لا أحب الخطأ ومع ذلك فلسنا معصومين، لكن كراهتنا للخطأ مبدأ عام ولا نؤاخذ من يرتكب الخطأ حتى يبدأ في الإصرار ويلجأ للتبرير، عندها تبدأ الشخصنة عندي واتحول الى كراهية مرتكب الخطأ أكثر من الخطأ نفسه.
عرض للطباعة
لا أحب الخطأ ومع ذلك فلسنا معصومين، لكن كراهتنا للخطأ مبدأ عام ولا نؤاخذ من يرتكب الخطأ حتى يبدأ في الإصرار ويلجأ للتبرير، عندها تبدأ الشخصنة عندي واتحول الى كراهية مرتكب الخطأ أكثر من الخطأ نفسه.
اعترف هالرمضان ماله طعم ..
أعترف بأن التدريب وحُضور الورش التعليمية مِن خلال برنامج "مايكروسوف تيمز" عَبرَ الشبكة
لم أكن أتقبله في البداية ولعله بسبب مُقاوَمَة التغيير لَدَي ؟! ولكنني الآن أبصُم له بالعَشَرَة :ok:
اعترف اليوم بـ ازيل جزء من الماضي كان يذكرني فيك ..
أحياناََ أشاهد بعض المقاطع للدعوة الاسلامية في بريطانيا، ولاحظت أن الدعاة صاروا يتحدثون مع أبناء المسلمين/المبتعثين بطريقة مقاربة لطريقة حديثهم مع الفرق غير الاسلامية، وهذا شيء مؤسف لأن ابناءنا صارت افكارهم في منطقة رمادية بسبب الانشغال عن دراسة الدين بدراسة مناهج علمية بحتة، وبسبب دعاة الضلال المنتشرين في الفضائيات واليوتيوب وما أكثرهم.
من الأمور الأساسية في التربية تعزيز القيم الموجودة (فاذا صار الأب والأم والمجتمع) يصفون القيم التي تحلّى بها الأجداد بأنها (مال أول) وخصوصاََ المتصلة بحقوق المرأة.. يجعلنا هذا الأمر نفرغ الجيل من رصيده ومحتواه الثقافي ونعجز عن ملئه، وياتي دور القنوات والتيارات المنحلة لتشكل هوية ابنائنا!
عززوا مالديكم من قيم اصلية واضيفوا لها من تجاربكم ولا تغشوا الابناء بكلمة (حضارة) فحضارة هذا الوقت (غربية) وطريقها مهلكة
آخر وصية، فاقد الشيء لا يعطيه، الاب والأم لابد وحتماََ ولزاماََ عليهم أن يقرأوا ويتعلموا (قراءة شرعية) ، ليتمكنوا من توجيه أبنائهم وتربيتهم على القيم الدينية السمحة.
أعترف بأن شهر رمضان الكريم يمضي مُسرعاً للغاية وكأنه لم يمضي مِنه سوى يومٍ واحدٍ فقط ..!
اعترف إني أمر بيتك من بعيد ولا اجيه ..
وانا لو انه فـ يديّ ما اتعداه ..
أعترف بأني مَعَ الأسف أشعر بشيء مِنَ الإحباط بسبب كثرة الأقنِعَة لدى بعض الناس .!