السلام عليكم.. طيب الله أوقاتكم.
موضوعكم هذا لكتابة ما يخطر في البال من ذكريات و مواقف جميلة عشناها أو تأثرنا بها..وشكراََ لكم.
عرض للطباعة
السلام عليكم.. طيب الله أوقاتكم.
موضوعكم هذا لكتابة ما يخطر في البال من ذكريات و مواقف جميلة عشناها أو تأثرنا بها..وشكراََ لكم.
مرة بالاعدادي دبرنا كيمرة تصوير عادية شكلها مستطيل كنها علبة مكرونة الطويلة ذيج.
المهم شرينا فلم وركبناه و مابقينا حد ما صورناه انا ورفيجي سعيد.. ودينا الكيمرة لواحد هندي كان يجمع الافلام مال الصور و يوديها لرفيجة في محافظة ثانية عنده معمل تصوير.. المهم امتحنا الهندي كل يومين ونحن عنده.. وهو يقول (ما في جاهز اخر الاسبوع)، لدرجة انا شكينا فيه.. الحاصل ان الصور طلعت كلها بيضا ولا نجح ولا صورة لانا ما عرفنا نركب الفلم.. والهندي زعل و طلب عشرين مدري ثلاثين حق مشاويره.. وزين انها ما طلعت لصور.... وسلامة تسلمكم
ههههههههههههههه
الله يسعدك يالزهران
مادري ليش من اشوف اسمك اتذكر دهران ورحلاته وطبخاته الحلوه :shy:
لازم نجتمع على طبخه يالزهران ان شاء الله احب طريقة اعدادكم للرز
حي الله الشيخ سالم
انا هذار وفكرت اكتب ذكريات طفولتي بشكل مطول وفي موضوع خاص مثل مذكراتي .. للحين ما تشجعت بيكون فيها ذكر أسماء للي رحلوا وترحم عليهم .. يمكن فكرت وترددت عندي سوالف وايد وأحداث وتسلسلها صعب ينكتب بسهولة وارتجالي .. أشياء اكتشفتها متأخر وأشياء يمكن يعتبرها البعض خاصة ومشاعر مختلفة وأكيد دمعتي قريبة
من الذكريات الحلوة كنت الحفيد الأول لجدي من ابوي أما جدي الثاني الله يغفر لهم اثنينهم توفى قبل لا انولد بفترة طويلة على ما اعتقد .. كان من أكبر المطلوبين عند الأتراك أيام الاحتلال العثماني وكان وقتها قتال ما يسمى بالعصابات وكان متوعده واحد شرس وضخم منهم ومأذي أهل قطر .. قصته بالضبط مذكورة في أحد الكتب انا يمكن اغلط فيها أو أكون ناسي تفصيل معين .. المهم كان المجرم التركي يبي يقتله ويدوره في الدواعيس الضيقة وهو رماه قبل ليرمي جدي وخلص منه أيام البنادق كانت صعب تلقيمها وكثير تخطي والبارود يحطونه يدوي .. رماه وكسر عموده الفقري طاح سيدة ميت .. على أيام الشيخ علي والشيخ علي كافأه ببندق أحدث
كان جدي الثاني الموجود وقتها يحبني كثير ودوم يطلع من بيته مشي الله يرحمه وبيته كان في طرف الفريج الشمالي وراه كله بر ويمشي لبيت جدتي كان خالي الله يغفر له باني البيت حق جدتي قرب بيته وهو أكبر عيال جدي لأُمي وكان مثل ولي أمرها وأُبوها وبنى لها بيت صغير في طرف بيت جدتي .. قبل البنيان خطوط على الارض وفي أيام بسيطة يخلص .. وكنا طالعين من الدوحة والوالدة تزوجت هناك وانا انولدت هناك عمري شهور ما اذكر الا بيت جدتي اللي نقلنا له .. كانت فيه عين وفيه بركة ماي وفيه زرع وحوطة للماشية .. كان فريجنا ملموم وطرقاته بسيطة وبيوته معدودة بينها مناطق كثيرة فاضية
المهم جدي يمشي مسافة للمسجد اللي كان جنوبي الفريج وقربه مجلس تجمع الفريج قبل 50 سنة وهو نفسه المجلس اللي نتجمع فيه ألحين بس انبنى غير عن القديم وفيه جزء قديم ما تغير سقفه خشبي للحين .. وكان بيت جدتي في منتصف المسافة تقريباً ودوم يمر يشوف ابوي وامي ويشوفني .. كان يحبني وايد ويمكن أغلى شيء محبة الجد خصوصاً اللي ما تعلم وكان يحب العلم ويوم وصلت 5 سنين كان يوديني المدرسة مشي وتوصلنا أي سيارة مارة هذا لو مرت سيارة .. أوقات نوصل عين خالد مشي
أحس صعب اكمل وصعب انسق الذكريات بطريقة مشوقة تجذب القاريء
كنت احسب جدي لأمي هو اللي بنى البيت اللي كنا فيه واكتشفت من سنة تقريباً إنه خالي رحمة الله عليهم وعلى موتى المسلمين .. كنت أحسب بنت خالي الكبرى خالتي ولا احس إنها بنت خالي رحمها الله ومن فترة بسيطة جداً يمكن شهرين أو أقل اكتشفت إنها راضعة مع أُمي يعني صج خالتي
مرة كنت متواجد بقرب المنزل جاءني واحد من معارفي ومعروف عندنا أنه إنسان نية يمكن خداعه بسهولة
وكان جدي رحمة الله عليه نائم بقرب من المنزل
سألني عليه قال لي : يا صاحبي هذا النائم من هو ؟ قلت له أبوي ثم خرج عمي من نفس البيت وهو عليه شيب وكبير السن
قال لي وهذا من هو ؟: قلت له زوج أمي
تراه المسكين والله راح للمنزل لا يفرق بين الطويل والعريض
أغاضني ملف مرفق 102360
بعد أيام رجع مع بعض الأصحاب شربنا شوية شاي وبعد رجع لنفس الموقف قال لي : صح صح ما قلت ذاك اليوم ولا تستهبل عليّ ؟!
بطبيعة الحال أنا جاد في كثير أمور ..قلت له أمزح معاك يا غبي وحكيت لأصحابي تلك الواقعة وسقطنا على قفانا من الضحك ملف مرفق 102359
شكرًا أستاذ سالم على الموضوع لأحياء واقعة كانت لها شيء في دواخلنا
رفع الله من قدرك
مرحبا بكم جميعاََ ومنور المكان يا علامة تعجب..اشكركم لتفاعلكم الطيب
من الذكريات.. يوم نوى جدي لأمي يتعلم يسوق (الله يرحمه). عقب سافروا اخوالي قرر أنه يسوق.. جدي هذا الله يرحمه كان وهو يمشي بلحاله ف السكة يفسحون له المجال لانه شديد الخلق ولا يتفاهم (الله يغفر له).. يوم قرر يتعلم يسوق.. استوت مشكلة عندنا.. هذا من بيوقفه ؟ الحاصل الناس تحترمه و تهابه. (وشهادتي فيه مجروحة)
ذاك اليوم كان فيه عجوز بنت لها غرفة حذا الطريق.. والطريق فيه لفة شوي.. المهم جدي ما لف مضبوط وحاق غرفة العجوز بالصدام.
فزعوا الناس سلامات سلامات.. وحتى ما يبون يكثرون كلام لان الشايب بيلتفت لهم وتاخذه العزة بالاثم وكعادته يأنف من ان احد يساعده.
لكن العجوز سمعت ان غرفتها هدمها شايب آل فلان. وجت ركض و تطلق لسانها عليه (يالغشيم و ش خلاك تسوق.. ولا لقيت الا غرفتي.. الله يفعل بك يا غشيم).
الناس ارتاعوا... شلون تتجرأ على هالشيبة العنيف.. ويعلمني رفيجي بو فهد كان حاضر الحادث.. يقول جدك كان ساكت ما يتكلم لكن تحسه بينفجر يالس ياكل في عمره.. والعجوز مدهره عليه غسلته غسال.
الله يرحم ابانا وامهاتنا.. و اقدر اقول بكل ثقة ان ذيج العجوز لو مب مرة جان طبخها وشرب مرقتها...الله يغفر لهم جميع ويسامحهم ويسكنهم الفردوس.
سالم / مشكور اخوي على هالطرح الجميل واحس بيكون فيه وايد اكشن حلو :)
:
معماري / كمل يااخوي والله اسلوبك حلو واحنا نحب بساطتك في الكتابه .. واصل متابعين لك ..
:
!.! / ماشاءالله عليك مشاركاتك لافته للنظر اخوي .. والايموجي اللي تحطه تذكرني بالماسنجر 💔
ياريت لو في مجال تغير نكك ونناديك باسم او نك بدال هالعلامات :/
أظن في التسعينيات ، رحنا نتمشى صوب الطايف مع العم الله يرحمه، العيال قعدوا وحنا لصبيان انتشرنا نرقى الصخور ونستكشف الجوار، لقيت جراء جلبة يمكن خمسه .. وقسمتهم على عيال العم ،، راحوا صوب العيال وشافهم عمي وسمعته يخاصمهم وهم (التعبانين) يقولون سالم سالم ، حطوها علي .. مشيت صوب العيال واقتربت بحذر .. الا اجوف ابوي زعلان ! قمت تسحبت ورجعت ، جافني عمي (الله يرحمه) قال : تعال وتم يصارخ ونا احط ريولي وادزها على وجهي ، بعدت عنهم وتميت يمكن من عشرة الصبح حتى العصر ما رجعت،؟ قلقوا علي وتموا يدورون محد! اذكر في ذاك اليوم العصر سمعت صوت سوالف يقرب صوبي.. انا قاعد في مكان مثل المطل .. الا هم ثنتين حريم اعتقد كويتيات ، اول ما جافوني وقفوا وبعدين قربوا صوبي وسألوني شسمك وليش قاعد هني بروحك وين اهلك؟ قلت لهم كل شيء واني زعلان ..الخ.
قالوا الحين ارجع لاهلك بعدين امك تقلق والخ؟ قلت ودي لكن ابي اشوف سيارة عمي تحرك لول لان دامه موجود بنطق من ابوي بنطق مافي كلام.
قامت وحدة تحاول تعطيني فلوس وتقول ارجع؟ ما قبلت منها .. قاموا ضحكوا قالوا عيل بناخذك تروح معنا.. اعتقد انهم قالوا بنسافر وجذي .. ذاك الوقت فعلاً حزنت .. حسيت انهم عطفوا على هالصبي الاغبر.
في نفس الوقت جاني اثنين من عيال عمي قد قابلوني قبل الحريم وحاولوا يصيدوني وعجزوا.. المرة ذي اتاريهم مرسلهم خالي ومنخش من الصوب الثاني ،،؟ قال لهم حاولوا تصيدونه وهو بيشرد جهتي واذا قرب بطلع واصيده.
فعلاً ، هذيلا انطلقوا من صوب وانا اشرد للجهة الثانية صوب الخال وهو يطلع لي فجأة لا مداني افرمل ولا ألف ومسكني .
عاد هو يوم مسكني خافوا الحريم الثنتين ما يدرون شسالفة بس يوم شافوني اتكلم مع الخال بهدوء عرفوا اني انقبض علي.
خالي ما كان معنا بالكشته لكن لحق علينا ،، وكان توه خريج ذيك الأيام ،، واستخدم نشاطه الفكري ضدي والا يمكن لو اظلم الليل كان رحت مع اهل الكويت .. وجزاهم الله خير ، لا زلت اتذكر حديثهم معي.
عن جد مغامرة تراك كنت صغير وتعرف الزعل يا أستاذ بو سالم ملف مرفق 102392
وتعرف تختبئ خلف الهضبان الرملية ، رحمة الله على أيامك الجميلة ، الحمد الله ما ذهبت مع الكويتيات خشيت تكون من بعدهم فنان أو مغني ملف مرفق 102393ترى الدنيا غدارة ..
الحمد الله على سلامتك
أذكر أول سنة صمتها كانت سنة 1988
كان فيه مدرسة ذاك الوقت و كنت بالابتدائي، كان معي بالفصل زميل أسمه متعب و أذاني ذاك اليوم ونحن راجعين الظهر من المدرسة صفيت حسابي معه، المسكين طاح وتعور وسال دمه حتى على ثوبي، رحت البيت شافتني الوالدة.. قالت ليش الدم على ثوبك و عرفت اني تهاوشت... قالت لي.. انت الحين كيف صايم و تضارب؟
قلت لها : ليش وش فيها يعني؟ قالت لي : فيها أن صومك فسد و ترى اللي يضارب ماله صيام... قلت الله.. كل ذيه عشان متعب التوتي!
الله يذكره بالخير لا زلت اقابله في المناسبات و لا اظنه يذكر السالفة
أذكر بعد في نفس الأيام، حطوني أبيع في المقصف أو بوفية المدرسة، كانت الشغلة روتي مقصوص من النص ومحطوط داخلة حبة جبن مثلثات.. كنا نعاني ان الجبن ما يكفي السندويش.. لكن يوم صرت بالمقصف صرت أتوصى للربع واحط لهم حبتين جبن! راح من بالي أن الأستاذ المشرف على المقصف حاسب السندويشات و علب الجبن على عدد الطلاب! فآخر الطلاب نقص عليهم الجبن وعطيناهم روتي حاف؟
يوم أشتكوا على الأستاذ جاني و عرف السالفة و حذرني ما أعيدها.. بس مع الوقت صرنا نعرف شلون نطلع بحبتين جبن زيادة بعدما نبيع ويبقى زيادة بسبب الطلاب الغايبين.
هههه يا إلهي ! كُنت مُشاغِبًا حقك مَا يرُوح ولُو كان بِالدمْ ملف مرفق 102446
ياا ذكرياات الطفووله خاطري أرجع أعيشك ^_^
في نهاية السبعينات كان بيتنا في منطقة اللقطه كنت صغير ذاك الوقت كان بيتنا قريب من مزرعة الربان الي الحين
صارت مدارس الفرقان كنت اطلع حافي الحق اخواني الكبار يدخلون المزرعة مع عيال الفريج يصيدون حمام يطردوني والحقهم وفي وسط المزرعة يلعب فيني الشوك واقعد اصيح ولا حد حولي ارجع البيت وتشيل الوالدة الله يعطيها الصحة والعافية الشوك وانا زعلان حدي عليهم وكل مره اقول بلحقهم ونفس الشي كانت المزرعة على اخر ايامها وكانت مهمله واغلب الشجر ميت كان فيها بركاتين ماي كبار وحده منها بغيت اروح فيها ومنها جاتني فوييا من السباحة
يوم من الأيام وحدة من خواتي الكبار، تركت كتابها في الدريشه واكله الغنم. المهم الوالدة قالت روحوا علموا الاستاذة!
مدرسة البنات كانت توها متأسسة يمكن في عام تسع وسبعين و سالفتنا ذي يمكن حصلت في الأربع وثمانين. كان في المدرسة معلمتين فلسطينيات وأخوات بعد.. الكبرى أسمها جميلة والثانية وداد وكان معهم وحدة سودانية فقط. المهم الفلسطينيات مع أبوهم ساكنين بنفس القرية و جدي رحمه الله عطاهم بيت.
نرجع بكم حق الوالدة يوم تقول لي رح مع اختك عند الاستاذة وقلها كتاب اختي كلته الدبش.. هذا الكلام عصير.. ونا رايح مع اختي.. الا اختي تقول لي ( وش بتقول للاستاذة؟) قلت بقول كتاب اختي فلانه تشقق! قالت لا؟ تراها ما بتفهم عليك.. لكن قل ( تمزق)!
والله انها أول مرة بحياتي أسمع هالكلمة (تمزق)؟ المهم رحنا و في الطريق صادفنا واحد من الجماعة الله يغفر له كان جالس على جنب و مرينا من عنده و (برد اعلمكم عن سالفتنا معه).
وصلنا عند الفلسطينية و دخلت و بغيت اجلس على طراحة مفروش عليها شرشف الا هي تصرخ.. لا لا
رجعت جلست على الارض وقالت لي.. هذا الشرشف تحته خبز قاعد يتخمر كنت بتجلس عليه.. عاد انا متعجب شلون يعرفون يسوون روتي مثل المخبز؟
المهم علمتها بالسالفة و زعلت و خاصمت شوي وردت تسولف معي! قالت لي أشتحفظ من القرآن.. علمتها وقريت لها بعض الصور.. المهم الله يذكرهم بالخير.. رجعنا البيت و اطمأنت الوالدة على وضع اختنا.
لكن عقب المغرب أنا وختي صادتنا صخونة و فجأة تعبنا.. لدرجة صرت أهذري و اعلم الوالدة عن الفلسطينية و وشلون شكلها و وين حاطين الخبز.. وفي أثناء الكلام.. قلت للوالدة ( وفي الطريق قابلنا فلان اللي من الجماعة).
الوالدة كان تسمع اسمه وترتاع..وتقوم تلبس عباتها وتزهم على احد اعمامي و يروح يجيب ذاك الرجل اللي من الجماعة و يجي يقرأ علينا و يبخ علينا ماي و يسمي بالرحمن... المهم انه صكنا بعين وحنا مارين من عنده.. ويقول لأمي والله ما قصدت ولا عرفت انهم عيالكم.
ههههه والله لحصل ما ذكرت لكم و الله يسامح الجميع.
العين تذبح حسبي الله على الي ما يذكر الله إذا سره شي طاحت عينه عليه
والزعل او الحزن مع الروعه عند العتب شي ثاني أعوذ بالله من الهم والحزن والروعات
مرة كنت راعي بالغنم في جبال عندنا اسمها الفراع... الساعة تسع ونص الصباح شفت من بعيد حرمة تمشي.. شكيت انها الوالدة.. قمت اسوق غنمي أسفل الجبل عشان أقرب.. لاحظت انها صارت توقف وتطالع جهتي.. ذاك الوقت تأكدت أنها الوالدة.. الحين السؤال وين رايحة؟ القرية الثانية فيها خوالي و لكنها ما راحت صوبهم.. راحت بيت قريب حق عمة أبوي.. حرمة كبيرة في السن ذاك اليوم عمرها يمكن خمسين.. وباقي معها بنية صغيرة في سني آخر العنقود.
المهم أني رحت بالغنم صوبهم و يوم قربت الا الوالدة واقفة قبال الدريشة.. قالت ليش جيت وتركت غنمك؟ قلت بشرب وأسلم على جدتي و أرجع! المهم الوالدة ممتعضة لكن الجدة رحبت و وانا ادخل اسلم عليها و نلقط لنا كم حبة تمر و بسكوت..
الغريب ان بنت العجوز اذا جاء احد عندهم تختفي! كان من العيب يقعدون البنات مع أمهم اذا جا ضيوف.. يتمون بالمطبخ أو بغرفتهم.
المهم أنا جيت ماشي و انتبهت الا خارج البيت في الحوش من الجنب فيه زراعة وتحتها العاب.
الالعاب كانت عرايس للبنية.. عرايس يسوونها البنات الكبار للصغار.. يجيبون خشبة صغيرة مثل المرسام بس تكون مسطحة ويلفون عليها قماش و يربطون عليها ربطات وتستوي لعبة.
عاد أنا شفت كمية عرايس ومقاسات والوان.. بس كلها ما لفتت نظري مثل ما لفت نظري جبن مثلثات موزع عند الالعاب ذي؟
المهم أني كليت الجبن كله.. و اروح الحق غنمي... رحنا و راحت الأيام... واسمع الوالدة تقول : بنروح نسلم على جدتك فلانه؟ (نفس الحرمة).
قلت لها بروح معكم؟ ونا قصدي بواصل مناك على عيال خالي والنية طيبة.
الا الوالدة تقول لي : لا و جدتك ما عاد تبغي تشوفك، انت ما تدري أنها ما تسفط في بنيتها واغراضها تقوم تاكل الجبنة؟
انا قلت وين ومتى صار؟ قالت الوالدة : ما مداك خرجت لين جت البنت تبكي و علمت انك لعبت بالعابها و كليت الجبن مالها!
حسيت باحراج و حتى ذي الشغلة ما مرت بسلام.
ههههههههههههه وين ولد العرب عنك .. اظن بيقطع علاقته فيك ياحرامي الجبن :happy:
ماعندنا بنات يضحكون يلا الخلا روحي غرفتج ههههههههههههههههها
تبا لاخلاقج قووو اوووت من حياتي
:court: حريتيني انا مسلم :oops:
:happy: اكيد انتي كنتي تبوقين هريس او ورج وتركبين فوق السطح تاكلين ---> معلومات دقيقه ليكون العكس صحيح :cry::sneaky:
إبتعدت عن الموضوع شوي وألحين ارجع
الله يرحمهم .. مثل ما ذكرت بيت جدي كان في آخر الفريج والمنطقة وراه بر وكان تمر أيام ما تشوف سيارة مارة هناك ويمكن في اليوم تمر سيارات معدودة كلها نعرفها لعمي الأول الله يغفر له كان عنده مرسدس بو عيون كنه جرادة وعمي الثاني والوالد الله يغفر له كانت سيارته تيوتا صغيرة صالون مثل الكورولا بس سيارات غريبة ما تمر وكنا كله نلعب في الشارع .. كان جدي يخاف علينا وايد ولو شاف سيارة على بعد 300 متر يعصب علينا ويضربنا ويطردنا عن الطريق .. كان يقول الموتر الموتر الله يرحمه في صوته بحة مميزة واخوي في صوته نفس البحة .. يمكن تذكرون سالفة الشيبة اللي نظره خفيف ما ادري ما يشوف يوم مسكه وقال له انت أحمد بن محمد .. تذكر صوت جدي وهو متوفي من 35 سنة وكان ساكن في نفس منطقتنا من ذاك الوقت
اذكر مره كنت اهيت على أطراف المزارع، الا اشوف شايب اسمه علي يحمل قصب على حمار.. تكرمون، سلمت عليه وعاونته.. التحميل له شيء يسمونه (مناقل) وهي عبارة عن هيكل يشبه نقالة الاسعافات اللي تشوفونها بملاعب الكرة. المهم أنها تشيل حوالي مية حزمة قصب.. لدرجة تشوف الحمار يمشي كنه خيمة.. الشيء الجديد هو أن العم علي حب يكافئني فقال لي أركب فوق القصب.. عاد ما اصدق هو يقول ونا اطلع فوق.. وكانت متعة.. المهم أني رجعت البيت والمزاج عال العال.. اليوم الثاني ونا محضر عند مزرعة الشايب وحملت معه قصب لكن المرة ذي ما قال لي أركب ونا ما اطريت شيء... ونا انطر كل شوي يقول لي.. ولا نطق الله يرحمه. وصل لبيته ونا كملت لبيتنا وراحت علي ومن ذاك اليوم ما عاد رحت له.
شكله رول ليتات هههههههه متاثرة في البنيان :secret:
الا شنو ذي !!!؟
قطرمان وسارة كل واحد منكم يطرش صحن ثريد علي نمرة خمصطعشر شارع سعد باشا.. وخيشة رز برضو