فيه وزير سوداني اسمه أكرم... هذا وزير الصحة في عهد حكومة الامارات اللي سوت انقلاب السودان.
السودانيين يسمونه (أكرم كورونا).. لانه قال كلمة، (قال كورونا دي مافي لها علاج، حتى حبة بتاعت بنادول مافي).
كلامه اثار سخرية في السودان.. اخر المطاف قررت الحكومة المؤجرة من الخارج انهم يقيلونه.. (لا.. ورفض الاستقالة بعد).
انظر لوضع السودان وانظر لحالته كبلد تكاد تنعدم فيه الاجراءات الوقائية والحُمّيَات تعتبر امراض مستوطنه فيه.. وين كورونا؟ وين مقابره الجماعية؟
في السودان ما قفلوا المساجد.. لكن يخبرني احد السودانيين ان الناس من نفسها تركت المساجد والحضور اصبح بسيط! لأن المساجد ما تعاني من الازدحام من الاساس.. واي واحد يروح يصلي يدش المسجد ويوقف يكبر يصلي ركعتين يطلع جواله يقرأ منه وتقام الصلاة و يصلون وعلى بيوتهم.. وبكمامته وجونتياته اذا لزم الامر
هل هذا مثل اللي يدش جمعية يجلس يختار في الخضرة والروتي والاغراض ويدش مكان دشته بضاعة من كل محل؟
اسهل شي المسجد لكن اصحاب الاغراض قفلوه 100٪.. حتى الحرم والكعبة قفلوها..
سنة الكورونا او ماسك يير.. ركبت ماسكات للمواطنين وطيحت ماسكات كثيرة عن المسؤولين.