https://youtu.be/CxE2AjmCEpI
https://mobile.twitter.com/A_AlAthba...687616/video/1
ردة فعل شايب يسلم على جماعته في الكويت والخفجي
ويوم ذكرو قطر قال بعبرة مرحبا مالها حدود وردة فعله معبرة
هولا هم اهل الخليج اهل وأقارب لولا تدخل
المارقين الفاسقين بنفث سمومهم
للفرقة وقطع الأرحام
https://mobile.twitter.com/PSS_KSA/s...70429036220416
الاعلام السعودي يعمل مناوشات تويترية
مع عمان ومع الكويت فهل وجهو البوصلة
على عمان والكويت محاولة لاخضاعهم
بعيد عن خشومكم يا حلف الفجار
حركات بزران يا محمد سلمان اعقل ولا تطيع سيدك محمد زايد الي ماسك عليك شريط عاجلا ام اجلا مفضوح الله ياخذك انت وياه دمرتوا وحدة دول محلس التعاون
النساء هزوا عروش وحرمة وحدة خربت ميلس التعاون
للأسف حرمة وهاوي تصوير
عمان تتدخل تدخل انساني وعمان كبيرة بأفعالها وهم يوجهون ذبابهم المرتزق حتى يوجه رسالة لعمان والسياسة ما تكون كذا .. مفاوضات ومناقشات وقبلها الإنسان أو البشر اللي يديرون دولة يطلبون ما هو مستطاع وممكن وقابل للتحقيق .. مب كل الدول محرقة للبشر وترضى بالإبادة
عمان تعالج وتدخل معونات وتساعد وتعرف حق الجيرة عكسكم يا قطاع الطرق القديمين والحديثين
ماليزيا ـ متابعات: كشف رئيس الوزراء الماليزي السابق نجيب رزاق عن رسالة يقول إنها توضح قصة تلقيه تبرعات قيمتها مئة مليون دولار أمريكي من حاكم في السعودية.
وتحمل الرسالة الموقعة على ما يبدو من الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز آل سعود تاريخ شهر فبراير/شباط عام 2011، حسب “بي بي سي”.
وتشرح الرسالة المزعومة أن المبلغ المالي المذكور هو تقدير لعمل نجيب رزاق كقائد إسلامي عصري.
ويتهم نجيب رزاق بسرقة ملايين الدولارات التي كانت مخصصة للتمويل الحكومي ووضعها في حساباته البنكية الخاصة.
..............
اموال الشعب يا ظالم
كشفت متحدث باسم الرئيس اليمني المخلوع، علي عبد الله صالح، أن الإمارات أقنعته بالتحالف مع جماعة أنصار الله "الحوثيين".
المتحدث ياسر اليماني، في مقابلة مع شبكة "سبوتنيك" الروسية، ذكر أن "الجميع ساهم فيما وصل إليه اليمن، فالمؤتمر الشعبي العام (الذي كان يرأسه صالح) ساهم بدرجة أساسية، وكذلك السعودية والإمارات. الكل ساهم في وصول الحوثيين إلى صنعاء".
وتابع بأن "علينا مراجعة تصريحات محمد ناصر، وزير الدفاع اليمني السابق، بعد عودته من الإمارات قبل سقوط صنعاء وعمران، وتصريحاته لوسائل الإعلام بأن الجيش اليمني على الحياد، فكيف يكون الجيش على الحياد ومعسكرات الدولة تقاتل المليشيات؟ والحقيقة أن الإمارات رتبت لسقوط عمران بذريعة إسقاط حزب التجمع اليمني للإصلاح".
وأضاف: "عن نفسي، كنت أحد القيادات المعارضة للتحالف بين الحوثيين وحزب المؤتمر، وعارضنا بشدة من البداية، لكن المشكلة أن المؤتمر الشعبي خدع في هذا التحالف الذي أمنت علية الأمم المتحدة وبرعاية أممية، عندما اقتحم الحوثيون صنعاء في العام 2014، وقتما كان المبعوث الأممي لليمن جمال بن عمر".
وبحسب اليماني، فإن "الإمارات ساهمت بشكل كبير فيما وصلت إليه الأمور في اليمن، فهي من أقنعت الرئيس السابق علي عبد الله صالح بهذا السيناريو الذي يعيشه اليمن اليوم، أقنعته بالتحالف مع الحوثيين بزعم إسقاط الإخوان أو الإصلاح، فابتلع الطعم، وكذلك الرئيس هادي".
وتساءل اليماني: "لماذا تقبلت السعودية سقوط صنعاء؟ وأن يخرج علينا عبد الكريم الإرياني نائب الرئيس هادي، والمبعوث الأممي جمال بن عمر بعد اقتحام دار الرئاسة والتلفزيون والأماكن السيادية، وقالوا إنهم ذهبوا مع قادة الحوثيين للتوقيع على مبادرة السلم والشراكة بدار الرئاسة، في الوقت الذي لم يكن هناك سلم أو شراكة بعد أن أسقطوا اليمن والعاصمة بالسلاح، فكيف يخرج الإرياني ليبارك هذا الأمر تحت ظلال البنادق، ويطلق عليه اتفاق السلم والشراكة؟".