عرض للطباعة
مساء الخير
تقدم لنا يوم قاضي شاب يبي يتزوج، رحبنا به واعطينا الوالد خبر،، قال ممن هو؟ قلنا من الناس هذيلاك.. قال الوالد: ما نعرفهم، تعذروا منه!
قبل مده جانا لاعب كورة، الحين شنو ممكن نقول للوالد؟ أزين شيء نقول معلم ينتظر تعيين وابوه تاجر، يمكن تمشي،، ويمكن ننكشف:eek5:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الزهران
اطروحاتك جميلة اخوي سالم ..
هالجزئية فعلا موجودة في واقعنا وبكثرة للاسف ..
لكن مثل ماقالوا الاوليين ( كلن يرى الناس بعين طبعه )
جزاك الله خير أخت سارة، فزتي معنا ببطبطة سوزوكي 400 فرامل مختربه بس.
.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara jsm
.
.
انا نفس الشي والله . . .
اخوي مستر بن، التردد في الكلام عن النفس او المحيط القريب منك تعرف انه ما ودنا نبوح بكل شيء.. لكن هل التحفظ دائماََ شيء طيب؟ وين تلقى راحتك في الصمت أو في الكلام أو في منطقة بينهم! وكان الله في عون الجميعاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر بن
خله لك .. مب جوي .. :(اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الزهران
اهو كان رشوة للحل اللي ف الالغاز لكن عيزتونا:eek2:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara jsm
مساء الخير
الاقارب اللي لو جيت ترسلهم على الناس ما اعانوك.. واذا صار للناس عندك طلب (غير عادل) شفت عقل اقاربك تتحاذف عليك.
اصحاب العقل اللي ما تنحذف للقريب لكنها تنحذف عليه (شنو لزمتهم)؟
نحن في زمن صعب..وصار الناس اعقد من الاجهزة الالكترونية اللي لازم لها ملفات تعريف وارتباط! اذا ملفاتك من النوع الجديد فلا بيحصل بيننا تفاهم. نحن نحب الحياة فقط لقيمتها وللموروث اللي عرفناه واللي حافظنا عليه. قدر الرجل يطلع مع كلامه يوم يتكلم.. ما يقدر الرجل غير منطوقه.
يكفي من الدنيا لذة ان نتذاكر عاداتنا العربية الاسلامية.. ولو فرطنا في البعض منها لانها عادات اجتماعية لو لم يتعاون على تطبيقها المجتمع، صعب انها تُشع تلك العادات ويراها الناس.
الله كريم.
قبل البداية
يختبر الإنسان مشاعر الحب قبل أن يعرف معناه، يبحر في غزير أعماقه دون أن يكلف نفسه أن يتأكد من حقيقته.
حتي إذا نضج العقل وسطعت الرؤية يبدأ ذات الإنسان في الحديث عن الحب بتجرد وكأنه فكرة ذهنية وخيال نفسي لا يمكن إيجاده وإن وجد فقد لا يستمر!
هل نقول أن وصول الحب في مرحلة مبكرة من حياة الإنسان هو وقت (مثالي) لأخذ تلك الجرعة التي تشبه اللقاح الذي يعطى مرةََ واحدة. هل كان العقل لو (نضج في تلك المرحلة المبكرة) سيؤثر على كيمياء الحب؟
أو هل من المعقول أن نقول؛ نجح الإنسان الصغير وأخفق الكبير! أو هل كان الحب لدى الصغير مفتاح للحياة وأصبح لدى الكبير نوع من زينة الحياة وكمالياتها فقط؟
لا أدري
طابت أوقاتكم
لا أعتقد أننا نفهم الحياة كما فهمها من سبقنا، أو أننا نقوم بأدوارنا كما قام الأولون بأدوارهم، ربما لأنهم كانوا أقرب للجوهر ولواقع الحياة في شكلها و صورتها المجردة منا نحن اليوم.
أما نحن فلأن حياتنا تطورت وتعقدت وتشعبت.. عقدنا عيشنا باسم التطور واخلفنا ملتنا باسم الحداثة والمواكبة. فاستعصت علينا الحياة أكثر و وقفنا نتساءل كل يوم عن فائدة ما فعلناه في الأمس، وأظننا في الغد سنتساءل عن جدوى ما نفعله اليوم.