عرض للطباعة
سؤال بخصوص "الأرباح المدوره" و "الاحتياطي القانوني" للشركات المدرجه في البورصه.
هل الشركات تقدر تستثمر هالاموال في أي مجال او ان هناك أي قوانين خاصه بكيفية استخدام هالاموال؟؟
بعض الشركات عندها مليارات من الأرباح المدوره + الاحتياطي القانوني فليش ماتستغل هالاموال في انشطه ثانيه غير نشاط الشركه مثل المضاربه في الأسواق المحليه والعالميه والعقارات!!!!
هذي أُمور نتمنى نحصل لها اجابة
قبل بعض الشركات تشتري أسهمها لو وصلت سعر مناسب ألحين نشوف شركات تبيع بكميات كبيرة وتحت القيمة الاسمية
الإحتياطي القانوني عبارة عن احتياطي إلزامي على الشركة لايسمح لها التصرف فيه.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو عبدالرحمن
وهذا نوع من إدارة المخاطر لنشاط الشركة بحيث انه يستخدم لسد اي خساير تطول راس المال في حال انعدام الكاش (في اسواء الحالات)
الشركات تحول جزء من ارباحها السنوية لهذا الاحتياطي الي ان يشكل المبلغ نصف راس المال المدفوع. مثلا اذا كان رأس مال الشركة مليار، لابد ان الاحتياطي القانوني يكون خمسمئة مليون على الاقل
اما الأرباح المدورة، فهي ارباح الشركة الي لم يتم استغلالها حتى الان، وهي غير مشروطه و تخضع لتصرف مجلس الإدارة و لوائح الشركة ذاتها.
بس على موضوع دخول البورصة او العقار، اختلف معاك،
على اساس ان من الانسب للشركة انها تصرف على تطوير منتجاتها و خدماتها الي هي متخصصة فيه افضل لضمان إستمرارية النمو فالارباح.
على سبيل المثال،
في شركة خدمية شبه إحتكارية تملك محفظة تداول في البورصة قيمتها وصلت فوق الملياري ريال.
فالوقت الي يشهد فيه السوق شح في نوعية الخدمات الي توفرها الشركة.
الاشكال الحقيقي بخصوص
هالارباح المدورة هي تبعاتها "الزَكوية"
على مُلاك الأسهم!!؟؟
ففي قطر..هنالك تشدد في طريقة احتساب زكاة الاسهم
فيما يتعلق باسهم "القنية" التي يمتلكها اصحابها بغرض اخذ ارباح
من عملياتها (التوزيعات السنوية) و ليس من البيع و الشراء بالمضاربة في البورصة..
فالطريقة الرسمية التي يعتمدها صندوق الزكاة يدخل فيها
الزكاة حتى على الارباح (المدورة) التي لا يستلمها المستثمرون اصلا
و قد تكون اكبر من الارباح الموزعة..
فينتهي المطاف بالمستثمر
بدفع نسبة تصل الى30%* كزكاة
مما استلمه فعليا..
و هذا امر لا يراجعه و يدقق فيه من تبنى هذا المنهج
المتشدد جدا في آلية احتساب الزكاة في صندوق الزكاة
عندنا في قطر..
و هو يتسبب بالعرف المحاسبي
ان يكون اغلب(ان لم يكن كل)
صغار المستثمرين بهذا الاسلوب هم في الحقيقة
خسرانين