يالها من موجة متصلبة
تلك التي لا تكسر صمتها
كل هذه الزخات الهادرة
من موجتي الحائرة!!
أكيد ان عنوانها "ضوى"..
عفوا ،، مع الأمل بعودة
عرض للطباعة
دعونا، قبل النوم
نقفز من الامام عائدين
عند "دكتورة الفرح"
حيث توقفنا معا قائلين
و أقول قبل تصبحون على "خير"
لمن أتت ههنا و في يدها -بدل الكيبورد-
"الجِفير"
بضاعتنا هذه
لا تباع و لا تشترى من "جمعية"
فعذرا يا راعية "الملاحظة"
ميرة رمضان
ليست ههنا بل تجدونها ف
"الميرة":)
تصبحون جميعا على امواج
مشرقة
تذكرت قصيدة اسمها "هرة" للشاعر الراحل نزار قباني
أكرهُها.. وأشتهي وَصْلـَها
وإنّني أحبُّ كُرهي لها
أحبُّ هذا اللؤم في عينها
وزورها.. إن زوَّرت قولها
وألمحُ الكِذبة في ثغرها
دائرة ً.. باسطة ً ظِلـَّها
.
.
.
يُحبُّها حقدي.. ويا طالما
وددتُ إذ طوقتـُها.. قتلها
كنت اسير في الحزن وحدي ...
افتش عن أشياء مفقودة ...
حتى لمحتكم .. وسمعت ازيز الكلمات
هرعت ابحث عن مصدرها ...
دخلت دون ان يدعوني احد ..
( وجدتُ نفسي حاضراً مِلْءَ الغياب ) .
وجدت نفسي اشم عبير احرفكم ..
اتلفت يمينا وشمالا علنّي اجد ..
احباب الامس ....
شعورا عشته كثيرا ..
شعور بالنصر والانتشاء ..
لحظات ثم يزول ...
ينقلب حزن ...
وفي عمتة الليل تقبع احزاننا وتبقى ..
وفي عتمة الليل نتجرع مرارة الألم والندم
ماذا فعلت ...
اليسوا هم اعز ما عندك ..
في عز الحب نتظاهر بالقسوة ......
وفي عز الشوق نبكي ..
أما الجيفر ! :)
والله ياخوي مادري أضحك على الرد العجيب والا اعتذر عن سوء التعبير ..
عموما كلامي كان عفوي جدا :shy:
وبدأت الخواطر الجميلة تتدفق في هذا الروض العاطر ..
رمادي .. بوح جميل ..وصلت للمكان الصحيح .
ومتابعة..
بالأمس انا كنت مدينا لك..
لأنني فعلا مما في الخاتمة..ضحكت!
و ها أنذا ارى اني سددت ديني..
فنحن متعادلان..حتى في العفوية..
فكما سبقت في ما سبق م ردود..
انه جائت..بنت اللحظة
و بتعابير عفوية باكبر قدر مستطاع!!
0 /0
اذا النتيجة بيننا