حسبي الله ونعم الوكيل على اللي دخل هالموسيقى والخمور والمنكر البلاد
حسبي الله ونعم الوكيل على اللي دخل هالموسيقى والخمور والمنكر البلاد
تفشل الصراحة.. مادري شتبي توصل له مع هالمقال الفاشل
اذا عرف السبب بطل العجب
https://www.youtube.com/watch?v=uKerXdIfmw4
خطأ الآباء والمعلمين باللجوء للقصص المرعبة على غرار عذاب القبر والتخويف بنار جهنم بغرض تنشئة الأطفال على التربية الإسلامية الصحيحة، حيث تأتى هذه الأساليب بنتائج عكسية وحالات نفسية قد ينتج عنها بعد عن الله ومخاوف وصراعات داخلية لدى الطفل.
واوضح رئيس جامعة مكة المكرمة المفتوحة الدكتور علي العمري: أن من أبرز الأخطاء المنتشرة بين أوساط المربين سواء الآباء أو المعلمين ذكر بعض القصص المرعبة للأطفال كعذاب القبر ونحوه بحجة التعليم، ورأى العمري أن العيب ليس في ذكر القصص للأطفال لكن المشكلة في طريقة عرضها، ناصحا المربين باستخدام طرق صحيحة في إيصال بعض المعلومات إلى الصغار مع الأخذ في الاعتبار مبدأ التدرج في التربية بما يتناسب والطفل حتى يدرك ويميز. ولفت العمري إلى أن الشرع جمع بين الترغيب والترهيب كما قال تعالى( نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وأن عذابي هو العذاب الأليم) مؤكدا أن النفس لا تقبل الطاعة إلا بالترغيب ولا تجتنب المعصية إلا بالترهيب على ألا يكون الترهيب للأطفال أو أن نغلب جانب الترهيب على الترغيب بالنسبة للكبار، وبين عضو هيئة التدريس في جامعة القصيم الدكتور خالد المصلح أن الأطفال الذين لم يبلغوا التمييز لا ينبغي أن نخاطبهم بقصص مرعبة معللا ذلك بأن فهمهم للأمور سيكون بطريقة خاطئة، وأنه من بلغ سن السابعة أو الثامنة والتاسعة فيجب أن يخاطب بالإجمال دون تفصيل، وذكر المصلح أن من بلغ سن التمييز منهم ينبغي مخاطبته تدريجيا بما يناسبه كتعليم الصلاة بالتدريج (مروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر ) ونصح المصلح باستخدام الأسلوب اللطيف حتى وإن كان الطفل قد تجاوز العاشرة ولا ينبغي أن يغلب جانب الترهيب على الترغيب ولا العكس كذلك، ووصفت عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد التربية التي تعمد إلى ذكر بعض الأمور المخيفة بأنها تربية جاهلة، قائلة: من الخطأ ذكر بعض الأمور الترهيبية في حق الكبير فما بالك بطفل تواضع عقله. موضحة أن هذه التربية تورث في قلوب الأطفال الكره للدين والتنفير إضافة لجلبها بعض العقد النفسية لهم، وأوضحت حماد " أن الحل في ذلك هو اللجوء إلى الحوار حتى نحبب الطفل بالله لأنه أي الطفل ــ إن أحب أحدا حاول إسعاده كما أنه لابد من ترغيب الأطفال في خالقهم فنقول لهم مثلا: انظر كيف الله خلقك وجعلك تمشي وأعطاك الطعام لتعيش، فهذه أنجح الأساليب لتعريف الطفل بالله بل ستجعله يستنتج ــ بنفسه ــ قدرة الله دون تخويف
اتمنى انه الدوله تسن قانون يمنع البارات و الديسكوات الموجوده في الفنادق و وبمنع بيع الخمور
الله يهديك ويهدي بناتنا وعيالنا وعيال المسلمين انا اشكر اللي طردوك شكر جزيل واشكر صاحب القرار انتي يابنتي جاهلة والحمدلله انه وجدفي بلادي من يردعكم واتمنى هالشىء يعمم على شباب قطر وكلكم تعرفون ان بعض الشباب بو18 وفوق يروحون ويتفرجون على هالمناظروعقب ينزلقون فالاخت بشرتنا ان بلادي متيقظه لردع امثالها لين تعقل وتهتدي ثانيا اذا احنا نبي نشط السياحة مهوب على حساب تضييع شباب ومراهقين ايش المردود اللي بتستفيده الدولة وهي مضيعه اهم ثروة يقوم عليها بناء الوطن لابد من لديه القرار يكون متيقظ لمثل هذه الامور
شكراً درة على الموضوع ...
وشكراً Terry .. كلامك موضوعي جداً
المشكلة إنها الحين هي بتستخف وكاتبة مقال طويل عريض ومب عارفة سبب المنع ... هنيه الطامة ؟!؟!
الله يهديها ويصلحها ..
اللهم ستررررك