يأبى قلبي أنْ يخلدَ للنوم
فهناك من تجعله مستيقظاً !!
عرض للطباعة
يأبى قلبي أنْ يخلدَ للنوم
فهناك من تجعله مستيقظاً !!
هنا
أضحك .. أبكي
أفرح .. أحزن
أتكئ على جرحي وحدي
أن أعيش أنا بوجه غيري
لا يلزمني توقيت الآخرين
ولا ساعتهم الصيفية
ولا تجدد رقم 00:00
لا يعنيني كل هذا الهراء
ما أصعب أن تعيش بنصف !!
نصف عاشق
نصف هدف
نصف انتماء !!
كل الأنصاف تحتاج طريقاً مضنياً للبحث
عن نصف آخر !!
كلام جميل و رومانسية رائعة!
قد لا نملك دائماً خطة للذهاب
ولكن قد نعثر على طريقة للرجوع
أتكيء على جرحي ' كثير ما نتكيء على جروحنا بدل البوح بها للآخريين . . لأننا لن نجدـ من سيفهمها أو يشفيها . .
ربما وجوده يشقينا وربما يكملنا هذا النصف. . وهناك جوانب في حياتنا أنصاف وأرباع وأصفار ولم نجد لها أرقام تكملها وبالطموح والسعي حتماً سنجده ولابد من حسن الإختيار فهذا مبدأ لا يقبل أنصاف الحلول وإلا شقينا . .
أيّها الماشُون على جسدِي
لمَ كلّ هذَا ؟
ألأَنّني قلتُ :
علَى جثّتي ؟
_____________
حلمي
في نهار غيرك
لن تجد لك ظلاً تتفيؤه