-
شغلهم غير ومستدام ما ينسمى ميداني هذا شغل بخطة سريعة وبمواد دائمة لفترات طويلة .. أكيد شعب كبير وبلاد صناعية وفيها علم وتطور .. أتوقع عندهم نموذج هندسي جاهز طبقوه بسرعة وسهلوا أي عقبات ادارية ومالية .. إحنا أسهل لنا بوايد تجهيز قاعات رياضية بأسرة حتى لو عادية للمرضى التكييف موجود والوضع سهل وهذا ما صار في دول كثيرة .. بتصادف القائمين عليه طبعاً انتشار الفيروس عن طريق التكييف وصعوبة ترتيب المكان ليناسب الوضع الصحي .. من جانب ثاني الفنادق حل مناسب
أحد الإخوان قال إحنا استوينا نشوف مصابين عندنا بالمئات وبعضهم مخالطين وشكل المشكلة مستفحلة .. قال ليش ما نطلب من الصين ترسل لنا فرق طبية وبمقابل أكيد وينقلون تجربتهم عن السيطرة على الوباء ويطبقونها عندنا حتى الفحوصات اللي تمت للحين شيء واربعين ألف فحص والسكان فوق مليونين ونص
-
مملكة السويد ,,,تتعامل مع كورونا بطريقة مختلفه
شوفوا الفيديو :
https://youtu.be/IbUbfszZvFo
-
شالفايدة وفيات اليوم 17 ومجموع الوفيات 887 والنسبة فوق ال 1000 في المليون من السكان يعني 0.1% مع قابلية الزيادة الكبيرة مع بداية الدفء وانتصاف الربيع
-
أظهرت دراسة أجريت في مستشفى ميداني في مدينة ووهان الصينية، ونشرتها المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن فيروس كورونا المستجد يلوث الأسطح والهواء في محيط المرضى لمسافة قد تبلغ أربعة أمتار.
غير أن الدراسة التي نشرتها مجلة “إميرجينغ إنفكشيوس ديزيز” التابعة لهذه المراكز، محدودة لأنها تؤكد أن الفحص المستخدم يسمح برصد وجود الفيروس، وليس كمية الشحنة الفيروسية القابلة للبقاء.
وبعبارة أخرى، كون الفيروس الذي ينتقل في الجو من خلال عطاس المرضى أو تنفسهم قادرا على الانتقال مسافة قد تبلغ أربعة أمتار، لا يعني أن هذه الجزيئات ستكون بكميات كافية لإصابة آخرين.
وأخذ الباحثون الصينيون يوم 19 فبراير/شباط و2 مارس/آذار السابقين عينات تضم 15 مريضا في قسم الإنعاش بمستشفى هوشينشان في ووهان، وعينات أخرى تضم 24 مريضا من قسم العناية العادية الذي يضم مرضى أقل خطورة بهذا المستشفى الذي بني في عشرة أيام مع بدء انتشار الوباء في المدينة الصينية.
وأخذت العينات من الأرض وفأرة الحواسيب وسلال المهملات وحواجز الأسرة، ومعدات حماية الطواقم الطبية، وفتحات التهوية، ومن هواء الغرف في أماكن عدة.
-
قال الدكتور بالا هوتا، أستاذ الأمراض المعدية والمدير المساعد في مركز جامعة راش في شيكاغو، إن العديد من المرضى الذين تماثلوا للشفاء وأصبحوا غير ناقلين للفيروس، يعانون من سعال خفيف وشعور بالتعب، ويستغرقون وقتاً طويلاً للعودة الى حياتهم الطبيعية.
فالتعافي من هذا الفيروس قد يستغرق 6 أسابيع للأشخاص الذين يعانون من أعراض خفيفة، أما في حالات الأعراض الخطيرة يستغرق الأمر شهوراً، وفقاً لتصريحات الدكتور مايك رايان، المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية التابع لمنظمة الصحة العالمية.
ولكن الأمر يختلف بالنسبة للمرضى الذين يتم وضعهم على جهاز التنفس الصناعي، فقد قال الدكتور راندال كورتيس، الأستاذ في المركز الطبي بجامعة واشنطن هاربورفيو: “ما نراه في المرضى الذين ينتهي بهم الأمر إلى استخدام أجهزة التنفس الصناعي لعدة أسابيع، وبعد تحسن صحتهم يبقون في وحدة العناية المركزة لعدة أيام، ثم يعودون إلى غرفة مستشفى عادية لبضعة أيام أو أسبوع لاستعادة قوتهم”.
-
توصل علماء بجامعة غوتنغن الألمانية، في دراسة أجروها، أن عدد الإصابات الفعلية بفيروس كورونا المستجد أكبر بكثير من الأرقام الرسمية المعلن عنها.
ووفقاً لنتائج الدراسة فإن ستة بالمئة فقط من عدد الإصابات الفعلي تم التعرف عليها في العالم، بحسب ما نقل موقع “بيزنس إنسايدر” عن مجلة “scinexx”. نشرها موقع صوت ألمانيا (DW)
وكان خبيرا التنمية الاقتصادية كريستيان بومر وزيباستيان فولمر قد اعتمدا على نتائج دراسة أخرى نشرت في مجلة “The Lancet Infectious Diseases” العلمية كأساس لعملياتهم الحسابية.
وبحسب نتائجهم فإن العدد الحقيقي للمصابين حول العالم يصل إلى “عشرات الملايين”، وهو أكثر بكثير من الأرقام الرسمية المعلن عنها من الدول المختلفة، والذي وصل مجموعها حتى ظهر السبت إلى أكثر من 1.6 مليون حالة، وفقاً لبيانات جامعة جونز هوبكينز الأمريكية.
تفاوت في الأرقام
تتفاوت الأرقام بين الدول بشكل كبير، ففي ألمانيا يرجح العلماء أن نسبة 15.6 بالمئة فقط تم اكتشافها من مجموع الإصابات الفعلية، بينما تقل النسبة بشكل كبير في الولايات المتحدة لتصل لـ1.6 بالمئة فقط وفي بريطانيا لـ 1.2 بالمئة من مجموع الإصابات.
أما في إيطاليا فتتوقع الدراسة أن نسبة 3.5 بالمئة فقط من الحالات الحقيقية تم اكتشافها، بينما تقل النسبة في إسبانيا لتصل إلى 1.7 بالمئة.
والعامل الفاصل هنا بحسب العلماء هو الوقت الذي بدأت فيه الدولة بإجراء فحوصات فيروس كورونا وعدد الفحوصات التي أجرتها. ففي كوريا الجنوبية على سبيل المثال توقعت الدراسة أنه تم اكتشاف نصف الإصابات الحقيقية، وذلك لأن الدولة بدأت بإجراء فحوصات كورونا في وقت مبكر وعلى نطاق واسع. لذلك فهي أيضاً من الدول القليلة التي يبدو أنها استطاعت السيطرة على انتشار الفيروس.
تأخر الفحوصات يزيد من التخبط
وفي المقابل أدت الفحوصات القليلة والمتأخرة في دول مثل إيطاليا وإسبانيا إلى ارتفاع عدد الحالات غير المكتشفة، وهو ما يفسر سبب ارتفاع أرقام الوفيات لديهما عن ألمانيا مثلاً، رغم نسبة الإصابات الكبيرة فيها. لذلك وجد العلماء أنه من الصعوبة مقارنة البلاد ببعضها البعض للاختلاف الشديد بينها في قواعد البيانات.
ورغم أن نسبة الإصابة بفيروس كورونا المستجد مرتفعة جدا في ألمانيا إلا أن الفحوصات المبكرة التي تجريها ألمانيا قللت من نسبة أعداد الوفيات مقارنة مع إيطاليا وإسبانيا، حسب علماء الدراسة.
وتشير حسابات علماء جامعة غوتنغن في دراستهم، إلى أنه حتى يوم 31 آذار/ مارس وصل عدد الإصابات الإجمالية في ألمانيا إلى 460 ألف إصابة (بينما الرقم الرسمي في 10 نيسان/ أبريل حوالي 118 ألف بحسب خريطة جامعة جونز هوبكينز). وفي الولايات المتحدة تعدى الرقم الفعلي عشرة ملايين حالة (الرقم الرسمي حوالي 466 ألف بحسب جامعة جونز هوبكينز).
وعلق خبير التنمية الاقتصادية فولمر على هذه الأرقام بالقول: “يجب على السياسيين وصانعي القرار في الدول توخي الحذر عند تفسيرهم للأرقام الرسمية”، حيث إنها برأيه “لا تعطى معلومات مفيدة تساعدهم على التخطيط للخطوات التالية”.
وأضاف فولمر في مقطع فيديو نشرته قناة جامعة غوتنغن على موقعها بمنصة الفيديوهات “يوتيوب” أن السؤال الرئيسي الذي يجب الانشغال به هو: ما مدى خطورة فيروس كورونا المستجد؟
وللإجابة على ذلك يجب معرفة نسبية الوفيات من إجمالي عدد المصابين، وهذا وفقاً لفولمر “ممكن فقط في حالة إجراء فحوصات كورونا على عينة تمثيلية من إجمالي عدد السكان يمكن من خلالها استنتاج العدد الحقيقي للإصابات”.
-
ذبحونا هالعلماء كل واحد يقول شي ومثل ماقال المثل لي يخاف من العفريت يطلع له ولي يخاف من كورونا هو معرض للاصابة اكثر من غيره لانه مناعة الجسم تقل عن الخوف والهلع عيشوا الحياة وتوكلوا على الله والامور بتمشي
-
أعلنت الصين مركز جائحة فيروس “كورونا” المستجد، مساء الأحد، خبرا غير سار جديدا، بشأن تسجيلها إصابات جديدة بحمى الخنازير الأفريقية.
جاء ذلك وفق ما أعلنته وزارة الزراعة والشؤون الريفية في الصين، في بيان بأن تم التأكد من حالتي إصابة بحمى الخنازير الأفريقية في إقليمي قانسو وشنشي.
وتم اكتشاف الحالة الأولى في إقليم قانسو في شاحنتين كانتا تنقلان 320 خنزيرا إلى مقاطعة منقين مع نفوق ثلاثة خنازير، بحسب ما نقلته “رويترز”.
ورصدت السلطات الحالة الثانية في إقليم شنشي بمزرعة صغيرة اشترت 49 خنزيرا من إقليم آخر، ونفق 39 خنزيرا بسبب التفشي.
وأشارت الوزارة في بيان، إلى أنه تم إرسال خبراء إلى الإقليمين لإجراء فحوصات خاصة والكشف عن مدى انتشار حمى الخنازير الأفريقية.
وقالت لجنة الصحة الوطنية الصينية، إنه تم تسجيل 108 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الأحد بزيادة على 99 حالة قبل يوم، فيما يمثل أعلى عدد من الإصابات منذ الإعلان عن 143 حالة إصابة في الخامس من مارس/ آذار الماضي.
-
دكتور مختص على الجزيرة مباشر ذكر إن هونغ كونغ نموذج عالمي قريب للصين ولا حضروا التجوال ولا التجمع بس الكل التزم بلبس الكمام وحالات الاصابة عندهم 1017 والوفيات 4 وهي بلاد كبيرة وعدد سكانها أكبر بمرات من سكان قطر
هو الزام والتزام وسياسة تفرضها الجهات المختصة ويتبعها الشعب بقناعة
-
امس من لي شاف ترامب وهو جالس على طاولة اجتماعات مع ناس متعافين من كورونا ومافيه اي حتياطات مافيه حد لابس كمام ولا قفاز علشان كذا فكر قام يختلط كورونا اين الحقيقة