سرابك هاجس الذكرى ، وراحت بالهموم وجات
عرض للطباعة
سرابك هاجس الذكرى ، وراحت بالهموم وجات
العوض الذي يأتي من الله " مهما تأخر "
يأتي مُذهلاً .. مُباركاً .. جابِراً
طالما الابناء يوجهون الاسئلة حتى الصعبة منها فاعلم انهم اسوياء، واحمد الله على ذلك. لا تظن اخي المسلم ان الابن الصامت مستقر (مب شرط)؟ لكن لأننا جعلنا الانسان كثير الاسئلة متهماََ حصل ما حصل. لهذا شجعوا النشء على التعلم وعلى صياغة الاسئاة التي تفيد العلم (لها اجابة) ذات أثر في الواقع، ونقوا افكارهم من تلك الاسئلة التي تورث الحيرة والارتباك.
الحديث يطول لكن احببت التذكير..
اللهم اعطني بركات الصباح ويسر يومي الجميل ..
صباح الحر :)
استعن بالله، فلا معين الا الله
تعلم كيف تحب نفسك
" إظهار عكّس ما تشعر به أمر مُرهق جدًا ..
"من وسائل الطمأنينة في هذا العالم أنّ اللَّه دائمًا يعلم"
سويسرا تعجبني لو في الصورة.. لكني شاره عليهم شرهه كبيره...بند اشعاراتهم وصيفك خليجي
" نسامح نعم ، لكن لا نثق مرتين ..