فعلا اختي الناس بحاجة لمن يروي عطشها
لكن للاسف كثير من العطشى يفضلون الخل على اللبن
اعجبنب تعليقك على المقال ففيه اسئلة كثيرة تثير التفكير
لأن واسطة العقد ستكون إما جوهرة أو لؤلؤة أو واحدة من الجواهر التي تتوسط العقود , فهي مؤنثة على أكبر إحتمال , لذلك تبلورت لفهمي على أنها أنثى ! و ما لاحظته هنا في المنتدى أن أكثر من يكتب فيه هن الإناث . فأنا خاطبت الجميع حين بدأت بصفة المذكر ولاحظت بعد فترة أن من أخاطب هن سيدات فعلا , إلا القليل من الإخوة الذكور.
وأتقدم باحترامي لجميع الإخوة والأخوات مرتادي المنتدى لما يحملونه من حب للوطن وقلقٍ على مصالحها !!
وشكرا للجميع !:victory:
اختي الحنونة
أشكرك لتعليقك على مقالتي ، ولكني يا أختي ما ورد فيها ليس مدحا بغرض المدح ، إنه دعوة للتأمل فيما اقتبس مما يعكس حاجتنا الآن في نظامنا التعليمي .
فلو تأملت ما الذي ينقص نظاما تعليميا وضع ليكون في الصدارة ؟
هل الماديات ؟ الإمكانيات ؟ الكفاءات ؟
أم أنه يحتاج لرؤية يغلفها الرفق على مبدأ الإدارة بالحب ؟
هذا رأيي في نظامنا التعليمي الحالي . فما رأيك أنت ؟
والدعوة موجهة للحرية وصفي الروح ولمجرد إنسان
انا معك في ان ادارة القلوب بالحب هي ما ينقص اداراتنا اليوم
حصل معي موقف في ادارة من الادارات التابعة لهيئة التعليم
وكان في يدي ملفات منجزة اصلا ومن مكتب الى مكتب دون ان ينظر في وجهي احد
المهم ان المعاملة انجزت وانا خرجت مسود الوجه ... ايش فيه وجهي ما يطالعوني ؟
والموقف الآخر صار لي في مكتب آخر ونظرا لان اللوائح لا تسمح لم انجز هناك شيئا
لكن شاء الله ان تكون الاخت كريمة صادقة اتصلت وبذلت مجهودا وهي متهللة الوجه
ثم اعتذرت انا الآن ادعو لها كلما ذكرت وهي تذكر كثيرا
الذكر الطيب اعز ما يتبع المدير بعد خروجه
بالطبع أختي واسطة العقد ! فلا تنجح إدارة أو قيادة إذا تجرّدت من الحب , حب العاملين في المؤسسات , تعليمية كانت أو غير تعليمية . فعندما يكون العاملون هم البشر , فلا ينفع أن نستخدم معهم أسلوب إدارة جامد وخالٍ من الفهم والتفهّم لظروفهم الإنسانية . فالإنسان إبن ظروفه , وعندما نرأس قاعدة بشرية , يجب أن نكون على علمٍ بأن هذه القاعدة تخضع لِمُدخلات كثيرة قد تؤثر أحياناً على سير عمل المؤسسات . فلو قرر الرؤساء أن يجهلوا ويتجاهلوا هذه المدخلات , وأن يفرضوا القوانين المكتوبة بحرفيتها , فشلت إدارتهم , وحولوا حياة من حولهم إلى جحيمٍ مستعر .
وعندما تتعامل القيادات بالحب , حب مكان العمل , وحب العاملين فيه , كان نتاج هذه المؤسسات نجاحٌ صرف يحتفل به كل من حوله .
إسأل مُجرّب :victory:
ودمتم
اختي الكريمة /
لن أعلق كثيرا فالحديث هنا ينبغي ان يعاد مرات ومرات ففيه ما لا يخفى من الفوائد التي غابت عن الكثيرين .. ويعلمها اولو الشأن والتجربة ....
لكني اقول ...
انا ارى ان التسويق للمشروع كان أكثر بكثير من الانجاز فيه وعلى هذا فإنني مضطر لمخالفتك في ما ذهبت إليه من ان ضعف التسويق كان من أسباب الفشل إن صح التعبير ...
وهذا واضح لكل ذي لب وكل متابع .. لن أضطر لذكر الامثلة إلا عند الطلب @
الغش في الاختبارات الوطنية سقت رؤيتي لتداعياته وأسبابه وفشل هيئة التقييم في إدارة الاختبارات الوطنية في ثلاث حلقات عظيمة أرى ان اذكر بان المتسبب في الغش هو من قيم بعد ذلك ... @@
شكرا لك اختي الكريمة
أخوك / مجرد انسان
اخي الكريم ...
أشكرك على نقل هذه الأخبار هنا والتي ارجو ان تكون صحيحة حيث لا يخفى ما لتثبيت الراتب الأساسي ورفعه من أثر اعظم من تلك العلاوة التشجيعية التي لا تعدو كونها ( تشجيعية ) ستختفي بمجرد زوال سببها @
لكنني هنا انبه وبعنف إلى فساد ما ذكرته من ان العلاوات المتعلقة بالرخص المهنية ستزول ..
( حتى لو كان صحيحا ...) لأن الموارد لا علاقة لها بهكذا علاوات ..
ما شأن الموارد برخص التدريس والملفات المهنية وانجازات المعلمين ؟؟
هم يتعاملون مع الموظفين كأرقام متجولة ... ( بعضها مميز )
أرى انهم فعلا لن يضعوا في قانونهم الجديد الذي بدأ تطبيقه فعلا ما يختص بعلاوات الرخص المهنية ولكن هذا لا يعني بحال أن تلك العلاوات ستلغى ... فهي ستكون خاصة ولها عقدها الخاص ..
سيبدأ المعلم برخصة ( الجديد ) التي ستسمح له بمزاولة المهنة أصلا
ثم حين يرتقي في سلم الانجاز ليصير ( كفءا ) سيتعامل مع ملفه معاملة خاصة ... وهكذا مع المتمرس والقيادات ...
لااخفي هنا تخوفي من ان بعض الأيادي الخفية التي تعمل في الظلام لا يحلو لهم ان يتمرس المعلم ويرتقي بإنجازه .. فهم يريدون ان يكون رقيه ( فضلا ومنة ) منهم .. ومع هذا فإنني مطمئن لأن مؤشرات واضحة على تخوفي اللعين ... لم اقرأها جيدا حتى الآن ..
والله يستر من اخبارك بوعلي .... @@
سلامي لك اخي الكريم ...قد شرفتني بطلتك العنيفة @
أخوك / مجرد انسان
خلاصة ما ذكر هنا أن المنسقة معلمة وليست إدارية بغض النظر عما تقوم به من عمل إداري وتبعيتها في الهيكل للمدير الاكاديمي وعلى هذا فإن سؤال الأخت بنت قطر يقضي بأنها ستحصل على ما سيحصل عليه المعلمون والمعلمات ...
أشكركم جميعا على هذا الحوار الراقي ..
اخوكم / مجرد انسان
سعيد السيد مديراً للموارد البشرية
http://www.education.gov.qa/content/...s/detail/41072
طبعا الخبر صار ثابتا لكني عجبت حين قرأت الخبر ولم اجد ... خلفا للسيد عيسى الحر الذي استقال ل ؟؟؟؟؟
ألا ترون معي ان هذه سابقة في اخبار التعيينات ...
طيب ... على الاقل اذكروا الرجل ... ولم ذهب ... ؟؟
اسأل الله ان يعين الاخ سعيد السيد ... على ما واجه ... وان يظل سعيدا .. حتى الجنة @@
اخوكم / مجرد انسان
ليش بيدخل معتقل ولا بيصير مدير ههههههه ؟
وليش استقال الاستاذ الحر ؟ يمكن عنده ضمير في زمن خلت منه الضمائر ؟؟
:secret:
الاخوة الكرام ...
قد بدات هذه الحلبة من النقاش بسؤال اخي صفي الروح .... من يقيم ؟؟ التعليم ام التقييم ؟؟؟
وقد وجدت فيما دار من نقاش راق هنا ما يغنيني عن ذكر الكثير لكنني اجد نفسي ملزما بذكر الكثير بعد ما رايت من نضج وعمق في الأسئلة والردود ....
تابعوني في المشاركة التالية .. لان حصار القوانين في المنتدى لا تسمح ... بما ستجدون .. بعد قليل إن شاء الله ..
أخوكم / مجرد انسان
التقييم المستمر .... خدعة أم خيال ؟؟؟
@@ التقييم المستمر هو سمة المدارس المستقلة في دولة قطر والتي باتت من المظاهر المميزة لها لكنها ومن متابعتي لادواتها وجدت ان التقييم بصورته الحالية ... يضيع الوقت والجهد والمال ... ويسكت عما وضع له أصلا وهو ... التقييم .
@@ الاختبارات الوطنية تقيس اداء ... غير مضبوط ولا مرجو ... بل وغير مقصود اليه أصلا ..فالقوم في هيئة التقييم يريدون ( تحقيق نظام عالمي المستوى لمدارس دولة قطر ، والتقييم هو مجموعة من الاختبارات القياسية السنوية المبنية على معايير المناهج القطرية التي تقيس أداء الطلبة في اللغة العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم، وهي المواد الأربع ذات المعايير لجميع مستويات التعليم، وللقبول في الجامعات، وكذلك للالتحاق بالعمل . وتسعى دولة قطر بما توفره من إمكانات لدعم عملية تطوير التعليم إلى ضمان تحقيق جميع الطلبة لدرجة عالية من الكفاءة في هذه المواد من أجل الالتحاق بالجامعة، والإسهام في مستقبل قطر، والمنافسة في السوق العالمي. ) انتهى الاقتباس من هنا / http://www.education.gov.qa/section/...tute/sao/_qcea
وهذا ما لم تحققه الاختبارات الوطنية بحال .. نظرا لان الطلاب لا يهتمون بها عوضا عن اولياء امورهم كون هذه الاختبارات لا تحقق للطالب أي مكسب في تحصيله السنوي ...
واقتبس هذه المرة ... مما كتب مجرد انسان :
( تاسعا : للتاريخ ... منذ أول تجربة الاختبارات الوطنية ,,, ونحن نطالب بآلية معينة لجعل الطلاب يهتمون بها ,,, مثل تخصيص نسبة من تحصيلهم للاختبار ,, أو تهديدهم بالرسوب في حال ثبت إهمالهم الشديد ,,, أو ,,,,
ولكن القوم لم يتحركوا إلا بتهديد أصحاب التراخيص والمدارس ,,, إن لم ترتفعوا بنسبة مدارسكم لهذا الحد ,,,, س س س
عاشرا : بالله عليكم يا من تقرؤون ,,,, هل اطلعتم على نماذج الاختبارات الوطنية التي أعلنت عنها الهيئة ؟؟؟ إن لم تكونوا فإليكم الصفحة ,,,
http://www.education.gov.qa/section/..._qcea/_samples
بالله عليكم ... ألا يسمى هذا تغشيشا ؟؟؟
ثم تعيبون على القوم ما فعلتم ,,,
طبعا نحن نعلم أهمية الاختبارات التجريبية في تدريب الطلاب على حل الاختبارات الحقيقية
ولكن هل يا ترى كانت هذه نماذج تقريبية فعلا ,,؟
ثم لماذا لم تنشر من قبل ؟ أعني قبل النتائج المخزية ...
حادي عشر : أعلن من هنا أن هم هيئة التقييم من كل الإجراءات المصاحبة لتقييماتها هو فقط محاولة لتبرير فشلها الذريع في سياسة رسمتها منذ بداية التجربة والتي قامت على الخصخصة والعالمية غير المدروسة والمراعية لخصوصية الدولة .. كما انها من مظاهر الحرب الباردة مع هيئة التعليم التي لا نخليها من مسؤوليتها هنا . ( لا تخلوا القوم يتغولون اكثر )
ثاني عشر : أتساءل ... لماذا يتكتمون على الاختبارات وكأنها أسرار دولة عظمى ويعاقبون من نشر على انه ارتكب خيانة عظمى ,,, حيث يقسم المراقب والمصحح يمينا مغلظا ألا يفشي سرا
ولا يعطون المصححين نسخة من الاختبار لو ايش ما صار ,,,
يعني إخواننا ما فكرتم ... الشركة اللي متعاقدين معها ما تبي تتعب مرة ثانية
وممكن تجيب نفس الاختبار
صح هي حقوق ومحفوظة ,,,
بس يا إخوان ,,, دافعين مبلغ وقدره ,,, خلاص الحقوق صارت لنا ,,
ثالث عشر : أتحدى الجماعة وعندي كثير من الشهود ,,, هل تستطيعون اطلاعنا على أوراق إجابات الطلاب ,,,
أنا أقول ::
مما يدل على عدم عناية الطلاب بالاختبار أنهم يستغلون الساعات المخصصة للحل في كتابة الشعر النبطي وتنمية مهاراتهم في الرسم و ( التطنز ,,, ) على المصححين ,,,
رابع عشر : قيل للمسؤولين عن التقييم ثقفوا أولياء الأمور فيما يخص عناية الطالب بالاختبار وإعطائه أهمية لمتابعته في البيت ... قالوا : هذا عملكم ,,,
بالله عليكم يا إخوان ,,, كيف نقنع طالبا بجدوى اختبار ما عليه علامة ولا يعاقب على تركه ,,, هو عنده من المباحات التي يحسن به تركها ,, لأنها تتعب ,,
خامس عشر : كيف يختبر الطالب في مادة لم يدرسها ؟؟؟
حتى الآن ومنذ بداية التجربة ,, تجري الاختبارات في فترة تسبق الانتهاء من المناهج ,,
نعم لا بأس بذلك ولكن فليكن الاختبار فيما درس لا على اعتبار ما سيكون ,,,
ردود عقيمة وسخيفة للأسف سمعناها منهم ردا على هذه النقطة ,,, لن ألطخ أسماعكم بها إخواني الكرام ..
سادس عشر : كثير من التحقيقات التي جرت لم يوقع احد عليها فماالذي يضمن لنا عدم تزوير النتائج ,,, وقد حدث ..
سابع عشر : وهذه قاصمة الظهر
عندما كان البعض يتساءل عن كيفية إقناع الطلاب بجدوى الاختبار كانت ردود بعض المسؤولين عن التقييم في هيئة التقييم ,,,, ( نبي نتائج ,,,, وبس .. )
اترك التعليق لكم إخواني ,,,
وحينها وضعت حلولا مقترحة كالآتي :
وإليكم الحل فيما يتعلق بالاختبارات الوطنية :
= ليس هناك داع لها إطلاقا .... إن أردتم قياس مستوى المدارس او مقارنتها بمدارس اليابان مثلا ,,, فما عليكم سوى ان تنظروا في نتائجها الحقيقية .
= رسبوا الطلاب المقصرين ولا عليكم من دعوى كل مدع بان الترسيب لا يجدي ,,, التجربة كانت خير برهان
= ألغوا عقود كل الشركات الأجنبية ,, التي تعمل معكم ,,, لا عليكم ,, كفاءاتنا تعلمت وتعلم ,,,
= فلتكن الاختبارات الوطنية نهاية العام الدراسي مع اختبارات المدارس الدورية لكي يكون لدى الطالب جدية في حل الاختبار...
وإذا ما عندكم وقت للتصحيح وما تبون تصححون في الصيف صححوا أول العام القادم ,,,
ما راح تطير الاختبارات
ولا خايفين تقوم الساعة ,,, وانتم لم تقيموا المدارس ,,,
يا جماعة ,, مش مشكلة ,, الله غفور رحيم ,,
= الشركة التي كانت مسؤولة عن تقييم مادة العلوم الشرعية أجنبية والقائمون عليها
نصارى ,,, لا أظن عاقلا يرضى بهذا ,,, طبعا هي نفسها المسؤولة عن بقية المواد
لكن ,,, أكيد يا جماعة ,,, حد يقول لي .... ايش أكمل ؟؟؟
=== عندي اقتراح خاص شوي ,,, وممكن يكون صدمة ,, مبني على سؤالي الآتي :
انتم تقيمون المدارس كل ثلاث سنوات والطلاب كل سنة ,,, ايش الفرق ؟
لم لا يكون هناك اختبار شامل كل ثلاث سنوات ( أعني مرحلة من المراحل )
لتكون النتائج متزامنة مع تقارير التقييم الدورية للمدارس ,,
أولا ... توفرون ورقا ,,
وثانيا ... يكون للاختبار أهمية اكبر لدى الطلاب ,,
وثالثا ... بدل ثمان اختبارات بتعملوا ثلاثة أو أربعة فقط ...
شايفين ,, كيف وفرنا عليكم ؟؟؟
ولكنكم لا تحبون الناصحين ,,, شكلكم تحبون النحاف ,, بس ,,,
انتهى الاقتباس من موضوعي ... إنها امانة وانها يوم القيامة خزي وندامة
من هنا / http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=322812
@@ هيئة التقييم تقوم بعملين لهما علاقة بتقييم المدارس الاكاديمي
واحد كل عام في تقارير الاداء المدرسي
من هنا للمتابعة / http://www.education.gov.qa/section/...itute/seo/_src
والآخر كل ثلاث سنوات في التقييم الدوري //
من هنا للمتابعة / http://www.education.gov.qa/section/...itute/seo/_tsr
وانا أرى واجري على الله أنه لا يجوز لهيئة التقييم منفصلة ان تقيم المدارس على الاداء الاكاديمي لا سنويا ولا في التقييم الدوري
بكل بساطة لانهم لم يضعوا المعايير ولا يفقهون فيها شيئا إلا من رحم ربي ( وقليل ما هم )
وعليه فإنني انادي من هنا الاخوة في هيئة التقييم إن أرادوا ان يكون تقييمهم منصفا ويحقق المقصود أن يستعينوا في نقد الاداء الاكاديمي بمكتب معايير المناهج في هيئة التعليم
كونه الجهة المسؤولة عن مدى تحقق المعايير ...
وهنا أضع بين يديكم الاقتراح التالي :
تقيم المدارس اكاديميا من خلال :
التطوير المهني ... 30% ويقيم هذا الجانب مكتب التطوير المهني
الاختبارات الوطنية ( بعد اصلاحها ) 30% ويقيم هذا الجانب هيئة التقييم وهيئة التعليم
معايير المواد الرئيسة الست ... ومدى تحققها 40 % ... ويقيم هذا الجانب مكتب معايير المناهج
كان ما اقترحته مجرد مفتاح لحلول كثيرة ينبغي ان نبحث عنها في سلة الصدق مع الذات ...
فقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ... ان تقييما حقيقيا واقعيا ...... غير موجود في ارض الاوهام المسماة زورا ( المدارس المستقلة )
@@ بلغني ان رأس هيئة التعليم قد اعطت الضوء الاخضر لكبراء اخصائيي المناهج في مكتب معايير المناهج للقيام بما يلزم بخصوص تعيين الكفاءات اللازمة لمتابعة تطبيق المعايير في المدارس المستقلة وعلى هذا ( فيما لو كان صحيحا ..) سيتغير الوضع وستكون المتابعة اعمق وستحقق السمة ( المنسية ) وهي ( التقييم المستمر ) .
@@ في الختام أرى انه صار لزاما علينا ان نصرخ باعلى اصواتنا ...
فلتتحد الهيئتان وليلتق الماردان قطبا التعليم في المجلس الاعلى للتعليم .. وكفاكما مناكفة وحربا لن يكون اي منكما فيها خاسرا ... لكنكما ستخسران على إثرها ... كل الشركاء في العملية التعليمية ...
الطالب - المعلم - ولي الامر .... والإدارات @@@ هل سمعتم ...؟؟
ألا هل بلغت ... رب فاشهد ...@@
مرة اخرى .. كانت مشاركات راقية جدا اضطررت بعدها لإطلاق هذه الهمسات من هنا ... من غار الغربة .... لعل صداها يصل إلى من هم هناك ... على تلة الصمت المزعج @@
سلامي لكم جميعا
أخوكم / مجرد انسان
أخي صفي الروح
انا لم افهم حقيقة ما عنيت بملفات خاصة
لكنني ساختصر المسافات فاسمعني
لو انك عنيت تلك الملفات الخاصة بالموارد والتي تعني كل الناس فلا بد انها ستكون بين يدي الاخ سعيد
اما تلك المتعلقة بعلاقاته الشخصية بالناس والتي كان يعد فيها بالنظر في قضاياهم الخاصة فالجواب سيكون عند الاخ عيسى ... هل همس في أذن الاخ سعيد ... وهل كان سعيد ... سعيدا بها ...أم لا ؟؟
يبدو انك فهمتني ...@@
اخوك / مجرد انسان
أخي الفاضل / مجرد إنسان
الحمدلله على السلامة
نقاط كثيرة هنا تحتاج الى تفكير وتمحيص ، وفيما ذكرت اشراقات رائعة لعلها تتخذ حلولا عند أصحاب القرار الجدد :victory:
ولكن أردت منك أن تفسر ما ورد في المقولة التالية :
حادي عشر : أعلن من هنا أن هم هيئة التقييم من كل الإجراءات المصاحبة لتقييماتها هو فقط محاولة لتبرير فشلها الذريع في سياسة رسمتها منذ بداية التجربة والتي قامت على الخصخصة والعالمية غير المدروسة والمراعية لخصوصية الدولة .. كما انها من مظاهر الحرب الباردة مع هيئة التعليم التي لا نخليها من مسؤوليتها هنا . ( لا تخلوا القوم يتغولون اكثر
كيف تراعى خصوصية الدولة في التقييم ؟
كانت همسة وصلت من واسطة العقد ..
أسأل الله ان يعينني على اتمام ما بدات به من التأسيس لإدارة القلوب
كفن من فنون الادارة .... الذي لا يعرف الحداثة والقدم ...
فهو من فطرة الخلق .... فطر الأسوياء من البشر عليه .. لكنه تاه في زحمة الجودة المركبة @@
أشكرك واسطة العقد على هذه المشاركة
أخوك / مجرد انسان
أشكر لك مرورك أيها القلب المؤمن ...
أرى انه قد تعب الاخوة كثيرا في بحث موضوع الأخ عيسى الحر وفي اكثر من موضوع هنا على الحوار العام بما يغني عن ذكر اي تحليل هنا ....
حيث الحقيقة موجودة فقط ... لدى الأخ عيسى الحر وحده ...
سلامي لك ايها القلب المؤمن
اخوك / مجرد انسان
السلام عليكم 000
ماهو موضوع حلقه المناقشة ؟؟؟:shy:؟
عوداً حميداً أخي مجرد إنسان !
قد يكون الإختلاف أخي بيني وبينك في زاوية الضوء الذي يسلطها كلٌّ منا ! فأنت ترى أن التقصير سببه هيئة التقييم , بينما أرى أنا أن سببه هيئة التعليم وإن اشترك كلاهما فيه !
فإذا تذكرت في بداية المشروع , وهو ما نوهت أنا عن ضعف التسويق له , أن الكثيرين كانوا متخوفين من المدارس المستقلة , بل أن الأكثر منهم لم يكونوا يعرفون ماهو مشروع إصلاح التعليم. فقد حرص المجلس الأعلى على إعطاء الناس إنطباعاً بضخامة المشروع بدون الدخول في تفاصيله . وقد كنا ممن ترأسوا مناصبا تعليمية في وزارة التربية والتعليم إلا أن المشروع عُمّيَ عنا لدرجة أنهم خلقوا لدينا إحساساً بوجود دولة داخل الدولة. طلاسم وطقوس جعلت العاملين في الوزارة ينظرون إلى مشروع الإصلاح على أنه خصم وليس رديفاً أساسياً في التعليم المقبل .
وقد كنا ربما من المحظوظين القلائل الذين استطاعوا الإطلاع على ملفات المشروع وقراءة فلسفته والإقتناع بها . أما التسويق الذي كان واجب أن يقوم به المجلس الأعلى للتعليم حينها فقد سقط سهواً , وبدلا منه , تم التسويق للهيئة نفسها من خلال الإجتماعات الكبيرة في الصالات الفندقية الضخمة والدعايات الإعلامية التي نذكرها جميعاً , ولكن , هل تمّ تفسير المفاهيم الأساسية للأهالي ؟ معايير المواد ؟ التقييم الدوري الشامل .؟؟ الإختبارات الوطنية؟ ساعات العمل الطويلة ؟ الميزانيات الضخمة التي تم ضخها في المشروع ؟؟؟ بمعنى حملة وطنية يستحقها الخروج من نظام تعليمي إلى آخر يكاد يزيغ معه قلب المواطن !!! لا ! كل ذلك لم يتم..وحين بدأ التسويق له , كانت الناس قد بدأت تفقد ثقتها في المدارس المستقلة خاصة وقد عايشوا عدم الإستقرار في هيئة التعليم واخترقوا أسوارها !!
أما هيئة التقييم فقد تحدد دورها أصلا في المشروع نفسه . فهم لم يقوموا بأكثر مما حدده دورهم في المشروع . وإذا كان هناك قصور في دورهم - كما ترى - فلأن دور هيئة التقييم تحدد في هذه الأُطر . الإختبارات الوطنية . بطاقات الأداء . التقييم الدوري الشامل . وكل ذلك تأتي مُخرجاته بعد ذلك لكي تحققها وتتحقق منها هيئة التعليم في المدارس وتتابع نتائجها في الميدان ! أنا لا أدافع عن هيئة التقييم , لكني رأيت تقصير هيئة التعليم في أرض الواقع لأنها هي التي تتعامل مباشرة مع المدارس .
لا أظن أننا نختلف حتى في هذا ! لأن ما حدث في الأخير أن خللا قد حدث , ورأب الصدع أصبح مُتَطَلَباً منا جميعا , سواء كنا فاعلين فيه أو واسطة لإصلاحه أو إصلاح جزء منه...
لا بد أن نمد أيدينا هنا جميعا ..نتكاتف , نساند بعضنا بعضا , لكي ننقذ أهم ركيزة في بناء هذا الوطن وهو الطالب , مواطن المستقبل !
ودمتم:victory:
أخي مجرد إنسان ! أما التقويم المستمر فهو أفضل حقيقة جاء بها مشروع الإصلاح وإن لم يكن هو الذي اخترعها . فأفضل نسق للتقويم ممن الممكن أن تستخدمه المدارس هو التقويم المستمر فعلا وهو ما يسمى التقويم البنائي لأنه يتابع بناء الطالب منذ البدء . وإذا كان قد حدث خطأ في تطبيقه في بعض المدارس فهذا ليس لأن به عيبا , ولكن لأن العيب في المدارس نفسها . أما المدارس التي تطبق التقويم المستمر فنتائجها غنية عن الذكر !:victory:
والهدف من التقييم البنائي ليس الحصول على درجة بقدر ماهو إصلاح البناء في أولّه . فالمعلم يتابع ما يقدمه للطالب أولا بأول ويسد الثغرات الحادثة بالدعم منذ صفوف الروضة والتمهيدي والصفوف الأولى . وهذا النموذج للتقييم تستخدمه أنظمة عالمية وأثبت نجاحه بما لا يدعو للشك وبذلك لا يكون مضيعةً لوقت أو مالٍ أو جهد , بل هو استثمار حقيقي لتعليم قوي وجيد.
أما ما ذهبت إليه عن الإختبارات الوطنية فهو بسبب التسويق الخاطيء لها . فما هي الإختبارات الوطنية في حقيقتها ؟ إنها الأداة التي يستخدمها صاحب القرار الذي صمم المشروع للإطلاع على مدى تقدم الطلاب في تحقيق المعايير الجديدة التي جاء بها المشروع بدون المساس بنتائج الطلاب الحقيقية . فهي على سبيل المثال ( مثل المنظار أو المجهر الذي يرى من خلاله جوهر الشيء فقط ) . لذلك كانت هيئة التقييم قد أخضعت طلاب المدارس حتى قبل أن تتحول إلى مستقلة إلى الإختبارات الوطنية لترى مكانهم قبل وبعد الإنضمام إلى المشروع لعمل دراسات مقارنة تقيس مدى تطور الطلاب في المعايير . وأشهد الله أن بطاقات الأداء التي كانت ترسلها هيئة التقييم كانت من أفضل الأدوات التي ساعدت المدارس الجادة على تحسين أدائها حين حللت هذه النتائج تحليلا صحيحاً , وقامت بعدها بعمل برامج الدعم في المواد التي كان أداء الطلاب فيها متدنياً . أما إذا كان هناك سوء ممارسة أو خطأ في قرار فلا يجب أن يعزى ذلك إلى سياسة التقويم بل إلى من قام بالخطأ نفسه .
وقد أخطأت المدارس في التعامل مع الإختبارات الوطنية بسبب سوء فهم هيئة التعليم لها . فقد تحول مفهوم هذه الإختبارات من أداة قياس لأداء الطلاب إلى أداة قياس أداء إدارات ومدارس . وبدأت هيئة التعليم تلهب ظهور المدارس بأسواط اللوم على سوء الأداء في الإختبارت الوطنية مما حوّل دفتها تماما وجعل المدارس تزور نتائجها ( كثير من المدراء غير تربويين ولا يدركون أهمية أدوات القياس ) .
إن هذا الضجيج قد أحدث إرباكا حتى لهيئة التعليم , خاصة وأن مركزية القرار جعلته في يد واحدة لا تخاطب حتى أصحاب الإختصاص من الكفاءات الوطنية :rolleyes2:
أما الشركات الأجنبية فلم يكن في يدها شيء من هذه القرارات, حيث جاءت هذه الشركات لكي تقدم عملا وتذهب بعده بدون أن تساهم فيما يترسخ بعده ( رؤيا العين ) ! وهاهي الهيئة تعايش ضياعا بعد ترحيل غير مدروس ومفاجيء لهذه الشركات .
لا زلنا نتباكى على الأطلال ! بينما نحن نريد حلاًّ ...نريد حلا ..نريد حلا
ودمتم:victory:
اي والله أختي الحرية موضوع الشركات الاجنبية والخبراء الذين قرروا الاستغناء عنهم هكذا وكأنهم يحققون انتصارا عظيما لهو قمة الخطاء .... لابد ان يكون الاستغناء تدريجي اما ان تلقى الاعباء على كاهل هؤلاء المتدربين الان او شبه المتدربين سيخلق بلبلة وفوضى لا قبل لنا ولا لهم بها ......
كيف تخلو الادارات والهيئات من الخبراء والناصحين ويترك الحبل على الغارب ....هذا امر ستكون عواقبه سيئة وستكون الاسفين الاخير الذي سيغرق المركب العظيم
مجرد أنسان ......... أصنع الفلك ... أصنع الفلك :shy:
الشركات والخبراء الأجانب كانو مجرد شكل فقط ولم يحققو أدنى إفادة للمعلمات أو القادة الذين هم أكثر خبرة وكفاءة منهم. وفي العام القادم فإن معظم المرشدين للمدارس الجديدة من أصحاب الخبرة والكفاءة من المدارس المستقلة الأخرى التي سارت بشكل جيد. وأرى بأن خبراتنا الوطنية والمحلية هم من سيرقى بالتعليم وسيفيد المدارس التي ابتدأت للتو. فنحن لسنا بأقل من هؤلاء الأجانب في أي أمر.
أخي الفاضل توايلايت ,
ليست القصة هي قصة عزة نفس ونحن أفضل منهم أو أسوأ منهم ! نحن نتحدث عن بيوت خبرة جاءت بخبرات عمرها أعوام , ونمط من العمل لم يتدرب عليه جميع العاملين في المدارس المستقلة ! بدليل أن العام القادم سيشهد فراغ الكثير من المدارس من منسقيها ونوابها الأكاديميين من أجل تدريب مدارس الفوج السابع . كما أن إجراءات الإختبارات الوطنية هذا العام ألقيت على عاتق المتدربين الذين كانوا يبدأون عمل اللجان في المرحلة الثانية لقيادتها في المرحلة الأولى مما أحدث بلبلة وقلقاً حتى لدى هؤلاء أنفسهم !
هذه الشركات لم تكن مجرد شكل كما تفضلتِ . إن هذا الطرح يجحد عمل أناس لا يقلون عنا مهنية وجودة إن لم يفوقونا في هذا المضمار . لقد قامت هذه الشركات بتأسيس جودة للعمل التعليمي في المدارس المستقلة يصبح بعدها إجحافاً أن ندّعي أنها لم تفعل شيئاً .
نتمنى أن تكون الكفاءة الوطنية على قدر المسئولية في العام القادم , ونتمنى أن يعينها الله على أداء الأمانة .
تحياتي:victory:
أثنى الدكتور / طارق السويدان على تجربة قطر في إصلاح التعليم ذاكرا أن التعليم في قطر تفوق على التعليم في إسرائيل ) مع تحفظي وذلك في حلقة من برنامج رمضاني يقدمه على قناة الرسالة
ومما ذكر من أسباب تخلف النظم التعليمية العربية المعادلة التالية
إدارات متسلطة + معلم ضعيف + منهج ضعيف + طالب ينقصه الحافز
وذكر من الحلول المعادلة التي سماها
1+4+5+2
اما الرقم (1) فهو التخطيط الاستراتيجي الذي يشتمل على الفهم الحقيقي لمدخلات الواقع و الرؤية الواضحة لمخرجات التعليم في نوعية الطالب التي نريد
أما الرقم ( 4) فهي الاهتمام ب المعلم ،المنهج ،الطالب، الإدارة
أما الرقم (5) فهي عوامل التنافس وذكر منها (تدريب المعلمين ،تقديم الخدمة المتميزة والتسهيلات ، التسويق ، الإبداع و الإتيان كل سنة بجديد
أما الرقم ( 2 )فهو البنية التحتية فهي المباني المدرسة المتطورة ، ثم المال
والآن إخوتي ستعرفون لم ساق الدكتور / طارق السويدان قطر نموذجا لتطوير التعليم وذلك عندما ترون كل تلك العناصر وتتسألوا ما الذي لدينا منها؟ وما الذي جعلنا نموذجا ؟
أنا عن نفسي راض بالقسم المادي منها ، وطامح في إصلاح الجانب التنفيذي منها وهذا ما نجتهد جميعا هنا لإصلاحه
وقديما قالوا ابتسم أنت في بلد عربي على سبيل الاستهزاء ، أما أنا فأقول على سبيل الفخر ابتسم أنت في قطر
فماذا تقولون ؟
في مدى توافر عناصر تطوير التعليم في بلاد أظلتنا سماؤها بلطف الرعاية وحنان العطاء
الأخت الكريمة ...
اشكر لك مرورك على مقالي الذي ارجو ان يمر به الصامتون ..
وارجو ان اوضح ما كتبته هناك قبل أشهر في هذه الكلمات ..
ما عنيته بخصوصية التعليم في الدولة ان الهم الاعظم الذي يسعى إليه القوم ... عند تطبيقهم المعايير وعند التقييم يجب ألا ينسينا أننا في دولة مسلمة ولنا اجندتنا الوطنية التي نعتز بها ..
فلا تطغى العالمية على الوطنية بحال ..
وهذا يعني اننا ينبغي ان نركز على مادتي العلوم الشرعية والاجتماعيات مع التربية الوطنية بنفس التركيز الذي ندرس به المواد الاخرى ..
كما ان من الخصوصية التي ادعو إلي الانتباه إليها ان تجربتنا ( المستقلة ) حديثة مقارنة بمن نطلب المقارنة بهم ...
هل انا واضح ؟؟؟
سلامي لكم جميعا
أخوكم / مجرد انسان
اختي الكريمة ....
أشكر لك هذه الابداعات التي أسأل الله ان يجعلها في ميزان حسناتك يوم القيامة .. ويبدو انني معك في أننا لم نختلف ....
لكني أرى ان التسويق للمشروع كان اعظم بكثير من الانجاز فيه .....
بكل بساطة ... اقرئي ما ظللته بالأحمر من سطورك الراقية @@
ألم يكن ضروريا القيام بالتفسير ؟؟
اسمحي لي أن أقول ... هم لم يفسروا لأنهم لا يستطيعون التفسير .. لا لأنهم لا يستطيعون التسويق ... فهم أبرع التجار في التسويق ...
ليسوا حديثي عهد في ( سوق التعليم ) فهم من ساق التعليم إلى الحداثة في السبعينات ...
أنا لا زلت اختي الكريمة أواجه صعوبة في توضيح حقيقة الاختبارات الوطنية والتقييم المستمر والدوري الشامل وغير الشامل وغير الدوري ....
همسة @@ هل تذكرين ( ما دمت من المتابعات ) تلكم الحلقة من وطني الحبيب التي استضافت واحدا من الاهرام للحديث حول ما قام به فراعنته خلال حرب الاختبارات الثانوية ..
الهرم الاكبر لم يستطع التفسير @
بالله عليك قولي ... كيف كان الانجاز ؟؟
أؤمن بشيء واحد أقرؤه جليا واضحا
وهو ان الانجاز في المدارس المستقلة انجاز ( شخصي ) لقيادات اختارهم الله ليحفظ ببركتهم ما تبقى من هيبة التعليم ..
نحن متفقان .. اليس كذلك ؟؟
سلامي لكم جميعا
أخوكم / مجرد انسان
أختي الكريمة ...
مرة أخرى لا اجد اختلافا فيما ورد ذكره هنا ...
فالتقييم المستمر سمة التعليم المستقل ..... هذا ما ذكرته هناك
وعلقت عليه حينها .. بأنه كان وهما في المدارس المسماة زورا المدارس المستقلة ...
لعل رسالتي وصلت وإن لم .. @
فإنني اقول : لو ان المشروع مضى كما خطط له على الورق .. لنعمنا على الأرض بثمار ناضجة سمينة .. لكن وللأسف كان البصل .. مكان مملكة العسل ... الموعودة .. @
ما سقتيه اختي لا أختلف فيه معك وقد أشرت إليه في مقالي من خلال تلكم الروابط التي أسوقها للتوثيق .. فانا ارجو أن يؤرخ موضوعي هذا لما سميته ( مرحلة تعليم جديدة ) ....
أشكر لك مشاركاتك أختي الكريمة
أخوك / مجرد انسان
اختي درب السعادة ....
انا ارى ان التدريج حصل فعلا وان كوادرنا الوطنية خير منهم في التدريب وفهم المشروع ..
يبقى فقط ان ينظر الاخوة هناك .... على تلة الصمت المزعج ...
إلى أولئك المخلصين الصامتين .... ولا ينخدعوا بمن يدور في فلكهم مباركا إزعاجهم ..
هل فهمتيني ... انت واختك ؟؟
سلامي لكم جميعا
اخوكم / مجرد انسان
أختي واسطة العقد
أشكر لك محاولة التوفيق بين ما كان ظاهره الاختلاف @
ومع أنني لا أجد اختلافا يذكر بين ما ذكرت وذكرت أختي الحرية إلا أنني أقرر هنا أن
الاختلاف رحمة والخلاف شر كله كما قال سلفنا الصالح .. @
قد يكون منشأ الاختلاف هو ما ذكرت لأنني فعلا أرى التقويم المستمر ( سمة ) في كل المستويات ..
إن بالنسبة للمدارس أو بالمقارنة مع النظام العالمي أو بالنسبة للطلاب ... ولا أظن الأخت الحرية تخالف في هذا ..
وقد يكون فعلا خلافا في وجهات النظر .. لا يفسد بيننا قضية ... بل يرفع من شأن الحوار والنقاش إلى مراقي الاتفاق المعقول ...
مرة أخرى ... التقويم المستمر ... فيما أرى ... سمة تائهة على أرض الواقع .. محكمة مقبولة .. على الورق ..
فانا لا أظن أن أي عاقل سيختار فيما لو خير ... التقييم الواحد ... على التقييمات المتعددة المستمرة التي تتوج بتقييم نهائي قائم على قياس مبني على أصول ومعايير خاصة ..
مفاجأة /// هل تعلمون أن التقييم في المدارس المستقلة من إبداع المدارس نفسها وليس هناك ضوابط محددة تلزم بما سميناه هنا واتفقنا عليه ... ( التقييم المستمر ) وهل تعلمون أن بعض المدارس المستقلة لا زالت تعتمد النظام القديم في التقييم ( نظام الكنترول ) @@
وكما يقولون ( المية تكدب الغطاس ) ... البسوا الخوذ .. واغطسوا لتقوموا باكتشاف تلك الطحالب المختبئة في حجارة المحيط ... @@
شكلي طولت .. آسف
سلامي لكم جميعا
أخوكم / مجرد انسان
أختي الحرية ... اختي تويليت ..
عذرا على التطفل .. لكنني أود ان اهمس في آذان السامعين ...
قال تعالى :
( تلك امة قد خلت , لها ما كسبت ولكم ما كسبتم .. ولا تسالون عما كانوا يعملون ..) البقرة
لن نحمل انفسنا فوق طاقتها ولن نلوم غيرنا على ما لم يستطيعوا حمله ...
لكننا بلا شك ... سنسأل عما كنا نعمل @@
دمتم بعافية جميعا
أخوكم / مجرد انسان
نعم اختي واسطة العقد ....
انا أيضا اثني على الدكتور طارق سويدان فهو وبدون اي تردد ( الشيخ الدكتور الدبلوماسي ) الأول في منطقة الخليج ..
وبدون تردد اقول أيضا ... إن المكتوب على الورق جميل جدا يسحر القلوب ويذهب بالألباب إلى عالم الخيال المنشود ..
ملاحظة // كنت قد علقت سابقا على مقالة الاخ طارق سويدان حول التعليم في دولة قطر في ثنايا هذا الموضوع لكنني يائسا حاولت الرجوع إلى تعليقي في حينه ولم أفلح @@
اشكرك واسطة العقد على هذا النقل الموفق
اخوك / مجرد انسان
أخي مجرد إنسان
ما أوردته في مقالتي لم يكن منقولا مكتوبا وإنما تلخيصا لحلقة تلفزيونية تابعتها عصر اليوم في قناة الرسالة
كما أن محور الموضوع ليس في دبلوماسية الدكتور الذي علقتها عليها ، وتجاهلت ما هو أهم منها
أقصد ما أوردته من تساؤل في خاتمة المشاركة ::rolleyes2:
فهل من جواب ؟
أخي انسان
قرأت ردك بخصوص التقييم ومحاولتك للاجابة على سؤالي
اشكرك على اجابتك اخوي لكن هل تظن ان ما ذكرته قابل للتطبيق
وكيف نوصله للمسؤولين لان الواقع مختلف تماما عما تقول
سامحني لاني اريد الاستفادة فعلا لكني تفاجات بما ذكرت ان الهيئتين لا يلتقيان
كيف وليش انا مش فاهم
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ ^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ ^^^^^^^^^^^^^^^