-
انتوا ملاحظين انه فيه شي غريب قاعد يصير بالكون. أحداث غريبة اوبئة كوارث وكأنه الكون قاعد يتهيأ ل شيء عظيم ويعطينا تنبيهات انه توبوا وارجعوا لله واتركوا متاع الدنيا لانه النهاية قربت بس للاسف الاغلبية ماخذه هذه التنبيهات(إغلاق الحرمين الشريفين، كورونا، الحروب، خوارق كونية، صفقة القرن، التعري وكثرة الذنوب،.... الخ) ببرود واستهزاء وضحك
تعرفوا انا خايفه تجي علامات الساعة الكبرى واحنا منشغلين بالدنيا ومقضينها على تلفوناتنا نضحك ونخوض في أمور تغضب رب العالمين
سبحان الله
ظهرت علامات الساعة الصغرى كاملات وبأي وقت تظهر الكبرى متى راح نتوب؟؟
_ البنت اللي تلبس ضيق وقصير اذا ما تابت الان متى راح تتوب لما تطلع الشمس من مغربها يعني راح تتوب بعد ما أغلق باب التوبة وعرفت انها كانت تعمل خطأ وراح تحاسب عليه *قفوهم فإنهم مسؤولون*
_ الإنسان اللي اغلب وقته على الاغاني والسماعات بأذنه متى راح يتوب وهو عارف انه الاغاني أكبر سبب لترك الصلاة وقسوة القلب والبعد عن الله.
_ هاجر القرآن متى راح يقرأه ماذا ينتظر
لما رب العالمين يرفع القرآن من الأرض وتصير المصاحف ورق ابيض بدون كتابة؟
_ تارك الصلاة ومؤخرها متى راح يتوب ما عرف انه بين الإسلام والكفر ترك الصلاة ومن تركها فقد كفر، ما عرف انه الصلاة اول ما يحاسب عليها العبد يوم القيامة
فإذا صلحت صلح سائر عمله واذا فسدت فسد سائر عمله.
وغيرها كثير من الذنوب والخطايا اللي نحن منغمسين فيها ونحن غير منتبهين عليها لانه ابصارنا عميت عليها *وران على قلوبهم الران*
نسأل الله السلامة
وبالنسبه لنهاية العالم اعتقد صار الامر واضح وما أحد ينكره.
نصيحتي لكم ارجعوا لله، وتوبوا توبة نصوحة ولا ترجعوا للذنوب، استغفروا الله كثير وأكثروا من ذكر الله،
*استبدلوا الاغاني بالقرآن الكريم* واحذفوا كل شيء يغضب رب العالمين من تلفوناتكم (اغاني، صور، فيديوهات، فضايح)، اكثرو من الصدقة، حآفظوا على صلواتكم، البنات اول شيء تفعليه
راجعي لبسك اذا قصير طوليه اذا ضيق وسعيه اذا شعرك مبين من الشيلة غطيه *غطيه*، ارضوا والديكم، سامحوا الناس، امروا بالمعروف وانهوا عن المنكر..استغلوا كل ثانية تمر واصلحوا فيها ناس *انصحوهم* اكسبوا أجرهم ولا تستحوا منهم.
-
حين نرسل لبعضنا بالنصح والتذكير
لا يعني أننا في قمة التدين أو المثالية أو الكمال..
بل هي رسائل نوجهها لأنفسنا لعلنا نرتقي.. ونجاهد الهوى..
مهما بلغنا من العلم والتدين أو الجهل والمعاصي
فنحن بحاجة للتواصي والتناصح فيما بيننا
لعلنا نكون ممن استثناهم الله حينما قال:
"إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر".
-
لن يشكوك ابنك أو ابنتك
يوم القيامة أمام الله لأنك
لم تسافر بهم للسياحة
أو لأنك لم توفر لهم أجهزة الكترونية
أو أنك لم تلحقهم بنوادي رياضية
أو لم تلبسهم ماركات ،
لكنهم سيتقدمون برفع شكواهم إلى الله :
- لِمَاذا لَمْ تعلمني كيف أعبد الله وأتعلق به ؟
- لِمَاذا لَمْ تعلمني أن أفزع إليه في الشدائد وأُراقبه وأذكره في الرخاء ؟
- لِمَاذا لَمْ تعلمني القرآن والسنة والعمل بهما ؟
- لِمَاذا لَمْ توقظني لصلاة الفجر وتعلمني الإستيقاظ لها ؟
- لماذا لم تعلّمني الستر وتنبّهني بوجوب الحجاب الشرعي الساتر
- لماذا لَمْ تنهني عن التهاون والتفريط في بعض الفرائض واللهو عن عبادة الله وطاعته ؟
[ أعدوا جواباً لهذه الأسئلة أمام الله ، فأبناؤكم أمانة في أعناقكم ]
-
عُلِّمتُ أن احتياج غرفة المعيشة للكنس والتنظيف يعني أننا اجتمعْنا فيها: "اللهم أدِم هذا الجمع"،
وترتيب غرف الصغار يعني أنهم في صحةٍ جيدة: "دومًا أصحاءَ يا رب"،
وأن وِقفة المطبخ تعني أن عندَنا ما نطبخُه: "لا تقطع الخير منا آمين"،
وامتلاء الحوض بالأطباق والأواني يعني أننا لم نبتْ جوعى: "الحمد لله؛ أدمها نعمةً واحفظها من الزوال"،
وتنظيفَ غرفة استقبال الضيوف يعني أنَّ ضيفا شاركَنا الوقتَ واللقمة: "اللهم ازرعْ مزيدًا من حُبِّنا في قلوبِ خلقِك"، وهكذا؛
كل تعبٍ بإرجاعه إلى أصلِه هو تجلٍّ لنعمة.
تعلمتُ أن التنظيف خلفَ صغارِ البيتِ أمرٌ شاق، لكنه لن يكونَ أشقَّ عليَّ من مرضٍ يمنعُهم من صنع الفوضى،
وأن وقفة المطبخ قد تؤلمُ الظهر، لكن عدمَ امتلاكِ ما أطبخه سيؤلم روحي،
البيتَ الذي لا يحتاجُ تنظيفًا وشغلا هو البيتُ الذي ليس فيه الأنسُ واللمة،
وتثمينُ النعمِ أولى بالعبد الشكور من تعدادِ الأتعاب،
اعجبتني فأحببتُ أن أشارككم بها
الحمدلله رب العالمين
-
من طفولتنا وحتي الممات عندما نذكر يوم القيامة نشعر برعب ..ولكن..
نشر أحد الأصدقاء ما أراه جديداً عليّ بالرغم من قراءت العمر بطوله
وهذا ما كتب:
*لتكن على الموعد فالموعد قد اقترب !*
سيكون يوما رائعا
عندما تُبعث وترى الملائكة في انتظارك تتلقاك
{ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَظ°ذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ }
سيكون يوما رائعا
عندما تطلقها صرخة في العالمين من الفرح
{ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ }
سيكون يوما سعيدا
عندما تنظر خلفك
وترى ذريتك تتبعك لمشاركتك فرحتك
{ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ }
سيكون يوما في غاية الروعة وأنت تمشي ولأول مرة في زمرة المرضي عنهم ويتقدمك النبي محمد صلى الله عليه وسلم
{ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَىظ° بَيْنَ أَيْدِيهِمْ }
â¤سيكون يوما جميلا جدا
عندما تكون ضيفا مرغوبا
وتسمع نداءً خاصا لك"ادخل"
{ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ }
لن تكون قادرا على إخفاء نضارة وجهك السعيد عندما يكون رفيقك هناك محمد وموسى وعيسى ونوح وإبراهيم - عليهم السلام -
{ فَأُولَظ°ئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَظ°ئِكَ رَفِيقًا }
هناك ستتذكر ما تلوته هنا
{ أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ }
استعد جيدا لحفلة تكريم سرمدية
كن على العهد ..
واصل المسير ..
فلم يتبق إلا القليل
ما أروعها
رزقنا الله جميعاً القلوب المطمئنة التي تشتاق للقاء الله سبحانه وتعالى
-
"لا أخفيكم..
أنني بعد رحيلها بدأت أتجرأ على اقتحام عالمها الخاص، أقرأ كتاباتها ورسائلها، بدأت أقرأ رسائل الواتساب التي بيني وبينها..
ولربما قرأت رسالة فيصيبني تيار كهربائي من رأسي إلى أخمص قدمي، لأنني ربما كتبتها في لحظة انشغال فلم تكن بذاك الإشراق .. !
وجدت من آخر الرسائل بيني وبينها وربما الأخيرة، رسالة أنها قد طلبت مني شيئا بسيطا -كنت في تركيا- فأرسلته لها فشكرتني.. فقلت لها هذا بسيط في حقك ولو استطعت لجعلتك تمشين على الذهب.
هذه الرسالة الآن مثل العسل على قلبي..
أنا نادم على كل لحظة رفعت فيها صوتي عليها.. على كل لحظة سبَّبتُ لها فيها ألمًا أو كآبة ربما بغير قصد" ..
د. سلمان العودة .. عن زوجته الراحلة
https://g.top4top.io/p_1561i4han0.jpg
-
.
.
.
تبون انزل برودكاستات الوالده :shy:؟
-
فجأة وبلا مقدمات
نمنا في عالم ...
واستيقظنا في عالم آخر مختلف
فجأة
لم تعد أوروبا حلم الهجرة .
و لم تعد امريكا أقوى دولة .
باريس لم تعد رومانسية.
نيويورك لم تعد مثيرة .
لم يعد سور الصين حصناً .
ومكة والمدينة... فقدوا المصلين
واصبحت كل المساجد فارغة
حتى الكنائس أغلقت ابوابها
الكل اصابه الهلع من الموت
الكل ادرك حجمه الحقيقي
فلا قيمة للانسان على وجه الارض
فجأة..
توقفت كل الحروب وتوقف القتل واصبح القاتل والمقتول مطلوبون لعدالة السماء ممثلة في فايروس لا تراه العين
وفجاة . أصبح السلام و العناق والقبلات أسلحة نخاف منها ..
واصبح عدم زيارة الآباء والأهل والأصدقاء.. دليل محبة .
فجأة أدركنا أن لا قيمة فعلية للقوة والجمال والمال والسلاح
و أصبح همنا الاكبر أن نحصل على الأوكسجين وان نضمن وجوده اذا افترسنا الفيروس
توقفت كل مرافق الحياة فلا مطارات ولا مدارس ولا جامعات ولا مطاعم ولا كافيهاات
لا دور دعارة ولا خمارات ولا نوادي قمار وهذا الامر اجمل ما في الموضوع
لقد اصبح العالم اكثر طهارة وأجمل وأنقى من دوننا .
فالبيئة تحسنت والاوزون توقف عن التهتك وانطلقت الغزلان والماعز البري تركض في افخم الشوارع بينما البشر محجورين في البيوت التي تحولت فجأة الى سجون ارادية
وبصرف النظر هل هو فيروس طبيعي ام صنعه البشر الا انني
أعتقد أنها رسالة من السماء تقول لنا :
“ الأرض والماء والسماء والهواء بدونكم بخير.. والعالم مستمر بدونكم.. وعندما تعودوا للحياة، لا تنسوا ابدا أنكم ضيوف
انتم لستم سادة الارض..
انتم مجرد ضيوف.
اللهم ارحمنا برحمتك يارب...
رائعة تستحق القراءة
-
بالأمس الاجتماع هو الغاية
واليوم الافتراق هو الوقاية
سبحان من بيده البداية والنهاية
لا يُبتَلى الإنسان دوماً ليُعذَّب
وإنَّما قد يُبتَلى ليُهذَّب
أسال الله الذي أخرجكَم مِن بين الصُلب والترائب أن يُخرجنا وإياكم من بين الكرب والمصائب
-
.
.
كونك تحاول ان تتحلى بالإيجابية لايعني أنك تخدع نفسك بغير الواقع ،
الشيء يبدأ بالمحاولة وإقناع اللاوعْي ليُصبح عادة يومية لا شعورية