الساعة كم اجتماع اوبك غداً
عرض للطباعة
الساعة كم اجتماع اوبك غداً
الوطني الوطني الوطني ودعم المؤشر عن طريقه امر مؤسف
كنت اتمنى ان يحافظ على مستواه ويعطي مجال الارتداد للقطاعات التي لاتزال تقبع في قيعان دون القيمه الاسمية باكثر من 40-%50
مستوى 9200 لابد ان نتجاوزه بقرار اوبك او أي اخبار ايجابيه لان الوقت يداهمنا مع افصاح القطاعات عن بياناتها الماليه للربع الاول حيث من المتوقع ان نشهد تراجع في النتائج بشكل ملموس مع انتشار وباء كورونا وماتسببه من اغلاقات جزئية
والله الموفق
اغلق السوق وبرنت عند 34.30
والخام 26.90
نشوف ماذا بعد اجتماع اوبك
بداية نحمد الله على كل حال
الدخول كان انتقائي على شركات النفط والشركات المصرفية القيادية
ذات الوزن بالمؤشر ..
لكن من اللامقنع ان بنك قطر يصل عند القمم وتجاهل باقي الاسهم
السوق بصفه عامه امتص الصدمه وعاد المستثمرون في بناء المراكز
والاحلى في سوق اليوم دخول المضاربين
وان شاء الله نعدي مرحلة كورونا وتعود المياه الى مجاريها
اجتماع اليوم يعطي زخم لارتفاع السوق وعودة التداول الى طبيعته
وتحياتي لمن امسك. بأسهمه وحافظ عليها بالاوقات العصيبة
وعزائنا لمن فرط بأسهمه .. رغم ان السوق لم يذهب بعيد
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق ..
الحمد لله هذا الاسبوع كله أخضر حتى اليوم بالنسبة لمحفظتي
صج الارتفاع طفيف اليوم لي 0.14% والله يديم الخير الاسبوع الجاي
شكلهم اتفقوا
مصادر لرويترز:
- بدء اجتماع #أوبك+ بالفيديو لبحث خطط تخفيضات كبيرة على إنتاج النفط
- #روسيا و #السعودية أزالتا العقبات الرئيسية للاتفاق على تخفيضات جديدة لإنتاج النفط
- أوبك+ وآخرون سيبحثون تخفيضات لإنتاج النفط تصل إلى 20 مليون برميل يومياً
يامحللين ..
علمونا وشصار وشجرى في اجتماع أوبك ....؟
مثل هذه الاجتماعات
نتايج اخبارها تكون بين ثلاث خيارات
_ايجابي داعم لارتفاعات كبيره
_نص ونص يدعم الاستقرار السعري
_سلبي يؤدي لهبوطات كبيره
اعتقد النتايج اللي ظهرت لحد الان ا تدعم الاختيار الثاني
استقرار سعري بين 30_36 دولار
خل ننتظر بكره ما يندرى هل انهوا الاجتماع رسميا ولا هناك اجتماع اخر بكره
وزير النفط الإيراني:
- تخفيضات أوبك+ البالغة 10-11 مليون برميل يوميا هي بخلاف التخفيضات المتوقعة من دول مثل البرازيل والنرويج والولايات المتحدة
استثناء إيران وفنزويلا وليبيا من تخفيضات الإنتاج
مصدر في اوبك لرويترز : كل من السعودية وروسيا ستخفض 23% من مستوى أساس يبلغ 11 مليون برميل يوميا
———————————————————————————
اعتقد التصحيح الي حاصل على مؤشرات اسواق النفط بسبب تفاعلها ايجابا قبيل انعقاد اجتماع اوبك
والله اعلم
خاطره في بالي :whistling:
بعض المتداولين (صغار المستثمرين) عند الارتداد وفواته تحقيق مكاسب مع ارتفاعات المؤشر العام واغلب القطاعات
يقرر الشراء لاشعوريا اسهم قطاعات معروفه في غالب الاحيان بحجم تداولات ضعيفه
اشبه هذا العمل بالانتحار خصوصا بمثل هذه الاوقات لان عند التصحيح لن يجد اقبال على السهم المعني نظرا لضعف تداولاته اساسا وهذا اسميه برايي الخاص (انتحار متداول)
يقال فوات مكسب خير من تحقيق خساره
مع تمنياتي للجميع باجازه سعيده
الاسواق العالمية اليوم اجازة ؟
اي اجازه
مسمينها جمعة الآلام
الجمعة والاثنين اجازة
Easter
صدقت اخوي الفاضل... يتكرر الان نفس السيناريو ..ارتفاع قوي لقياديات السوق و بالاخص الوطني و المصرف على الرغم من تضخم اسعارهما ..وهنالك العديد من الاسهم التي تتداول دون قيمتها الدفتريه و تناضل تلك الاسهم لكسب الدراهم فيما مقابل اسهم تحقق قفزات بالريالات بوجود الدعم المستمر لها!!
بيانات الربع الاول و الثاني لن تكون بالسمتوى المأمول كتوقع شخصي ولذلك ستبقى المضاربه هي الحل الى اشعار اخر خصوصا مع الابواق الاعلاميه العالميه التي تضخم أمور و تتجاهل عن امور !!
استغرب من الي يقول اسهم قياديه واسهم هالبنك واسهم هالبنك ووو
طيب الحين ليش ما تساهموا فيه
ليش التحامل على بعض الاسهم
انا واثق تماما انه سعر اي سهم سعر عادل ومدروس وعلى اسس حسابيه وربحيه واستثماريه ووو
البيان الختامي لاوبك خرج بدون ذكر موضوع تخفيض 10 مليون برميل بسبب معارضة المكسيك !!
وتم تغيير هذه النقطه بقولهم اجراءات لضمان التوازن
قال الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور أمس إن الولايات المتحدة وافقت على تنفيذ تخفيضات إضافية لإنتاج النفط قدرها 250 ألف برميل يوميا لمساعدة المكسيك على المساهمة في التخفيضات العالمية، واتفق منتجو النفط في إطار مجموعة أوبك+ بعد محادثات مطولة الخميس على تخفيضات تقارب عشرة بالمئة من الإمدادات العالمية، لكن المكسيك عارضت المبادرة. وفي مؤتمر صحفي دوري، قال لوبيز أوبرادور إن المكسيك واجهت ضغوطا لإجراء تخفيضات قدرها 400 ألف برميل يوميا قبل أن تقلص المجموعة الهدف إلى 350 ألفا. وقال لوبيز أوبرادور، الذي يضع زيادة إنتاج النفط ضمن أولويات إدارته، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحدث معه يوم الخميس وعرض المساعدة قبل أن تعلن المكسيك أنها ستخفض الإنتاج بمقدار 100 ألف برميل يوميا.
وقال «الرئيس ترامب قال إن الولايات المتحدة تتعهد بخفض 250 ألف (برميل)، علاوة على ما ستقوم به، من أجل المكسيك، على سبيل التعويض». جاء إعلان الرئيس المكسيكي عن التخفيضات الأمريكية بمنزلة المفاجأة نظرا لتردد ترامب السابق في المطالبة بتنفيذ منتجي النفط في الولايات المتحدة تخفيضات منسقة. لكن وزير الطاقة الأمريكي دان برويليت قال «حان الوقت أن تبحث جميع الدول بجد عن كل ما يمكن لكل منها بذله لعلاج اختلال العرض والطلب.»
وقال لوبيز أوبرادور إن المكسيك عارضت تنفيذ تخفيضات أعمق لأن البلاد قطعت شوطا طويلا في اتجاه تغيير الوضع بعد سنوات من تراجع إنتاج شركة النفط الوطنية بتروليوس مكسيكانوس، وقال لوبيز أوبرادور إنه خلال مكالمتهما أبدى ترامب اندهاشه من أن تكون المكسيك هي العائق الوحيد للاتفاق. وقال «عندما قلت له هي 100 ألف (برميل) ولا يمكننا عمل المزيد، قال لي بسخاء بالغ إنهم سيساعدوننا عن طريق 250 ألف إضافية فوق ما سيساهمون به.. لذا أشكره على ذلك.»
في غضون ذلك أعلن الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب ناقشا في مكالمة هاتفية أمس اتفاقا عالميا محتملا بشأن تخفيضات إنتاج النفط للمجموعة المعروفة بأوبك+، وأضاف أن ترامب أبلغ بوتين بشأن محادثاته مع قيادات بعض الدول المنتجة للنفط. واتفقا على مواصلة النقاش بخصوص النفط. وقال الكرملين إن الزعيمين بحثا أزمة فيروس كورونا وكذلك التعاون في مجال الفضاء.
ودعا وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك مجموعة العشرين أمس إلى الانضمام لجهود كبار منتجي النفط، في إطار تحالف أوبك+، من أجل استقرار أسواق الطاقة، واقترح أيضا تشكيل لجنة لتنسيق الجهود الرامية لجلب الاستقرار إلى السوق. وقال نوفاك خلال مؤتمر وزراء طاقة مجموعة العشرين المنعقد عبر الإنترنت «مجموعة من إجراءات خفض الإنتاج، الرامية إلى استقرار السوق، جرى الاتفاق عليها تحت صيغة أوبك+... من المنتظر أن يكون لمجموعة العشرين دور يتمثل في الدعم الشامل لهذه الجهود.»
فيما تحدث وزير الطاقة الأمريكي دان برويليت أمس عن وضع قاس في أسواق الطاقة العالمية، قائلا إن جائحة فيروس كورونا والفائض الضخم من معروض النفط خلقا مزيجا قاتلا، وقال برويليت في كلمة معدة سلفا لاجتماع وزراء طاقة مجموعة العشرين أمس «حان الوقت أن تبحث جميع الدول بجد عن كل ما يمكن لكل منها بذله لعلاج اختلال العرض والطلب... ندعو جميع الدول لتسخير شتى الأدوات التي تحت تصرفها للمساعدة في تقليص الفائض.»
وقال برويليت إن صناعة النفط ببلاده «تتأثر على نحو خطير» من «التراجعات المدمرة بشكل لا يصدق في أسواق النفط،» مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تتوقع خفضا في الإنتاج يقارب المليوني برميل يوميا بنهاية العام. وأضاف أن بعض التصورات تذهب إلى انخفاض يصل إلى ثلاثة ملايين برميل يوميا. وقال برويليت «وسنبحث عن مزيد من الفرص لتخفيف الضرر الواقع على منتجينا... لكن من مصلحتنا جميعا أن يعود القطاع إلى وضع القوة بما يكفل أن تقود الطاقة النمو الاقتصادي من جديد وتعزز أمننا القومي.»
الكويت وطن النهار واخبارهم الحلوه كالعاده وربي يرفع عنا البلاء والوباء
https://twitter.com/drbaselalsabah/s...875669003?s=21
الكويت تعلن ثبوت إيجابية علاج فيروس_كورونا عبر بلازما من مصابين تماثلوا للشفاء
شكل السوق بكرة إيجابي بقيادة المصرف صناعات الوطني وبس!!!
اعتمدت هيئة الأوراق المالية والسلع الإماراتية قراراً بتصنيف الشركات المدرجة إلى فئتين أولى وثانية موضحة أنه سيتم نقل إدراج أسهم الشركة من الفئة الأولى إلى الفئة الثانية في حالة ما إذا بلغت مدة تعليق إدراج أسهم الشركة 6 أشهر فأكثر، أو إذا أظهرت البيانات السنوية المدققة للشركة خسائر متراكمة بنسبة 50% فأكثر من رأسمالها.
وكشفت الهيئة في بيانها الصحفي بأنه سيتم تشكيل لجنة مشتركة تتولى مهام متابعة الشركات على قائمة المتابعة في الفئة الثانية لتقييم مدى التزام الشركات بمتطلبات الإدراج والإفصاح واتخاذها الإجراءات اللازمة لتصويب أوضاعها, وأضافت الهيئة بأنه في حال عدم تمكن الشركة من تصويب أوضاعها واستيفاء الشروط المطلوبة لإعادتها للتداول ضمن الفئة الأولى وعدم امكانية استمرارها ضمن الفئة الثانية فإن اللجنة سترفع توصية إلى الهيئة والسوق المعني بإلغاء إدراج هذه الشركة المتعثرة.
———————————————
ماذا لو تطبق هذا القرار لدينا
هل يمكن اعتباره رادع للقطاعات التي تعمقت في الخسائر منذ سنوات عجاف دون حسيب او رقيب
يوماً بعد يوم، تبدو الأزمة المالية العالمية التي حدثت في عام 2008 مجرد تجربة أداء ضعيفة للأزمة الاقتصادية الحالية.
وبالفعل يبدو أن الانهيار قصير الآجل في الناتج المحلي الإجمالي العالمي الآن قد ينافس أو يتجاوز أيّ ركود اقتصادي وقع في غضون الـ150 عاماً الماضية.
ويلخص ما سبق رؤية أستاذ الاقتصاد والسياسة العالمة في جامعة هارفارد "كينيث روجوف" خلال تحليل نشره موقع "بروجيكيت سينديكيت".
وحتى مع الجهود الشاملة التي تبذلها البنوك المركزية والسلطات المالية لتخفيف الضربة، إلا أن أسواق الأصول في الاقتصادات المتقدمة قد انهارت، كما تخارجت رؤوس الأموال من الأسواق الناشئة بسرعة فائقة.
ومن غير الممكن تفادي الركود الاقتصادي العميق ولا الأزمة المالية، لكن المعضلة الرئيسية تكمن حالياً في مدى سوء هذا الركود وإلى متى قد يستمر.
وحتى نعلم كيفية التصدي لمأزق الصحة العامة بشكل سريع وشامل، فمن المستحيل عملياً بالنسبة لخبراء الاقتصاد التنبؤ بموعد نهاية هذه الأزمة.
وعلى الأقل، بقدر شدة عدم اليقين المتعلقة بفيروس "كوفيد-19" من الناحية العلمية سيكون عدم اليقين الاجتماعي والاقتصادي حول كيفية تصرف الناس وصناع السياسات في الأسابيع والأشهر القادمة.
ومع ذلك، يعيش العالم شيئاً أشبه بالغزو الفضائي، لكننا نعلم أن العزيمة البشرية والإبداع سوف ينتصران.
لكن بأيّ تكلفة؟، تبدو الأسواق حتى الآن تشعل بالأمل الحذر بأن التعافي سيكون سريعاً، والذي من المحتمل أن يبدأ في الربع الرابع من هذا العام.
ويشير العديد من المعلقين إلى تجربة الصين كمثال مشجع لما ينتظر بقية أنحاء العالم.
ولكن هل يمكن تبرير هذا المنظور حقاً؟، لقد تعافت عمليات التوظيف في الصين نوعاً ما، بيد أنه من غير الواضح نهائياً متى سيعود إلى أيّ شيء قريب من مستويات ما قبل أزمة "كوفيد-19".
وحتى إذا انتعش قطاع التصنيع في الصين بشكل كامل، فمن سيشتري هذه السلع عندما يكون بقية اقتصاد العالم آخذ في الانهيار؟
أما بالنسبة للولايات المتحدة، فإن العودة إلى 70 أو 80 بالمائة من طاقتها الإنتاجية يبدو وكأنه حلماً بعيد المنال.
والآن، بعدما فشلت الولايات المتحدة بشكل ذريع في احتواء تفشي الوباء رغم امتلاكها النظام الصحي الأكثر تقدماً في العالم، فإن الأمريكيين سيجدون صعوبة بالغة في العودة إلى الحياة الاقتصادية الطبيعية حتى يتوفر اللقاح على نطاق واسع، وهو الأمر الذي قد يستغرق عاماً أو أكثر.
كما أن هناك حتى حالة من عدم اليقين بشأن الكيفية التي ستنفذ بها الولايات المتحدة انتخاباتها الرئاسية المزمع عقدها في نوفمبر/تشرين الثاني 2020.
وبالنسبة للوقت الراهن، يبدو أن الأسواق تشعر بالراحة حيال برامج التحفيز الأمريكية الضخمة، والتي كانت ضرورية بكل تأكيد لحماية العمال العاديين ومنع السوق من الانهيار.
ومع ذلك، بات من الواضح بالفعل أن هناك الحاجة إلى بذل جهد أكبر بكثير من هذه التحفيزات.
وإذا كان هذا مجرد ذعر مالي، فإن ضخ الحكومة كميات هائلة من السيولة لتحفيز الطلب كان من شأنه حل هذا المأزق.
لكن العالم يواجه أخطر وباء منذ تفشي مرض الإنفلونزا في الفترة من عام 1918 وحتى عام 1920، وإذا أودى بحياة 2 بالمائة أخرى من سكان العالم هذه المرة، فإن حصيلة الوفيات من شأنها أن تصل إلى حوالي 150 مليون شخص.
ولحسن الحظ أن النتيجة لن تصل إلى هذا الحد على الأرجح، بالنظر إلى تدابير الإغلاق والتباعد الاجتماعي الجذرية التي تم تبنيها في كافة أنحاء العالم.
ولكن حتى يتم حل الأزمة الصحية، سيبدو الموقف الاقتصادي قاتماً للغاية.
وحتى بعدما يتم استئناف النشاط الاقتصادي، سيكون الضرر الذي يلحق بالشركات وأسواق الائتمان ذو تداعيات طويلة الأمد، وخاصةً بالنظر إلى الديون العالمية التي كانت بالفعل عند مستويات قياسية قبل بدء الأزمة.
ومن المؤكد أن الحكومات والبنوك المركزية تحركت لدعم أجزاء كبيرة من القطاع المالي بطريقة تبدو شبه صينية في درجة الشمولية، كما أن لديهم القوة للقيام بالمزيد إذا لزم الأمر.
ومع ذلك تكمن المشكلة في أننا لا نعاني من صدمة طلب فحسب ولكن كذلك صدمة هائلة على جانب العرض.
ومن المرجح أن يساهم دعم الطلب في تسطيح منحنى العدوى عن طريق مساعدة الناس على البقاء في حالة من الإغلاق، لكن هناك حد أقصى لقدرة هذه التدبير على مساعدة الاقتصاد إذا كان 20 إلى 30 بالمائة من القوى العاملة، على سبيل المثال، في عزلة ذاتية خلال غالبية العامين القادمين.
ولم أتطرق حتى إلى حالة عدم اليقين السياسي العميقة التي يمكن أن يثيرها الكساد العالمي.
وبالنظر إلى الأزمة المالية في عام 2008، والتي تسببت في حالة من الشلل السياسي العميق ودعمت مجموعة من القادة الشعبويين المناهضين للنظام التكنوقراطي، فيمكن توقع أن أزمة "كوفيد-19" ستؤدي إلى اضطرابات أكثر حدة.
وكانت استجابة الصحة العامة في الولايات المتحدة كارثية، بسبب مزيد من انعدام الكفاءة والإهمال على مستويات عديدة من الحكم.
وحال استمرار الأمور على ما هي عليه، فإن حصيلة الوفيات في ولاية نيويورك وحدها قد يتجاوز عدد الضحايا في إيطاليا.
وبالطبع، يمكن للمرء أن يتصور سيناريوهات أكثر تفاؤلاً، حيث إنه بموجب الاختبارات المكثفة يمكننا تحديد من هو مريض ومن يتمتع بصحة جيدة ومن لديه مناعة بالفعل ومن يمكنه العودة إلى العمل.
ومن شأن هذه المعرفة ألا تقدر بثمن، لكن مرة أخرى بسبب تراكمات عديدة من سوء الإدارة وأولويات في غير محلها كانت تمتد لسنوات عديدة سابقة، فإن الولايات المتحدة تفتقر للأسف إلى قدرات اختبار كافية.
وحتى من دون لقاح، يمكن أن يعود الاقتصاد إلى مستوياته الطبيعية بسرعة نسبياً إذا تم تنفيذ العلاج الفعال سريعاً.
ولكن في ظل غياب اختبارات واسعة النطاق ووعي واضح بما قد يُعد طبيعياً في غضون العامين القادمين، سيكون من الصعب إقناع الشركات بالاستثمار والتوظيف، ولا سيما عندما يتوقعون فواتير ضريبية أعلى عندما ينتهي كل شيء.
ومن المحتمل أن تكون خسائر أسواق الأسهم حتى الآن أقل من تلك المسجلة في عام 2008، وهو ما يرجع فقط إلى أن الجميع يتذكر كيف عاودت الارتفاع مجدداً خلال فترة التعافي.
ولكن إذا اتضح أن تلك الأزمة التي وقعت قبل ما يزيد عن عقد من الزمن كانت مجرد مثال بسيط بالنسبة للأزمة الجارية، فلا ينبغي أن يتوقع المستثمرين حدوث تعافي سريع.
وسيعرف العلماء الكثير حول هذ الفيروس في غضون أشهر قليلة، لكن مع تسارع انتشاره الآن عبر أنحاء الولايات المتحدة، فسيكون لدى الباحثين الأمريكيين إمكانية الوصول المباشر إلى البيانات والمرضى بدلاً من الاعتماد فقط على البيانات الصينية الواردة من مقاطعة هوبي.
وبعد هزيمة هذا الغزو الفضائي فقط، سيكون من الممكن تقييم تكلفة الكارثة الاقتصادية التي خلفتها الكورونا
رحلة عمرها حوالي 35 يوماً ما بين انهيار اتفاق "أوبك +" واندلاع حرب الأسعار وما بين اتفاقية صلح ومحاولة موازنة أسواق النفط وسط تداعيات الكورونا.
وتعود هذه الرحلة إلى أوائل شهر مارس/آذار عندما فشل منتجي الخام الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط والحلفاء من خارج أوبك في التوصل إلى اتفاق لتنفيذ خفض إضافي في إنتاج الخام لمواجهة تأثير تفشي الكورونا على الطلب العالمي؛ بفعل معارضة روسيا.
وقبل انهيار الاتفاق، كانت "أوبك + " تخفض بالفعل الإمدادات النفطية بنحو 1.7 مليون برميل يومياً منذ بداية 2020 وحتى نهاية الربع الأول.
ورفضت روسيا في الشهر الماضي تعميق خفض الإنتاج بنحو 1.5 مليون برميل يومياً أخرى حتى نهاية الربع الثاني، وهو الأمر الذي تسبب في انهيار الاتفاق، وجاء تحت مبرر "أنه من المبكر للغاية" توقع تأثير فيروس "كوفيد-19" على الطلب.
وبعد إشعال حرب الأسعار الوحشية بين السعودية وروسيا واعتزام كلاهما زيادة إنتاجهما النفطي، تهاوت أسعار الخام بنحو النصف تقريباً في غضون أيام قليلة، مع استمرار ضغط الكورونا على الاقتصادات والطلب.
وقبل أيام قليلة، بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتحدث عن وساطة بين الرياض وموسكو من أجل العودة إلى طاولة المفاوضات وإعادة التفاوض حول خفض الإنتاج النفطي، ما عزز آمال عودة التوازن للأسواق.
وبالفعل، عقدت المجموعة المعروفة باسم "أوبك +" اجتماعاً عبر الإنترنت يوم الخميس الماضي دام لأكثر من 9 ساعات وتوصل في النهاية إلى خفض الإمدادات خلال الفترة المقبلة.
ووافق الأعضاء في أوبك بقيادة السعودية ومنتجي الخام الحلفاء بقيادة روسيا على تخفيضات بنحو 10 ملايين برميل يومياً في الشهرين القادمين، لكن الاتفاقية ظلت مشروطة بموافقة المكسيك.
وفي اليوم التالي، أعلنت وزيرة الطاقة في المكسيك موافقة بلادها على المشاركة في اتفاق "أوبك +" لكن بخفض 100 ألف برميل يومياً فقط في حين أن المنظمة والحلفاء كانوا ينتظرون منها خفضاً قدره 400 ألف برميل يومياً.
وفي محاولة لإنقاذ الموقف، تدخل مجدداً ترامب، حيث صرح رئيس المكسيك بأن الخفض سيبلغ 100 ألف برميل يومياً وأن نظيره الأمريكي سيتحمل خفضاً قدره 250 ألف برميل يومياً كتعويض عن المكسيك.
وكان إنتاج الولايات المتحدة النفطي تهاوى بنحو 600 ألف برميل يومياً في الأسبوع الأخير ليبلغ 12.400 مليون برميل يومياً.
ولم تقتصر مقترحات "أوبك +" على الشهرين القادمين فقط، لكن تم وضع خريطة كاملة على مدى العامين المقبلين حتى نهاية أبريل/نيسان 2022.
ومن جهة أخرى، حث الأمين العام لمنظمة أوبك "محمد باركيندو" دول مجموعة العشرين على المشاركة في اتفاق خفض الإنتاج بقوله إن "كل منتج للنفط مسؤول عن توسيع هذه العملية".
وأكد "باركيندو" أن "كوفيد-19" يؤثر على كل شيء في طريقه، وبالنسبة لسوق النفط فإنه فقد أساسيات العرض والطلب في السوق بشكل كامل منذ آخر اجتماع الذي عقد في 6 مارس/آذار.
كما يواصل الرئيس ترامب - الذي دعا إلى زيادة أسعار الخام في تحول تاريخي - جهوده، حيث أفاد البيت الأبيض أنه تواصل مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين من أجل مناقشة تخمة المعروض في الأسواق
ويجدر الإشارة إلى أنه سيتم إعفاء كل من إيران وليبيا وفنزويلا من اتفاق خفض الإمدادات النفطية بسبب العقوبات أو الإنتاج المفقود.
لكن مع ذلك، تخيّم النظرة التشاؤمية على مستقبل النفط، حيث إن خفض إنتاج الخام بنحو 10 ملايين برميل يومياً سيشكل حوالي 10 بالمائة فقط من المعروض الطبيعي للنفط في العالم، وهو أقل بكثير من التقديرات الخاصة بالانهيار الكبير في الطلب في أعقاب أزمة كورونا.
ويقول رئيس أسواق النفط في ريستاد إنريجي "بجورنار تونهاوجين" في تعليقات نقلتها شبكة "سي.إن.بي.سي" الأمريكية إنه بالرغم من أن 10 ملايين برميل يومياً ستساعد الأسواق على المدى القصير لكنه تطور مخيب للآمال بالنسبة للكثيرين الذين مازالو يدركون حجم الفائض من النفط.
ويعتقد كبير محللي النفط في خدمة معلومات أسعار النفط "توم كلوزا" في تعليقات نقلها موقع "سي.إن.إن بيزنس" أن الطلب على النفط قد انخفض بما يصل إلى 20 مليون برميل يومياً، مشيراً إلى أن تخفيضات "أوبك +" غير مناسبة تماماً لتحقيق استقرار الأسعار في فصل الصيف على الأقل.
وفي المجمل، شهدت أسعار النفط تقلبات قوية في الأسبوع الماضي، حيث ارتفعت بشكل حاد مع تكهنات خفض الإنتاج لكنها تهاوت بوتيرة قوية بعدما أحبطت الأسواق بالقرار المتعلق بحجم الخفض الذي سيتم تطبيقه
التداول على النفط بيفتح اليوم فليل ولا اجازة ؟
المفروض اجازة
اختراق وهمي ل حاجز ال9000 لم يصمد فيه أكثر من جلسه ..
اليوم أغلق المؤشر على تراجعات قاربت ال1% عند 8896.. حيث جاء ذلك بتداولات كان اداؤها (ركيكا) خصوصا مع غياب حفلة ال(س.س) في التأشيري..فمنذ فتره طويله لم نشاهد ان يكون تداولات الوطني 4.2 مليون ريال ، المصرف 3.6مليون ريال ،اوريدو 2.6 مليون ريال .. و جاء اغلاق ثلاثتهم باللون الأحمر ليكونوا ضمن 30 سهم اغلقت باللون الاحمر كان ابرزها سهم مسيعيد الذي سجل تراجعات قاسيه للجلسه الثانيه على التوالي من خلال مضاربات حاده ذات تذبذب عالي ! ..فأسهم الطاقه حاولت التوازن بعد الاخبار العالميه حول تخفيض انتاج النفط .. لكن مسيعيد قلص مكاسبه بشكل حاد وسريع متزامنا مع انخفاض بنسبه زادت عن 12% خلال جلستين و التي تراجع فيها من 2.3 الى 1.946 !
صح متركين الملايين من براميل النفط المتفق على تخفيضها و اسواق العالم انخسفت علشان هال400 الف برميل اللي بترجوا تخفضهم المكسيك... بجوز النفط المكسيكي في بخور كمبودي علشان هيك مش راضيه المكسيك...هههههههه!
انا بتوقع توافق المكسيك على تخفيض 200-300 الف برميل مقابل تعويض و ضمانات اخرى خلف الكواليس بالدعم لها!
âپ§â€«#عاجل‬âپ© | الجزيرة | رويترز: تحالف أوبك+ يوافق على خفض إنتاج النفط بواقع 9,7 مليون برميل يوميا للشهرين القادمين بموافقة المكسيك
أسعار النفط تعاود الصعود خام برنت يرتفع بأكثر من 3% والخام الأميركي يرتفع 4.4%