عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما ترتكب أخطاء لا تقسو على نفسك و تشعر بالإنهزام. لا أحد فينا كامل، جميع البشر يخطئون. يمكنك فقط تحفيز نفسك للقيام بعمل أفضل و التغلب على أخطائك، فأنت من تتحمل مسؤولية نفسك.
تعلم أيضاً أن تقبل الناس كما هم. و يجب أيضاً أن تتقبل حقيقة أن العديد من الأشياء في حياتك لن تتغير بغض النظر عن ما تفعله. إعلم أن هناك أشخاص لن يتغيروا بالرغم من كل محاولاتك.
النظره الايجابيه و اليقين بأن المقدر مكتوب اسباب تقنع النفس بقبول اي نتيجه حتى لو حدث خطأ او تعثر للشخص
الاخطاء و المشاكل هي فعليا تجارب اما تحسن كيفيه تصرفنا بها او تتسبب في تغيير امورنا للافضل
ما يضير ان نتقبل الناس كما هم. اصابوا ام اخطأوا فقد يتغيرون للافضل مستقبلا
المحاوله في تغيير تصرفات الاشخاص ابديه ولا تتوقف اذا لم يتغير شخص بنصيحه او معلومه او موقف
الي يحب يغير انسان لازم يكون هو قدوه اولا او ناجح في الموقف الي يحب يغير انسان فيه
ما يصير انصح بتخفيف الوزن وانا 120 كيلو
ايضا طريقه التغيير و الاسلوب مهم لايصال الفكره او لتقبل الشخص للتغيير
من قال انه يبغي يصير كامل ؟ هذا الخطأ بعينه
صحيح الخطأ محد يبغيه والعافل ما يقبله من نفسه ولا يقبله عليها.
لكن من يحدد الخطأ؟ الآخرين ! ولا أنا ؟
كم ناس تتحاسب و تتحمل تبعات أمور ما يمكن يقال عنها أخطاء لو ارتكبها غيرهم.
احياناً نسوي شغلات تخالف طبعنا لكن نجد من يحدنا عليها؟ وهنا انا ما ابرر لهذا الشيء ، لكن اعرف أن الصبر والتوسط في الامور هو شيء طيب ..
يعني العنصر البشري والنفسي مجبولين عليه لكن نحاول نعزز فيم العدل والتسامح و نطور طرق الاعتذار كلما كبرنا في السن وصار الغلط ينحسب اكثر من اخطاء الشباب.
وكله حاصل وبيحصل و الامور طيبة