اعترف ربي دايما يرزقني بشي جديد و امنية تتحقق كل رمضان، من ايام الدراسة الثانوية كل نهاية رمضان تتحقق لي امنية ارغب بها بشده، هذا اول رمضان طلبي يلبى من بدري.
عرض للطباعة
اعترف ربي دايما يرزقني بشي جديد و امنية تتحقق كل رمضان، من ايام الدراسة الثانوية كل نهاية رمضان تتحقق لي امنية ارغب بها بشده، هذا اول رمضان طلبي يلبى من بدري.
السنة ذي (رمضان هذا) ما جفنا سعيد المغربي راعي عسل الغاب والعلوم الزينة.
اعترف اني احاول اتمسك بالمشي و انه الحمد الله نازل اكثر و لله الحمد فوزني بس كلها تناتيف
اعترف اليوم ضغط غير طبيعي .. :(
أعترف بأن جمال الإنسان يَعكسه ظاهره أحيانا ؛ إلا في عالم المُنتديات فجمالُكَ يتجَسّدُ فيما تكتب :deal:
اعترف اليوم مستانسه لاني باشوف هلي .. :)
أعــتـــــرف .. بأني على قدر ما أكون سعيد لما أسمع الوالدة الله يحفظها تقول لي "انت راس المال" أو أي إطراء كبير
أكون حَسّاس أمام باقي أشقائي وأرغب بجبر خواطرهم مِن خلال الثناء عليهم وإشراكهم في المشهد
وذلك ليس مِن باب الخوف مِن مشاعرهم تجاهي وإنما مِن باب الخوف على مشاعرهم :nea:
اعترف اني مثلك بالضبط .. خاصة لما ابوي يومياً يكلمني ويسال عني ومايتصل بالباقي ..
ولما اروح عندهم اشوف امي طابخة لي كل اللي احبه وتسالني دايما شاللي في خاطري ومااتوقع تسال الباقي ..
رغم اني لا الكبيرة ولا الصغيرة .. جايه في الوسط بس سبحان الله دايما يكون في حد اقرب من الابناء ..
إضافَة على ما توقفتي عِندهُ يا أختي الكريمة ســـارة .. أعترف بأن لِي عَدَداً مِنَ الأبناء وقَد قرأتُ مقالاً ذاتَ يوم
يُشير إلى أن الأبناء الذين يكونون في المنتصف يُهضَم حقهم .! فلا يأخذون إحترام ومكانة الكبار ولا يَحصُلون
على عاطفة ومَوَدّة الصّغار .! وبعد قرائتي له قُمتُ بمُقارنة ذلك في بيتي وعلى أبنائي فوجدته واقعي ومُطبق
عِندي دُون أن أشعُر وخصوصاً إبني الذي في المُنتصف فقد كُنتُ شديداً "بعض الشيء" مَعَه ولكنني عادل
ومُحب بإذن الله تعالى ، وقد يكون خوفي عليه قد دفعني لأن أجعله يخشوشن أكثر ولعلي وُفّقت في ذلك :)
مَعَ الأسف بعض الأهل يفرحون بالولد الوسيم والبنت الجميلة .! ولكن "قد يكون" ذلك نقمَة عليهم ..!
وقد ذُكِر في قصة تِلكَ الجميلة التي تم سبيُها قولها (( قَبّحَ الله جمالاً لا نَفعَ فيه ))