بلعانتهم ونسوا العدو وبدأ يشيد بهم وبجهودهم الهدامة
عرض للطباعة
نشرت صحيفة "صندي تلغراف" تقريرا لمراسلتها داليا ألبيرغ، تقول فيه إن متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية باريس سيرفض عرض لوحة المسيح "مخلص العالم" أو "سالفاتور موندي" ضمن فعاليات معرض لوحات الرسام الإيطالي ليوناردو دافنشي.
ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى أن اللوحة، التي رجحت تقارير صحافية أن ولي العهد السعودي مبز هو من اشتراها، مقابل 450 مليون دولار خلال العام 2017، تعد واحدة من نحو 20 لوحة رسمها دافنشي، لكنها أثارت الجدل حول سعرها وصاحبها.
وتلفت ألبيرغ إلى أن اللوحة بعدما بيعت بهذا المبلغ القياسي اختفت تماما، ولا يعرف أحد أين هي، موضحة أن متحف اللوفر في أبو ظبي أعلن عن موعد عرضها، ثم عاد وألغى قراره فجأة، ودون أن يوضح أسبابه، مشيرة إلى أن قرار اللوفر في باريس مرتبط بالجدل المثار حولها وحول مالكها.
وتنقل الصحيفة عن المستشار السابق والخبير في برنامج ترميم لوحات دافنشي لمتحف اللوفر، جاك فرانك، قوله إن "الساسة وعلى أعلى المستويات في الدولة الفرنسية، والمسؤولين في متحف اللوفر يعلمون أن سالفاتور موندي ليست لدافنشي"، وهو أحد خبراء الفن الذين يعتقدون أن هذه اللوحة، التي اشتراها ولي العهد، هي من رسم أحد مساعدي دافنشي في مرسمه.
-------------------------------------
هههههههههههههههههههههههه الحمار دافع فيها نص مليار تقريبا وفي النهايه مش دافنتشي الي رسمها ،،،
:tease::tease::tease::tease:
مجرد ذكر اسم هاتين الدولتين يثير الاشمئزاز .
هل المغامسي مر عليه هذه الاحاديث النبوية :
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : إذا عملت الخطيئة في الأرض كان من شهدها فكرهها كمن غاب عنها، ومن غاب عنها فرضيها كان كمن شهدها. رواه أبو داود.
روى مسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال: «لكل غادر لواء يوم القيامة يرفع له بقدر غدره،
قال صلى الله عليه وسلم : إِنَّهُ سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ بَعْدِي أُمَرَاءٌ فَمَنْ دَخَلَ عَلَيْهِمْ فَصَدَّقَهُمْ بِكَذِبِهمْ وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهمْ ، فَلَيْسُ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ ، وَلَيْسَ بِوَارِدٍ عَلَيَّ حَوْضِي ، وَمَنْ لَمْ يُصَدِّقْهُمْ بِكَذِبِهمْ وَلَمْ يُعِنْهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ ، فَهُوَ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ وَسَيَرِدُ عَلَيَّ الْحَوْضَ " ، هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
عن ابن عباس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " من أعان ظالما بباطل ليدحض بباطله حقا فقد برئ من ذمة الله عز وجل ، وذمة رسوله صلى الله
عليه وآله وسلم ، صححه
الألباني