بصراحة اختلطت مشاعر الفخر بالفرحة بالخوف على الفارس البطل الذي تصدى لهذه المهمة الشاقة عن جدارة واقتدار ... وأعتقد بأن لحظة صعود الخيل بالخيال حبس فيها كل مواطن قطري أنفاسه ... وكانت النتيجة الرائعة المبهرة التي حكت للعالم أجمع عن سر النجاح .. إنه عبارة عن خلطة قطرية مميزة تتكون من تلاحم الشعب مع القيادة ..
ولا يسعنا إلا أن نرفع أكفنا بالدعاء للخالق سبحانه بأن يديم علينا النعم وأن يحفظ قطر الحبيبة بحكامها ومحكوميها من كل مكروه .