاسعا من سيلزم المدارس ان كان المشروع كما علمنا تعاونيا
عاشرا من سيشرف عليه اي سلطة من ستكون الاقوى الجامعة ام المجلس
حادي عشر هل سيتم تخصيص قاعات في المدارس للتدريب ام ستكون في الجامعة
ثاني عشر من يلزم الحضور بالتدريب الشهادة ام الجامعة ام المجلس