يقولون في مكافات تشجيعيه للزواج بالثانيه ويوفق من بينهم وله في الثالثه والرابعه بعد
بس انت لازم تقدم طلب :)
عرض للطباعة
يقولون في مكافات تشجيعيه للزواج بالثانيه ويوفق من بينهم وله في الثالثه والرابعه بعد
بس انت لازم تقدم طلب :)
اعرف واحد هههه مأخذ ثنتين
ومن عقب الزياده وعقب ما سال وعرف كم راتبه الي بينزل له
قال ما ايي شهر عشرة الا والثالثه على رؤسهم
تفسير قوله تعالى : ( وأنكحوا الأيامى )
قال تعالى : وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (32) *سورة النــور
في هذه الآية : يأمر تعالى الأولياء والأسياد ، بإنكاح من تحت ولايتهم من الأيامى وهم : من لا أزواج لهم ، من رجال ، ونساء ثيبات ، وأبكار .
*فيجب على القريب ، وولي اليتيم ، أن يزوج من يحتاج للزواج ، ممن تجب نفقته عليه ، وإذا كانوا مأمورين بإنكاح من تحت أيديهم ، كان أمرهم بالنكاح بأنفسهم ، من باب أولى .
قوله : " والصالحين من عبادكم وإمائكم "
*يحتمل أن المراد بالصالحين ، صلاح الدين ، وأن الصالح من العبيد والإماء ، وهو الذي لا يكون فاجرا زانيا ، مأمور سيده بإنكاحه ، جزاء له على صلاحه ، وترغيبا له فيه . ولأن الفاسد بالزنا ، منهي عن تزوجه ، فيكون مؤيدا للمذكور في أول السورة ، أن نكاح الزاني والزانية ، محرم ، حتى يتوب . ويكون التخصيص بالصلاح في العبيد والإماء ، دون الأحرار ، لكثرة وجود ذلك في العبيد عادة . ويحتمل أن المراد بالصالحين ، الصالحون للتزوج المحتاجون إليه ، من العبيد والإماء . يؤيد هذا المعنى ، أن السيد غير مأمور بتزويج مملوكه ، قبل حاجته إلى الزواج . ولا يبعد إرادة المعنيين كليهما ، والله أعلم .
*وقوله : " إن يكونوا فقراء " أي : الأزواج والمتزوجين
" يغنهم الله من فضله "
*قال ابن عباس: رغبهم اللّه في التزويج وأمر به الأحرار والعبيد، ووعدهم عليه الغنى، فقال: {إن يكونوا فقراء يغنهم اللّه من فضله}،
وقال أبو بكر الصديق رضي اللّه عنه: أطيعوا اللّه فيما أمركم به من النكاح، ينجز لكم ما وعدكم من الغنى، قال تعالى: {إن يكونوا فقراء يغنهم اللّه من فضله}،
وعن ابن مسعود التمسوا الغنى في النكاح، يقول اللّه تعالى: {إن يكونوا فقراء يغنيهم اللّه من فضله}،
وعن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "ثلاثة حق على اللّه عونهم: الناكح يريد العفاف، والمكاتب يريد الأداء، والغازي في سبيل اللّه" (رواه أحمد والترمذي والنسائي)
فلا يمنعكم ما تتوهمون ، من أنه إذا تزوج ، افتقر بسبب كثرة العائلة ونحوه . وفيه حث على التزوج ، ووعد للمتزوج بالغنى بعد الفقر ، فالله كثير الخير عظيم الفضل سبحانه .
وهو " عليم "*بمن يستحق فضله الديني والدنيوي ، أو أحدهما ، ممن لا يستحق ، فيعطي كلا ، ما علمه واقتضاه حكمه .
والله اعلم
منقول
كلامك صح المفروض يفكر في العدل وهل يستطيع يعدل في رجال قادرين ويحاسبون على كل شي يعني سفر الاولى يسفر الثانيه شرى للاولى يشتري للثانيه
طلع الاولى مشوار يطلع الثانيه مشوار مو يحكرهم الثنتين في البيت وما يطلعهم لانه ما يقدر !!!
كنساء بالفطره لا نقبل بزوجه ثانيه ولكن ما نقول اي شي على التعدد من ناحيه الدين ولكن الحق اللي يستطيع التعدد هو المفروض يعدد فقط ولا يظلم احد لذلك يجب التريث قبل اتخاذ القرار والتفكير جيدا ولا يكلف نفسه فوق طاقته ويضع على نفسه حمل لا يقدر عليه لان احد نصحه بذلك
اما بالنسبه للتسهيلات فليس لي علم بها
المفروض الواحد يدعوا الله انه يبارك في ماله وعياله لان البركه هي اللي تزيد المال والا اذا ما في بركه لو زادونا 100% نص الشهر المعاش بيخلص
البيوت اسرار والريال مراح يعرس الا عنده اسبابه. احنا ليش قاعدين نقول لاتعرس ولا تاخذ على ام العيال ولا ولا ......
هو أدرى بضروفهً......
ياحليلهم البنات فزعه :p
انت صح من حقك تتزوج ومانقولك لا بس مرتك ام عيالك عاشت معاك شبابك تكسر قلبها وتشمت النسوان فيها :( اهئ اهئ من الحين كسرت خاطري الله يكون بعونها
اذا زوجتك الاولى راضيه تزوج والا بتخسرها وبتضيع عيالك
اذا الله فاتحها عليك
روح شوف لك حد من هالعزابيه اللي ماعندهم تكاليف مهر وعرس
واخطب له مطلقه ارمله عانس خل يسترون على بعض ويدعون لك
مشكله الرجال