يا منكــــــراََ بُعدي وطــــــولَ تَجَنُّبي
ومعرضــــــاََ بالهجــــــرِ والإهمــــــالِ
إنّ التجــــــافي لا يجــــــوز بمذهبي
كلاّ، ولو مَطَلَ الزمــــــانُ وصــــــالِ
عرض للطباعة
يا منكــــــراََ بُعدي وطــــــولَ تَجَنُّبي
ومعرضــــــاََ بالهجــــــرِ والإهمــــــالِ
إنّ التجــــــافي لا يجــــــوز بمذهبي
كلاّ، ولو مَطَلَ الزمــــــانُ وصــــــالِ
وما صبابةُ مُشتاقٍ على أمَلٍ
من اللّقاءِ كمُشتاقٍ بلا أملِ
يا مَن تَبَاعَدَ عَنّي ، ، ، حَفِظتُ في البُعدِ عَهدَك
فكيفَ حالُكَ بَعدي ، ، ، ، قَد ساءَ حالي بَعدَك
ليسَ الذي يجرِي من العين ماؤُها ..
و لكنّها نفسٌ تذوب فتقطرُ !..
وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابةٍ
ولكنهُ في القلبِ دومًا من الأهلِ
يا صاحبي خُذ للحبيبِ رسالتي ، ، ، فعسّى يرَى بين السطورِ الأدمُعا
بَلِّغهُ أني في الغرَامِ مُتيّمٌ ، ، ، ، ، ، ، والقلبُ مِن حَرِّ الفِراقِ تصَدّعا
ما في النَّوَى خيرٌ لِنَرضَى بالنَّوى ، ، ، بَل أنَّ كُلَّ الخيرٍ أن نحيا مَعَا
أبليتني بالعشقِ ثم تركتني .. واذقتني حلو الهوى فقتلتني ..
ووهبتني قلبًا يفيضٌ تعطّفا .. بضعًا من ألايام ثم قهرتني ..
إحذر عَدوك مَرة واحذر صديقك ألف مرة
فلرُبما انقلبَ الصَّديقُ وكان أعلمُ بالمَضَرَّة
يكفي حضوره ولو عبر الأثير
إذا الظروف امنعتنا مجلسه
لا صرت انا عنه محجوز وأسير
وهو صار مثل السجين بمحبسه
أرسلت لك ياعزوتي كم مرسول ... وابطى جوابك يا حبيبي عليه
يا حول انا من بدت الناس ياحول ... حظي معك دايم عزومه رديه
يا ليت من هو ياهوى البال مقبول ... عندك بصف اللي لهم قابليه
أرجي لعل الحب ينقاد بسهول ... وعسى الخوي يفطن لشكوى خويّه
للراحل سلامة عبدالله العنزي رحمه الله ؛ والمعروف بـ سلامة العبدالله
يا سرع الأيام غيرته وبدلته ..
وهو أولٍ يطير من الفرحة ليّا جيته ..
ذهَبَت أحلامُنــــــا إلا قليــــــل
تركت فينا بقايــــــا من أمــــل
** **أصبح الليل بلا حلمٍ طويــــــل
ليتنا نحلـــمْ به إن لم نصــــــل
.
لا يحمِلُ الحِقدَ مَن تعلو به الرُّتَبُ ، ، ، ، ولا يَنالُ العُلى مَن طبعُهُ الغَضبُ
لولا الحياء والملام وهرج عذّالي
لا أقول بيتٍ .. يراودني وخبّيته
( فلان ) كل الوجيه اللي على بالي
( وفلان ) كل القصيد اللي تغنيته
يا ليتَ من أهوى يحِسُ بأنّ بي
شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
فلطالما لمحتُ دونَ نتيجةٍ
فألوم نفسي والشعورُ مُخيّبُ
ما الذنب ذنبي حينما أدمنتُهُ
فالحب يعبثُ بالقلوبِ ويذهبُ
صعبٌ علي بأن أبوحَ بحُبهِ
لكنَّ كتمان المشاعر أصعبُ
:
:
وما حُبُّ الديار شغفن قلبي ، ، ، ، ولكن حُبُّ مَن سكن الدّيارا
هقيت من صدته إن العتب جارحه ..
أنا على نيتي .. وهو على نيته ..
أثره ناوي يفارقني من البارحه ..
وأنا من البارحة .. كنت أنتظر جيته ..
يا ليتني أدري إذا العزيزين يَطْرون
أيامنــــــا اللي قبل ولا نســــــوها
ماني بناسي قربهم لو بينســــــون
بذكر مودتهم ولو ما اذكروهـــــــا
اللي يشوف القلب ماهي بلعيــون
كم ناس تشري حاجة ما بغــــوها
يا أم عَمرٍ جزاكِ الله مكرِمَةً
ردّي عليّ فؤادي أينَمَا كانَ
لا تأخذين فؤادِي تَلعبِين بهِ
وكيفَ يلعَبُ بالإنسَانِ انسَاناَ ؟
"أُعاتبُ من أهوى على قدرِ ودِّهِ
ولا ودَّ عندي للذي لا أعاتِبُهْ"
لو اني شاعر او عندي احساس لاكتبت من الليله لين بعد خمس ثواني قصايد فيكم
طبعا النهار مافي امل اكتب فيه مدح كككككككك
لم تكن الا حيــــــــــــــــاةََ عشتُها
بيــــــنكم بالقلب دون الجســــــد
هل يُفيــــــدُ النفسَ ما أمّلتُــــــها
قربكم منـّـــــــــــي أو لا أحــــــد
فَقُل ماشِئتَ فِيَّ فَلي لِسانٌ
مَليءٌ بِالثَناءِ عَلَيكَ رَطبُ
وَعامِلني بِإِنصافٍ وَظُلمٍ
تَجِدني في الجَميعِ كَما تُحِبُّ
الطيب يجبرني على رده الطيب
واللي تردى ( ماترديت ) .. مثله
يحدني للطيب سلم و مواجيب
وكلن يعود ساعة الضيق لاصله
لَحى اللَهُ الفِراقَ وَلا رَعاهُ
فَكَم قَد شَكَّ قَلبي بِالنِبالِ
أُقاتِلُ كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ
وَيَقتُلني الفِراقُ بِلا قِتالِ..!!
لو ابديت ما في خاطري لك بتتعب حيل
وياجيك من نــــار الهوى مثلما جانــــــي
؛لذلك تركت البـــــوح وسهرت عنك الليل
واذا قــــــدّر الله باتناسى وتنسانــــــــي
وكيفَ أنساهُ والذكرى تُؤرّقُني
وطيفُهُ في وُجوهِ الناسِ ألقَاهُ
أنسى الحياة وأنسى كُل مافيهَا
منَ المباهِجِ لكنْ لستُ أَنساهُ
اسْتودع الله أحلامًا سعيت لها
حتى علمت بأن اليأس جوّار
لاضيّع الله حلمًا كنتُ أرسلهُ
مع الدعاء وإن الله يختار
ذكر بعض النـــــاس لـــه طيب الأثـــــــــر
مثل مـــا يأثـــــر في الأرض المطـــــــــــر
* * *عش حياتك بالعـــــدال، لا تضـر ولا تُضَـر
واحتسب اجرك على ربك إذا خانوا البشر
لبيكَ والقلبُ السّجينُ بأضلُعي ..
يَشتاقُ مكّةَ والمآذِنَ والحَرم ..
يا ليتهمْ أخذوا الذكرى إذِ ارتحلوا
زالوا ومازالَ في أعماقنا الأثَرُ
إنا لنوجعُ إن غابوا وسلوتُنَا
أصداءَ ضحكتهم والطيفُ والصورُ
جُمع الهواءُ مع الهوى في أضلُعي
فتكاملت في مهجتي نارانُ
فقُصرتُ بالممدود عن نيل المُنى
ودُرجت بالمقصور في أكفاني
ولو كانت الحاجات تأتي بها المُنى
لما كنتُ في بعض الديــــــار مقيمُ
ولا كنت جاراََ عند من يظلموننـــــا
فقد صرت من ظلم القِراب سقيــم
الا ليت شعري لو توافق خطونـــــا
وصـــــار لنا دربٌ الــى تقسيــــــــم
اقصد الى اسطنبول
أيكونُ حظّي منكَ أنّك هاجري
ويكونُ حظُّ العـالمينَ لـقاكَ؟!
مَـا إن تراهُـم مُـقلَةٌ
إلا ويَـنـداحُ الأمَـــل
.
وَقُلُوبُهُم مِثلُ الغَمامِ
إذا تَحَــدّرَ واسْتَـهَـل
لُقْيَاهُمُ عَينُ الرِّضَى
وفِراقُهُم لا يُحْتَـمَـل
.
لَيسُوا نَسَـائمَ دوحَةٍ
هُمُ الرّبيعُ إذَا أطَلّ !..
عزّني في كل أحلامـي وقُـــــل
أعظــم الله لك الأجـــــر و زاد
من طلبنا قربــه (اليوم رَحَـــل)
نسأل الله اللقاء يوم المعــــــاد
اعذروا من كان يحدوه الأمـــل
ربما أدرك أجـــــر الاجتهــــــــاد
وَبي شَوقٌ إِلَيكَ أَعَلَّ قَلبي
وَما لي غَيرَ قُربِكَ مِن طَبيبِ
أَغارُ عَلَيكَ مِن خَلواتِ غَيري
كَما غارَ المُحِبُّ عَلى الحَبيبِ
نيدان كابات الروح يا ظالم
أويليه دوامتمام يا جانـــــم
الكلمات بالأحمر تركية، وبالأخضر مشتركة بين العربية والتركية.
المعنى الأول (لماذا تغلق).
المعنى الثاني ( هكذا لن استمر يا عزيزي)، أو شيء من هذا القبيل